التليغراف:عدم انقاذ امريكا للناقلة سونيون يؤكد فشلهافي حماية الملاحة للكيان
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
وأكدت التلغراف البريطانية ان عدم محاولة البحرية الأميركية حتى حل موقف مثل إنقاذ الناقلة "سونيون" المشتعلة منذ عدة أسابيع بعد استهداف القوات المسلحة اليمنية للسفينة بعملية نوعية في البحر الاحمر يشير إلى التراجع الأمريكي عن حماية الملاحة البحرية لاسرائيل وهو ما يجعل البحارة ومراقبي البحرية الأميركية يشعرون بعدم الارتياح الشديد
وقالت التلغراف البريطانية " لقد تعلم "اليمنيون " الكثير حول نقل الأسلحة وإخفائها وكتلة الأسلحة، مما يجعل شن ضربات مضادة ضدهم أصعب مما يتصوره معظم الناس
واشارت الصحيفة مشاكل الرحلة الأطول للسفن المرتبطة باسرائيل بعيدًا عن البحر الأحمر ليس فقط بإرتفاع التكلفة وازدحام الموانئ والتأخير ونقص القدرة والمعدات، بل إنها تزيد من ساعات عمل المحرك، وتقلل من عمر هيكل السفينة وتزيد من الانبعاثات
.المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
السيد يؤكد فشل العدوان الامريكي رغم استخدامه سلاحا فتاكا
وقال السيد في كلمته اليوم ان الأمريكي اتجه إلى التصعيد في عدوانه على بلدنا واستخدم وسائل جديدة في تصعيده ومنها طائرات الشبح أتي بها من أمريكا رأسا لتنفذ عمليات قصف عدوانية في بلدنا.
واضاف السيد القائد" الأمريكي استخدم في العدوان على بلدنا قاذفات البي اثنين وخمسين وهي أيضا من أهم ما بحوزة الأمريكي من سلاح جوي مدمر .
واكد السيد" مع استخدام الأمريكي لوسائل لا يستخدمها إلا نادرا وفي حالات استثنائية لكنه فشل واستمرت العمليات المساندة إلى فلسطين المحتلة.
واشار السيد" الأمريكي اضطر إلى أن يهرب بحاملة الطائرات روزفلت من البحر الأحمر ثم حاملة الطائرات لينكولن من البحر العربي ثم أتى بحاملة الطائرات ترومان وهي تهرب باستمرار في كل عملية اشتباك معها. إلى أقصى شمال البحر الأحمر.
وقال " حاملة الطائرات ترومان تتموضع بعيدا جدا عن السواحل اليمنية بما هو أبعد من ألف كيلومتر، وكلما اقتربت من أجل تنفيذ عملية يتم الاشتباك معها ثم تهرب على الفور.
لا فتا الى ان مستوى التصعيد الذي وصل إليه الأمريكي لم ينجح في الضغط على العمليات اليمنية لإيقافها مع أنه من الخطوات المتقدمة جدا للضغط الأمريكي العسكري
واكد السيد القائد ان حاملات الطائرات الأمريكي فشلت في أن توفر حالة ردع لمنع العمليات اليمنية أو أن تنجح في إيقافها بالفعل لا بالردع ولا بالفعل ولا بالاعتراض