صحيفة الاتحاد:
2025-04-27@07:10:25 GMT

ترامب يرفض خوض مناظرة جديدة أمام هاريس

تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT

أعرب الرئيس الأميركي السابق، المرشح الجمهوري الحالي للرئاسة، دونالد ترامب عن رفضه إجراء مناظرة أخرى ضد منافسته الديموقراطية، نائبة الرئيس كامالا هاريس.

وفي منشور على منصة "تروث سوشيال"، ادعى الرئيس السابق أنه فاز في مناظرته الأولى ضد هاريس مساء الثلاثاء.

وفي الواقع، ذكرت العديد من التعليقات المحافظة وبعض مؤيدي ترامب إن هاريس قد تفوقت عليه في المناظرة.

ولكن ترامب كتب في منشور على منصة "تروث سوشيال": عندما يخسر ملاكم مباراة، تكون أول كلمات يقولها هي: "أريد إعادة المباراة". وأضاف ترامب: "الاستطلاعات تظهر بوضوح أنني فزت بالمناظرة ضد الرفيقة كامالا هاريس، مرشحة الديمقراطيين اليسارية، ليلة الثلاثاء، وسرعان ما دعت إلى مناظرة ثانية". وكانت استطلاعات الرأي التي تلت المناظرة قد أظهرت في الواقع أن الجمهور، وبفارق كبير، يعتقد أن هاريس تفوقت على ترامب.

أخبار ذات صلة هاريس وترامب يستأنفان الحملة الانتخابية استطلاع: هاريس فازت بالمناظرة مع ترامب وتتقدم عليه

وكتب ترامب في منشوره على "تروث سوشيال": "كامالا يجب أن تركز على ما كان ينبغي عليها فعله خلال السنوات الأربع الماضية تقريباً. لن تكون هناك مناظرة ثالثة!" وبعد أقل من ساعة من إرسال هذا المنشور، دعت هاريس مرة أخرى إلى إجراء مناظرة أخرى.

قالت هاريس في تجمع انتخابي في شارلوت، كارولاينا الشمالية: "قبل ليلتين، كان لدينا أول مناظرة بيني وبين دونالد ترامب." وأضافت: "وأعتقد أننا مدينون للناخبين بمناظرة أخرى".

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دونالد ترامب كامالا هاريس الانتخابات الأميركية

إقرأ أيضاً:

ترامب متفائل قبل جولة جديدة من المفاوضات مع إيران

أبدى الرئيس الأميركي دونالد ترامب تفاؤلا بشأن المفاوضات من أجل التوصل إلى اتفاق جديد مع إيران بشأن برنامجها النووي، ويتزامن ذلك مع جولة جديدة من المباحثات بين الطرفين، تستضيفها اليوم السبت العاصمة العمانية مسقط.

وقال ترامب في تصريحات أمس الجمعة "الاتفاق مع إيران يسير بنحو طيب وأريد أن نتفادى أن تسوء الأمور".

ووصل مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إلى مسقط لقيادة وفد الولايات المتحدة في المفاوضات غير المباشرة، التي يقودها من الجانب الإيراني وزير الخارجية عباس عراقجي.

ومن المقرر أن تسبق المفاوضات السياسية بين عراقجي وويتكوف جولة أولى من المفاوضات غير المباشرة على مستوى الخبراء، من المقرر أن تناقش ملفات ذات صبغة تقنية كتخصيب إيران لليورانيوم ورفع العقوبات الأميركية عن طهران.

وتأتي هذه الاجتماعات بوساطة عُمانية، عقب جولتين سابقتين من المفاوضات غير المباشرة، عُقدت أولاهما في 12 أبريل/نيسان بمسقط، ثم الثانية في 19 أبريل/نيسان بروما.

ووصفت إيران والولايات المتحدة، اللتان لا تقيمان علاقات دبلوماسية منذ 1980، جولة المفاوضات التي جرت السبت الماضي في مقر إقامة سفير عُمان بروما بأنها أسفرت عن "تقدّم". وقالت طهران إن الاجتماع كان "جيدا".

