أفضل المكونات الطبيعية لعلاج تجاعيد البشرة واستعادة نضارتها
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
تعتبر تجاعيد البشرة من العلامات الطبيعية التي تظهر مع التقدم في العمر، ولكن هناك العديد من العوامل الأخرى التي تساهم في ظهورها المبكر، مثل التعرض المستمر لأشعة الشمس والتوتر وقلة العناية بالبشرة. بدلاً من اللجوء إلى العلاجات الكيميائية، يمكن استخدام مكونات طبيعية فعالة في محاربة التجاعيد وترطيب البشرة، مما يساعد في الحفاظ على نضارتها وشبابها.
1. زيت جوز الهند:
يحتوي على مضادات الأكسدة والفيتامينات التي تساعد في ترطيب البشرة بعمق وتقليل ظهور التجاعيد.
2. زيت الزيتون:
يعمل على تحسين مرونة البشرة بفضل محتواه من فيتامين E والأحماض الدهنية.
3. العسل:
يعتبر مرطبًا طبيعيًا يساعد في شد البشرة وتقليل التجاعيد بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا.
4. الألوفيرا:
تحتوي على مواد مغذية تساعد في تجديد خلايا البشرة وتخفيف التجاعيد الدقيقة.
5. ماء الورد:
يساعد في تحسين نضارة البشرة ويقلل من التجاعيد بفضل خصائصه المهدئة والمضادة للالتهابات.
استخدام هذه المكونات الطبيعية بشكل منتظم يمكن أن يساهم في تحسين مظهر البشرة وتقليل التجاعيد دون الحاجة إلى استخدام المنتجات الكيميائية القاسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تجاعيد البشرة علاج تجاعيد البشرة
إقرأ أيضاً:
استخدام أفضل البذور لـ«جيزة 92» لتحقيق أعلى إنتاج من القطن بالإسماعيلية
فرحة عارمة شهدتها محافظة الإسماعيلية بعد موسم متميز لإنتاج القطن خلال العام الجارى، خاصة بعد التوسعات التى شهدتها المحافظة فى زراعة مساحات جديدة، وبحسب البيانات الرسمية، فإن إجمالى المساحات المزروعة بالقطن فى المحافظة تخطت 3300 فدان، إبراهيم كساب، أحد مزارعى القطن بالمحافظة، يبيع المحصول فى مراكز التجميع عبر المزاد العلنى، «الدولة مدت المزارعين بأفضل البذور لصنف قطن جيزة 92 فى شهر مارس الماضى، إلى جانب وجود إشراف من الزراعة بشكل كامل على عملية الزراعة».
يؤكد «كساب» أن هناك العديد من الأمراض التى قد تصيب زراعة القطن خلال موسم الزراعة، ولذلك وفرت مديرية الزراعة المبيدات اللازمة له، إلى جانب تدريب المزارعين على كيفية استخدامه ومواعيد إصابة المحصول وكيفية القضاء على أى مبيدات قد تقلل من إنتاجية المحصول، وقال «كساب»: «منذ عدة سنوات تعمل الدولة على دعم زراعة القطن وزيادة نسبة الأراضى الزراعية المزروعة به، ونأمل أن تعود زراعة القطن إلى ما كانت عليه سابقاً».
ولم يقتصر دعم الدولة لمزارعى القطن على تزويدهم بأفضل المبيدات والإشراف على عملية الزراعة، بل امتد لبيعه بأفضل الأسعار العالمية فى مراكز التجميع المخصصة فى مركز القنطرة غرب فى محافظة الإسماعيلية بعد معاينته واختبار جودته، وبحسب المهندس محمد حسين، المشرف على مركز تجميع محصول القطن، فإن المزارع يسلم القطن الخاص به بعد جنيه ووضعه فى الأكياس المخصصة به فى مركز التحميل، ثم يتم وزن القطن من لجنة الموازين المخصصة من وزارة الزراعة، لتأتى مرحلة فحص القطن لبيان جودته وتحديد سعره.
وأوضح «حسين»: «المزارع لا يستفيد بالمحصول فقط، ولكن ببذور القطن أيضاً والتى يتم استخراج الزيوت منها إلى جانب دخولها فى صناعة الأعلاف، وهو ما تعمل عليه وزارة الزراعة بتحقيق أكبر مكسب من زراعة القطن».