اعتبر مختار الجديد الخبير الاقتصادي، أن جمعية الدعوة الإسلامية أصبحت باباً للارتزاق.

وقال الجديد، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” :” كنا نسمع قبل 2011 أن جمعية الدعوة الإسلامية وكر للمخابرات وغطاء لتمويل الحركات والانقلابات حول العالم، بعد 2011 توقعنا حلها ولكن يبدو أن الرأي قد تغير فيها وأصبحت باب للارتزاق”.


وأضاف:” جيد إننا سمعنا باسمها مجدداً يطفو إلى أسطح على خلاف النزاع على إدارتها حتى لا ننسى أنها موجودة”.
وتابع:” شخصيا كدت أنساها فاخر مرة سمعت باسمها كان في تقرير ديوان المحاسبة سنة 2013 أو 2014 لا أذكر على وجه التحديد ومنذ ذلك التاريخ يبدو أن ديوان المحاسبة هو أيضا قد نسى أنها موجودة”.

الوسومالجديد باب للارتزاق جمعية الدعوة الإسلامية

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الجديد جمعية الدعوة الإسلامية

إقرأ أيضاً:

رحيل الأديب اللبناني الكبير إلياس خوري

سبتمبر 15, 2024آخر تحديث: سبتمبر 15, 2024

المستقلة/- توفي الأديب اللبناني الكبير، إلياس خوري، الأحد، عن عمر ناهز 76 عاماً، في العاصمة بيروت، بعد مسيرة حافلة بالعطاء الإبداعي من الكتابة الصحفية إلى المسرحيات والروايات، ولعل أبرزها “باب الشمس” التي تحولت إلى فيلم سينمائي، وأكسبته شهرة كبيرة.

وظل خوري يكتب حتى الأسابيع الأخيرة من حياته، وكان آخر مقال منشور له في صحيفة “القدس العربي” الصادرة في لندن بتاريخ 19 آب/ أغسطس الماضي.

وجاء المقال بعنوان “تروما” أي الصدمة، وانتقد فيه شحن البعض لأنفس أبنائهم، معتبراً أن ذلك يزيد من خطر تجدد الحروب الأهلية كما في لبنان.

ونعت الصحيفة اللندنية خوري، وقالت في بيان: “كانت القضية الفلسطينية هي شاغل الراحل من خلال كتاباته سواء الإبداعية أو النقدية، وكذا مقالات الرأي”.

المولد والنشأة

ولد إلياس خوري في 12 تموز/ يوليو 1948 في منطقة الأشرفية ببيروت، وحصل على الثانوية العامة عام 1966.

ودرس التاريخ في الجامعة اللبنانية، ثم سافر إلى باريس حيث نال الدكتوراه في التاريخ الاجتماعي من جامعة باريس في السبعينيات.

ورغم أنه لبناني المولد، إلا أن إلياس خوري كان فلسطيني الهوى والعمل.

انضم إلى حركة فتح الفلسطينية بعدما سافر إلى الأردن عام 1967، وغادره بعد أحداث أيلول الأسود. وترأس تحرير مجلة “شؤون فلسطينية” بين عامي 1975 و1979، بالتعاون مع الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش، كما عمل مديرا لتحرير مجلة “الكرمل” التي رأس تحريرها درويش بين عامي 1981و1982.

وتولى منذ عام 2011 رئاسة تحرير مجلة الدراسات الفلسطينية.

وتجسد ارتباط خوري الشديد بالقضية الفلسطينية برواية “باب الشمس” التي صدرت عام 1998، وصارت فيلماً سينمائياً عام 2002، وتدور القصة حول النكبة الفلسطينية عام 1948 متجسدة في شخصية “يونس الأسدي” الذي ينزح إلى لبنان، وبينما بقيت زوجته في فلسطين، وهكذا فرّقت إسرائيل بين الاثنين.

وظل الكاتب الراحل مرتبطاً بالأمر الذي آمن به قبل 50 عاماً حتى آخر أيام حياته، وهو الإيمان بالقضية الفلسطينية.

أبرز أعماله

أصدر الراحل 13 رواية بين عامي 1975 و2016، وكانت أولى رواياته بعنوان “عن علاقات الدائرة”، وآخرها “أولاد الغيتو- اسمي آدم”، وترجمت غالبيتها إلى لغات عدة، وإلى جانب الإنتاج الروائي، أصدر خوري مؤلفات كثيرة مثل المجموعة القصصية كـ “المبتدأ والخبر”، والمقالات مثل ” زمن الاحتلال” ، والدراسات النقدية من قبيل “الذاكرة المفقودة”، كما كتب 3 مسرحيات.

جوائز وأوسمة

حاز إلياس خوري في عام 2011 على وسام جوقة الشرف الإسباني من رتبة كومندو.

ونال جائزة اليونسكو للثقافة العربية عام 2011 تقديرا للجهود التي بذلها في نشر الثقافة العربية.

وسنة 2016، حصلت روايته “أولا الغيتو.. اسمي آدم” على جائزة “كتارا” للرواية العربية.

مقالات مشابهة

  • هذا منشط للنسيان يا والي الخرطوم
  • الشرطة يردُّ على الدعوة للتحقيق ببيع تذاكر مباراة فريقه ضد النصر السعودي
  • صباح اليوم.. كيف يبدو الوضع في الجنوب؟
  • أحمد موسى: مصر لازالت تدفع ثمن فوضى 2011 (فيديو)
  • مبتكر لعبة Flappy Bird ليس له علاقة بالإصدار الجديد
  • تقرير أمريكي:بغداد أصبحت مقرا لحركات “المقاومة الإسلامية” الإيرانية
  • مكتب التحقيقات الفيدرالي يحقق في ما يبدو محاولة اغتيال لترامب.. وكشف تفاصيل عن المشتبه به
  • رحيل الأديب اللبناني الكبير إلياس خوري
  • الجديد: جمعية الدعوة الاسلامية أصبحت باباً للارتزاق
  • مشيرب: مسكينة فبراير كم من أخطاء قاتلة ترتكب باسمها