“المرعب”.. وفاة أضخم لاعب كمال أجسام في العالم عن عمر ناهز 36 عاما
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
#سواليف
توفي #لاعب_كمال_الأجسام البيلاروسي، #إيليا_يفيمتشوك، عن عمر ناهز 36 عاما، الذي وصِف بأنه أضخم لاعب كمال أجسام في العالم، إذ كان يتناول سبع وجبات في اليوم.
ووفقا لوسائل إعلام بيلاروسية، فإن الرياضي إيليا يفيمتشوك أصيب بنوبة قلبية في منزله في 8 سبتمبر الجاري ودخل في غيبوبة، وحاولت زوجته آنا إنعاشه ريثما يصل طاقم الإسعاف، وتم نقله إلى المستشفى بواسطة مروحية طائرة “هليكوبتر”، لكنه توفي بعد يومين في المستشفى.
وقالت آنا: “لقد صليت طوال هذا الوقت، على أمل أن يتعافى إيليا، وكان قلبه ينبض لمدة يومين”.
مقالات ذات صلة مبابي يرفض الوساطة في قضيته مع باريس سان جيرمان 2024/09/13ويعود سبب وفاة لاعب كمال الأجسام لإصابته بأزمة قلبية، ولم ينجح الأطباء في علاجه سريعا، والبعض أرجع سبب إصابته بأزمة قلبية إلى إكثاره من تناول المنشطات.
وكان يبلغ طول إيليا يفيمتشوك 185 سم ووزنه 158 كلغ، ونظامه الغذائي، كان يتضمن سبع وجبات يومية، ومكون من نحو كيلوغرامين ونصف الكيلو من اللحم، وأكثر من 100 قطعة من السوشي.
وكان يرفع لاعب كمال الأجسام الراحل وهو على الأرض وزن 272 كغم.
ولم يشارك إيليا يفيمتشوك في منافسات كمال الأجسام الاحترافية، لكنه شارك تدريباته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إذ كان لديه أكثر من 100 ألف متابع عبر جميع المنصات.
على الرغم من أن لاعب كمال الأجسام الراحل، لم يشارك في منافسات كمال الأجسام بشكل احترافي، إلا أنه أصبح مشهورا على وسائل التواصل الاجتماعي وكان لديه أكثر من 300000 متابع على تطبيق “إنستغرام”، حيث يعتقد المعجبون أنه تجاوز حدود الأداء البشري.
وقال البيلاروسي إنه دائما ما أراد أن يكون مشابها للأمريكي الشهير أرنولد شوارزنيغر.
وعاش إيليا يفيمتشوك في بيلاروس، ومن ثم في جمهورية التشيك والولايات المتحدة ودبي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف لاعب كمال الأجسام لاعب کمال الأجسام
إقرأ أيضاً:
"نوبة قلبية واختناق".. وفاة مصريتين أثناء تكريمهما بمسابقات حفظ القرآن
خَيم الحُزن على محافظتي كفرالشيخ والجيزة عقب وفاة فتاتين بشكل مفاجئ بعد أقل من 24 ساعة على مراسم تكريمهما في مسابقات لحفظ القرآن الكريم.
وشهدت محافظة كفر الشيخ وفاة مأساوية لطالبة 12 عاماً، لقيت مصرعها نتيجة استنشاق كميات كبيرة من بخار السخان وعدم قدرتها على الخروج من الحمام لتسقط مغشياً عليها وتلفظ أنفساها وتفارق الحياة، وفق ما نقلت وسائل إعلام مصرية.
وفارقت الفتاة الحياة بعد أقل من 24 ساعة في مسابقة أقامها أهالي القريه لحفظة القرآن الكريم، وبعد تكريمها لحفظها 7 أجزاء من القرآن الكريم بمسقط رأسها بقرية الجزار التابعة لمحافظة كفر الشيخ.
وفي سياق متصل، فقد شهدت محافظة الجيزة حادثة مأساوية مشابهة في نفس اليوم، عقب وفاة طفلة في الثاني إعدادي، إثر إصابتها بأزمة قلبية أودت بحياتها داخل المسجد.
ووفق وسائل الإعلام ذاتها، فقد تحول تجهيز أسرة الطفلة قبل تكريمها في حفظ القرآن الكريم إلى صدمة، إذ شعرت الفتاة بحالة إعياء قبل بدء التكريم ثم فقدت الوعي وحاول الحضور وأسرتها إفاقتها لكن الأمر كان أكبر من مجرد إغماء، وتم نقلها إلى المستشفى وتبين إصابتها بأزمة قلبية أودت بحياتها.
وشيع أهالي الجيزة جثمان الصغيرة إلى مثواها الأخيرة، وسط حالة من الذهول والمشاعر المتناقضة ما بين حزن على فراقها، وسعادة بحسن الخاتمة.