إعلان

وذكرت الخارجية العمانية أن اجتماعات روما "أسفرت عن توافق الأطراف للانتقال إلى المرحلة التالية من المباحثات الهادفة إلى التوصل لاتفاق منصف، دائم، وملزم، يضمن خلو إيران بالكامل من الأسلحة النووية ورفع العقوبات بالكامل عنها، مع الحفاظ على حقها في تطوير الطاقة النووية للأغراض السلمية".

ويُعد هذا أعلى مستوى من التواصل بين البلدين منذ أن سحب ترامب بلده أحاديا في 2018 من الاتفاق النووي المبرم بين إيران والقوى الكبرى عام 2015.

نقطة خلاف

ونقلت رويترز عن مسؤول إيراني مطلع على المحادثات قوله إن طهران ترى أن برنامجها الصاروخي هو العقبة الأكبر في المناقشات وليس تخصيب اليورانيوم.

وأضاف المسؤول أن المفاوضين الإيرانيين غادروا روما وهم على قناعة بأن الولايات المتحدة قبلت موقف طهران بأنها لن تنهي برنامجها لتخصيب اليورانيوم بالكامل أو تتنازل عن كل اليورانيوم الذي خصبته بالفعل، لكنه أشار إلى أن برنامجها الصاروخي لا يزال يشكّل نقطة خلاف رئيسية.

وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو هذا الأسبوع إن إيران سيتعين عليها وقف تخصيب اليورانيوم بالكامل بموجب الاتفاق واستيراد أي يورانيوم مخصب تحتاجه لتشغيل محطة بوشهر، وهي المحطة النووية الوحيدة العاملة لديها.

ووصف المسؤول الإيراني هذا التعليق بأنه "موقف إعلامي جديد"، وقال إنه لن يسهم في إحراز تقدم في المفاوضات.

وذكر المسؤول أن "نقطة الخلاف الوحيدة المتبقية في المناقشات العامة والتفاهمات المتبادلة هي مسألة الصواريخ"، وأكد موقف إيران الثابت بأنها لن تقدم أي تنازلات أخرى بخصوص برنامجها الصاروخي تتجاوز تلك المتفق عليها في اتفاق 2015، قائلا إن القدرات الدفاعية الإيرانية "غير قابلة للتفاوض".

وتخشى دول غربية من أن يؤدي برنامج إيران لتخصيب اليورانيوم إلى إنتاج مواد تمكنها من تصنيع رأس حربي نووي، وعبّرت عن قلقها أيضا من أن تكون طهران تسعى إلى تطوير صاروخ باليستي قادر على حمل رأس نووي.

إعلان

وتقول إيران إن برنامجها النووي مخصص فقط لتوليد الكهرباء وغير ذلك من الاستخدامات المدنية، وإنها تخصب اليورانيوم لاستخدامه وقودا في هذه الأغراض.

مقالات مشابهة

  • ترامب ينقلب على بوتين بعد قصف المدنيين ويهدده بإجراءات جديدة
  • وزير الخارجية السوري يرفع العلم الجديد بمقر الأمم المتحدة بنيويورك
  • ترامب متفائل قبل جولة جديدة من المفاوضات مع إيران
  • ترامب يضع شرطا لإلغاء الرسوم الجمركية على الصين.. ما هو؟
  • إيران تتحدى ترامب بمحطة نووية جديدة وتمويل روسي
  • ترامب يؤكد أنه تحدث مع الرئيس الصيني
  • التيك توكر أم اللول أمام تهمة جديدة قد تضاعف سجنها
  • الرئيس المصري: مصر تقف سدا منيعا أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • شاهد| الفيحاء يرفض الخسارة أمام العروبة
  • زلينسكي يرفض مقترح متعلق بجزيرة القرم