انخفض المؤشر نيكي الياباني عند الإغلاق الجمعة بعدما أثر ارتفاع الين على أسهم شركات التصدير، بينما حدت مكاسب أسهم الشركات المرتبطة بالرقائق من الخسائر.

وتراجع المؤشر نيكي 0.68 بالمئة إلى 36581.76 نقطة عند الإغلاق بعدما ارتفع 0.13 بالمئة عند الفتح. وصعد المؤشر 1.2 بالمئة خلال الأسبوع.

وانخفض المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.

82 بالمئة إلى 2571.14 نقطة، وتراجع 0.19 بالمئة خلال الأسبوع.

وصعد الين إلى أعلى مستوى منذ 28 ديسمبر ليصل إلى 140.645 مقابل الدولار قبل اجتماعات لبنوك مركزية الأسبوع المقبل مع التركيز على مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) ومدى خفضه المتوقع لأسعار الفائدة.

ومن المتوقع أن يثبت بنك اليابان أسعار الفائدة في اجتماع السياسة النقدية الأسبوع المقبل، لكن السوق تتوقع زيادة أخرى في أسعار الفائدة بحلول نهاية العام.

وانخفضت أسهم شركات تصنيع المطاط بنسبة 1.54 بالمئة لتصبح الأسوأ أداء بين 33 مؤشرا فرعيا للقطاعات في بورصة طوكيو.

وهبط مؤشر شركات صناعة السيارات بنسبة 1.52 بالمئة مع نزول سهم تويوتا موتور 2.31 بالمئة وانخفاض سهم هوندا موتور 1.44 بالمئة.

وتراجع سهم فاست ريتيلينج المالكة للعلامة التجارية يونيكلو 1.39 بالمئة لتكون أكبر الخاسرين على المؤشر نيكي. وانخفض سهم مجموعة كونامي للترفيه وتشغيل الصالات الرياضية 3.8 بالمئة.

وزاد سهم شركة طوكيو إلكترون لمعدات تصنيع الرقائق 1.72 بالمئة، وصعد سهم أدفانتست لصناعة معدات اختبار الرقائق بنسبة 1.3 بالمئة.

ومن بين أكثر من 1600 سهم متداول في السوق الرئيسية ببورصة طوكيو، ارتفع 21 بالمئة منها، وانخفض 75 بالمئة، واستقر ثلاثة بالمئة.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المؤشر نيكي المؤشر توبكس الين الفيدرالي بنك اليابان السيارات طوكيو أسهم اليابان الأسهم اليابانية المؤشر نيكي المؤشر توبكس الين الفيدرالي بنك اليابان السيارات طوكيو أسواق عالمية

إقرأ أيضاً:

استمرار انخفاض أسعار النفط

أنقرة (زمان التركية) – تراجعت أسعار النفط عالميا على مدار يومين، إلى جانب الأسهم العالمية والأصول الخطرة الأخرى. حيث أدت المخاوف من أن الرسوم الجمركية وغيرها من الإجراءات الاقتصادية في الولايات المتحدة ستؤثر سلبًا على النمو إلى تجنب المستثمرين المخاطرة.

وانخفض خام برنت إلى 69 دولارًا للبرميل بعد أن فقد 1.5 في المائة يوم الاثنين، في حين انخفض النفط الخام الأمريكي إلى ما دون 66 دولارًا.

وزاد عزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على زيادة الرسوم الجمركية والتطورات الجيوسياسية من حالة عدم اليقين الاقتصادي في الأسواق، مما أدى إلى تسريع هروب المستثمرين من الأصول الخطرة.

وانخفض النفط بنحو 20% منذ ذروته في منتصف يناير/كانون الثاني. وتؤدي تهديدات إدارة ترامب الضريبية وخططها لخفض الإنفاق الفيدرالي إلى إضعاف التوقعات الاقتصادية في الولايات المتحدة، أكبر منتج ومستهلك للنفط في العالم.

ومن العوامل الأخرى التي أدت إلى انخفاض أسعار النفط خطط مجموعة أوبك+ لزيادة الإنتاج وتراجع الطلب في الصين.

وفي الوقت نفسه، صرح وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت بأن إدارة ترامب مستعدة لتطبيق العقوبات على إنتاج النفط الإيراني بصرامة.

وقد أعرب المديرون التنفيذيون من كبار منتجي النفط والغاز في العالم، بما في ذلك شيفرون وشل وأرامكو السعودية، عن دعمهم الكامل لسياسات الرئيس ترامب في مجال الطاقة في المؤتمر. وتوقع راسل هاردي، الرئيس التنفيذي لمجموعة فيتول، أن تحوم أسعار النفط عند مستوى “معقول” بين 60 و80 دولارًا للبرميل خلال السنوات القليلة القادمة.

 

Tags: أرامكوالسعوديةالصينترامبدونالد ترامبنفط

مقالات مشابهة

  • أونصة الذهب تتخطى الـ3 آلاف دولار لأول مرة على الإطلاق
  • أونصة الذهب تتخطى 3 آلاف دولار لأول مرة على الإطلاق
  • الأسهم الأوروبية تتجه لخسائر أسبوعية وسط تصاعد التوتر التجاري
  • عودة إيتو وأويدا لتشكيلة اليابان في تصفيات كأس العالم 2026
  • قتل مؤثرة يابانية أثناء بث مباشر في طوكيو
  • استمرار انخفاض أسعار النفط
  • أسهم أوروبا تصعد بفضل آمال وقف إطلاق النار في أوكرانيا
  • نيكاي الياباني يرتفع رغم مخاوف الرسوم الجمركية
  • أسهم أوروبا تصعد بفضل آمال وقف حرب أوكرانيا
  • مؤشرات البورصة المصرية تتباين في نهاية تداولات جلسة منتصف الأسبوع بفعل تراجع أسهم قيادية