توجه حراك المعلمين المتعاقدين برسالة إلى وزير التربية طالبوا من خلالها إعادة النظر بقرار يرمي إلى إيقاف عقود المتعاقدين ما دون 10 ساعات أسبوعية في التعليم الأساسي، وما دون 7 ساعات في التعليم الثانوي.   وجاء في بيان صادر عنهم:" بعد ورود معلومات إلينا عن قرار اتخذته وزارة التربية يرمي إلى إيقاف عقود المتعاقدين ما دون 10ساعات أسبوعية في التعليم الأساسي، وما دون 7 ساعات في التعليم الثانوي، وعدم معرفة وضع المستعان بهم بعد، فإننا نتوجه إلى وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي، الذي كان ولا يزال يسعى لانطلاقة عام دراسي سليم، ونعرف حرصه وسعيه لتأمين كامل حقوق المعلمين، متعاقدين وملاكًا، أن يعيد النظر بهذا القرار الذي سيظلم شريحة واسعة من المتعاقدين، ولا سيما في هذه الظروف الاقتصادية والمعيشية القاهرة".

  أضاف البيان: "إننا نتمنى على معاليه، العودة عن هذا القرار، ونحن على يقين بأنه لا يقبل أن يُظلم أي متعاقد في عهده، ولا نريد أن يدفع هؤلاء الزملاء ضريبة انطلاقة العام الدراسي الجديد". (الوكالة الوطنية للإعلام)

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی التعلیم

إقرأ أيضاً:

حراك عالمي في المملكة.. لماذا اختار ترامب وبوتين الرياض مكاناً لمحادثات واشنطن وموسكو؟

تستضيف السعودية ، محادثات روسية أمريكية حول حرب أوكرانيا حيث أبدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اهتمام برعاية المملكة لمحادثات إنهاء الحرب الروسية - الأوكرانية، وفق ما ذكرت صحيفة الشرق الأوسط.

كما تستضيف المملكة قمة مرتقبة بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وأفادت وكالة «رويترز» بأن استضافة السعودية محادثات أمريكية - روسية لم تكن مصادفة، وأن اختيار الرياض مكاناً للقاء مرتقب بين ترامب وبوتين لم يكن عشوائياً، بل يسلط الضوء على النفوذ المتزايد للرياض وحيادها الاستراتيجي ودورها وسيطاً عالمياً. 

وتقول «رويترز»، إن هذا هو السبب وراء اعتبار الرياض المكان الأكثر ملاءمة لبدء عملية سلام بين روسيا وأوكرانيا وإنهاء الحرب.

وذكرت صحيفة «يو إس إيه توداي» أن اختيار ترامب السعودية مكاناً لاجتماعه الأول مع بوتين هو خيار منطقي واستراتيجي، ويدل على حرص ترامب على علاقات استراتيجية سياسية واقتصادية مع المملكة ورغبته في جذب وإبرام صفقات استثمارية مع الرياض.

كما أشارت مجلة «نيوزويك» إلى أن هذه الترتيبات تؤكد بروز السعودية لاعباً عالمياً بمشاركتها في اثنتين من أهم القضايا على الساحة، هما الحرب في أوكرانيا ومستقبل غزة.

وقال الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، إن بلاده لديها الكثير من الأمور لمناقشتها مع الولايات المتحدة على مستوى العلاقات الثنائية، وكذلك بالنسبة للمنطقة، وفي العديد من المجالات.

جاء ذلك لدى استقباله وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في مكتبه بقصر اليمامة في الرياض، عشية محادثات مرتقبة حول أوكرانيا.

وأضاف ولي العهد السعودي متحدثاً لروبيو: «سنكون سعداء للغاية بالعمل معكم، ومع الرئيس ترامب وإدارته، بما يحقق مصلحة السعودية والولايات المتحدة، وكذلك العديد من البلدان حول العالم»، حسبما جاء في فيديو الاستقبال الذي بثته وكالة «رويترز».

واستعرض الجانبان أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات. 

كما بحثا مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، وتبادلا وجهات النظر بشأنها، والمساعي المبذولة تجاهها لتحقيق الأمن والاستقرار.

ويزور روبيو الرياض من أجل الاستعداد للاجتماعات التحضيرية (اليوم الثلاثاء) لترتيب ملفات القمة المرتقبة بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب، والروسي فلاديمير بوتين، بعدما اتفقا على بدء محادثات سلام حول أوكرانيا، بحضور الأمير محمد بن سلمان.

ويناقش المسؤول الأمريكي مع المسؤولين السعوديين العلاقات الثنائية، والتعاون الإقليمي، والدفع قدماً نحو الاستقرار والسلام في المنطقة.

تأتي زيارة روبيو في الوقت الذي انطلقت فيه (الثلاثاء) محادثات تتعلق بأوكرانيا في الرياض، وإعداد تفاصيل القمة المرتقبة بين ترامب وبوتين.

مقالات مشابهة

  • رابطة الأساتذة المتعاقدين تنظم ورشة عمل تحضيرية للانتخابات النقابية
  • مدير التعليم بالغربية يشهد الحفل السنوي لرابطة التعليم الابتدائي بقاعة نادى المعلمين بطنطا
  • وزير التربية والتعليم: نتطلع لزيادة الاستثمارات اليابانية في مجال التعليم بمصر
  • وزير التربية والتعليم يبحث تبادل الخبرات مع أعضاء مجلس التعليم في طوكيو
  • حراك عالمي في المملكة.. لماذا اختار ترامب وبوتين الرياض مكاناً لمحادثات واشنطن وموسكو؟
  • تخفيض ساعات العمل بالحكومة خلال رمضان 2025.. مصادر تكشف تفاصيل القرار المرتقب
  • نائب إطاري: لا وجود حراك سياسي لتعديل قانون الانتخابات
  • التربية تصدر تعميم قبل ساعات من بدء الاختبارات
  • بين وهم الهجرة وحقيقة الوطن: رسالة إلى شباب دارفور!
  • بعضهم يعيش على الشاي والخبز.. صامدون بمخيمات الضفة رغم الاجتياحات