شمسان بوست / متابعات:

الخارجية الفلسطينية تحذر من مخططات إسرائيلية للنيل من المسجد الأقصى المبارك رام الله  -سبأنت
حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية اليوم، من مخططات إسرائيلية وممارسات تحريض هدفها المساس بالمسجد الأقصى المبارك، من قبل ما يسمى بـ “اتحاد منظمات جبل الهيكل”، حيث يتم الترويج باستمرار لصورة الهيكل المزعوم مكان قبة الصخرة.

وقالت الوزارة، في بيان، إنها تنظر بخطورة بالغة لهذا التحريض المتواصل، خاصة أنه يترافق مع التصعيد الحاصل في اقتحامات المسجد الأقصى من قبل المتطرفين اليهود وأداء صلوات تلمودية وطقوس في باحاته بشكل غير مسبوق.

وأكدت أن فشل المجتمع الدولي في تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني ومقدساته، وفي مقدمتها المسجد الأقصى، يشجع حكومة الاحتلال على تصعيد عدوانها وجرائمها.. مشيرة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها التحريض من قبل ما يسمى بـ”اتحاد منظمات جبل الهيكل” على المسجد الأقصى. 

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: المسجد الأقصى

إقرأ أيضاً:

هل رحلة الإسراء والمعراج تمت بالروح والجسد؟.. محمد أبو هاشم يجيب

قال الدكتور محمد أبو هاشم، نائب رئيس جامعة الأزهر السابق، أمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، إن رحلة الإسراء والمعراج تمت بالروح والجسد معًا، موضحًا أن التشكيك في ذلك يتعارض مع النصوص الشرعية.

وأضاف الدكتور أبو هاشم، خلال تصريح اليوم الثلاثاء، أن الأية الكريمة: "سبحان الذي أسرى بعبده" تؤكد أن الرحلة شملت الكيان الكامل للنبي صلى الله عليه وسلم، لأن لفظ "عبده" يشير إلى الروح والجسد معًا، وليس الروح فقط.

وأوضح أن البعض فهموا خطأً الآية: "وما جعلنا الرؤيا التي أريناك" على أنها تشير إلى رؤية منامية، بينما هي رؤيا تحضيرية لتوضيح مراحل الرحلة العظيمة.

وتابع قائلًا إن من أسرار هذه الرحلة أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بالأنبياء إمامًا في المسجد الأقصى، وكان ذلك تأكيدًا للميثاق الذي أخذه الله على الأنبياء للإيمان برسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. 
وأوضح أن الصلاة التي صلاها النبي صلى الله عليه وسلم والأنبياء ركعتان بالغداة وركعتان بالعشي، وهي الصلاة التي كانت قبل فرض الصلوات الخمس ليلة المعراج.

وأكد  أن المسجد الأقصى هو البقعة نفسها التي بني عليها المسجد الحالي، موضحًا أن مسجد قبة الصخرة يقع داخل حدود المسجد الأقصى، وأن الصخرة التي عرج منها النبي صلى الله عليه وسلم هي التي تحمل القبة الذهبية.

مقالات مشابهة

  • هل رحلة الإسراء والمعراج تمت بالروح والجسد؟.. محمد أبو هاشم يجيب
  • الخارجية الفلسطينية تحذر من محاولات الاحتلال تفجير الأوضاع بالضفة الغربية
  • عشرات اليهود يدنسون الأقصى المبارك
  • قطعان المستوطنين يقتحمون الأقصى بحماية قوات العدو الصهيوني
  • الخارجية الفلسطينية تحذر من خطورة اعتداءات المستوطنين في الضفة
  • مستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية شرطة الاحتلال
  • مستوطنون يقتحمون "الأقصى" بحماية الاحتلال
  • خبير عسكري يحذر من مخططات عسكرية إسرائيلية بغلاف غزة
  • عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى
  • المستوطنون يواصلون انتهاكاتهم للمسجد الأقصى.. اقتحام وصلوات تلمودية