وفاه طفلة غرقا بنهر النيل بحديقة ناصر بأبوتيج في أسيوط
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
لقيت طفلة مصرعها اليوم الجمعة غرقا بنهر النيل بحديقة ناصر بمدينة أبوتيج بمحافظة أسيوط.
وفى البداية تلقى اللواء وائل نصار مدير أمن أسيوط اخطارا من اللواء محمد عزت مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن أسيوط يفيد بورود بلاغ من غرفة عمليات النجدة بوفاه طفلة غرقا بنهر النيل بحديقة ناصر بمدينة أبوتيج بمحافظة أسيوط.
وعلى الفور انتقل إلى موقع الحادث ضباط مباحث قسم شرطة أبوتيج وسيارة الإسعاف وقوات الانقاذ النهرى وتبين من المعاينة والفحص وفاه طفلة غرقا بنهر النيل بحديقة ناصر بمدينة أبوتيج.
وتم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى أبوتيج النموذجي تحت تصرف النيابة العامة.
وتم تحرير محضر بالواقعة وجارى العرض على النيابة العامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط المباحث المباحث الجنائية المعاينة اللواء وائل نصار الم الني المباح الن النجدة النيابة العامة النمو النيابة النيابة العام الفور اللواء اللواء محمد النيل الو الواقع الواقعة ألي اليو اليوم العرض
إقرأ أيضاً:
«شرق النيل» في قبضة الجيش السوداني
البلاد – الخرطوم
أحكم الجيش السوداني سيطرته على منطقة شرق النيل وجسر المنشية، الذي يربط وسط الخرطوم بهذه المنطقة، وسط تراجع لقوات الدعم السريع.
وقالت مصادر عسكرية إن الجيش أحرز تقدماً في أحياء النصر، الهدى، ومرابيع الشريف، مع استمرار المواجهات في القادسية، فيما بثّ سلاح المدرعات صوراً تُظهر تقدم وحداته نحو وسط الخرطوم، بينما تعهّد اللواء نصر الدين عبد الفتاح، قائد منطقة الشجرة العسكرية، بتحقيق النصر والوصول إلى القصر الجمهوري وجزيرة توتي خلال شهر رمضان.
وعلى الصعيد الإنساني، حذرت غرفة طوارئ شرق النيل من تفاقم الأوضاع بسبب نزوح آلاف الأسر، مطالبة المنظمات الإنسانية بتقديم مساعدات عاجلة لتوفير الغذاء، المياه، والرعاية الطبية.
وفي ولاية شمال دارفور، أعلن الجيش تنفيذ أربع غارات على مواقع الدعم السريع بمحيط الفاشر، موقِعاً عشرات القتلى والجرحى. وأشار إلى استهداف المدينة بالمسيّرات والمدفعية، فيما تتواصل الاشتباكات العنيفة مع الدعم السريع، الذي يسيطر على أربع من ولايات دارفور الخمس.
ومنذ اندلاع الحرب في أبريل 2023، خلفت المعارك أكثر من 20 ألف قتيل و15 مليون نازح، وفق تقديرات الأمم المتحدة، بينما أشارت دراسات أميركية إلى أن العدد قد يصل إلى 130 ألف قتيل. ومع اتساع رقعة القتال إلى 13 ولاية، تتزايد الدعوات الدولية لوقف الحرب ومنع كارثة إنسانية تهدد ملايين السودانيين.