#سواليف

في ذكرى #المولد_النبوي الشريف: #مـجزرة_طرابلس و #مـجزرة_غـزة ، #أبرهة_الحبشي و #أبرهة_الإسرائيلي

#الشيخ_كمال_الخطيب

يوم بعد غد الأحد ستهبّ على الأمة الإسلامية خاصة وعلى البشرية عامة نفحات ذكرى مولد الهادي الأمين وحبيب ربّ العالمين ورحمة الله للناس أجمعين سيدنا محمد ﷺ. إنه يوم الثاني عشر من ربيع الأول، اليوم الذي كانت فيه العرب خاصة وكل الإنسانية على موعد مع مولد النور والرحمة المهداة والنعمة المسداة والحب الذي لا يدانيه حب:

مقالات ذات صلة الارصاد : زخات خفيفة من المطر صباح الاثنين 2024/09/13

سكنت الجوارح والأعظما، سكنت الشعور

حبيبي أنت

وما زال طيفك لي ملهمًا حبيبي أنت

رضعت مع اللبن المشتهى، حبّك الأكرما

حبيبي أنت وعمري أنت

وكيف لا نحبك وأنت الذي نهيت أصحابك من الوقوف لك تعظيمًا إذا دخلت عليهم، ولكن ورغم طاعتهم لك ورغبتهم بعدم مخالفة أمرك، لكنك وقد دخلت عليهم مرة فإنهم وبدون شعور قاموا لك، فكان منك الامتعاض والانزعاج، وقد رأى حسان بن ثابت ذلك في وجهك، فأنشد قائلًا:

وقوفي للعزيز عليّ فرض وترك الفرض ما هو مستقيم

عجبت لمن له عقل وفهم يرى هذا الجمال ولا يقوم.

أغلى هدية لأغلى حبيب

اعتاد الناس في يوم ذكرى ميلاد أحبتهم وأصدقائهم أن يقدموا لهم هدية ثمينة بها يعبرون عن ذلك الحب للمحتفى به بين من يقدم باقة ورد وبين من يقدم ساعة يد وبين من يقيم وليمة وبين من يقدم زجاجة عطر ثمينة وكل ذلك تعبير عن الحب والمودة.

وإنها الحيرة التي تقـ،،،ـتلنا أيها الحبيب فيما يليق بمقامك من هدايا نقدمها لك، فإننا لن نتجاوز ما فعله أحد أشهر المحبين لك، محمد إقبال فيلسوف الإسلام الكبير يوم قال في قصيدته الرائعة “هدية إلى الرسول”، وقد تزامن ذكرى مولدك يومها مع المـ،،ـجزرة التي ارتكبها الطليان في طرابلس ليبيا في العام 1914: “فتخيّل نفسه واقفًا بين يدي الحضرة الشريفة ليقدم هديته، فقال له النبي ﷺ: ماذا حملت إلينا من هدية؟ فاعتذر الشاعر عن هدايا الدنيا، وقال: إنها لا تليق بمقامكم الكريم ولكنني جئت بهدية وهي زجاجة يتجلى فيها شرف أمتك وهو دم شهداء طرابلس”.

واذا كانت ذكرى مولد رسول الله ﷺ قد تزامنت يومها مع المجزرة التي ارتكبها المستعمرون الطليان بحق أهالي طرابلس وبرقة في ليبيا في العام 1914، فها هي ذكرى المولد النبوي الشريف تهلّ علينا هذا العام 2024 لتتزامن مع المـ،،،ـجزرة والـ،،،ـحرب الدمـ،،،وية يرتكبها المحتلون المستعمرون الإسـ،،،،رائيليون بحق غـ،،،زة، إذ أن مائة وعشر سنوات بالتمام والكمال تفصل بين مجـ،،،،زرتي طرابلس وغـ،،،ـزة .

وإذا كان محمد إقبال يناجي رسول الله ﷺ في يوم مولده معتذرًا عن تقديم أي هدية تليق بمقامه الشريف في ذكرى مولده فلم يجد إلا زجاجة، ليست زجاجة عطر ولكنها زجاجة دم من دمـاء أطفال ونساء وشيوخ طرابلس. وإننا اليوم وفي ذكرى مولد رسول الله ﷺ فإننا نعتذر من أن نقدم لرسول الله ﷺ أي هدية، وإنما هي زجاجة دم من الدم المسفوح والذي ما يزال يسيل لأكثر من 50 ألفًا من إخواننا وأبناء شعبنا في غـ،،،،زة قُـ،،،تلوا، ومائة ألف آخرين قد جُرحـوا. إنها ليست دمـاء أهل غـ،،،،زة وحسب وإنما هو شرف الأمة المسفوح، وكرامتها المهدورة، وعرضها المستباح. إنها أغلى هدية لأغلى حبيب من طرابلس وغـ،،،،زة .

أبرهة الحبشي وأبرهة الإسرائيلي

في السنة التي ولد فيها رسول الله ﷺ سنة 570 للميلاد، كان أحد الطـ،،،ـغاة والمتجبّرين واسمه أبرهة الأشرم الحبشي قد عزم على هـ،ـدمـ الكعبة المشرفة في مكة المكرمة عاصمة العرب يومها. ولم يكن قراره بهدم الكعبة إلا محاولة للتخفيف من وطأة الإهانة التي سببها أحد العرب لما قام بانتهاك الكنيسة العظيمة التي كان أبرهة قد بناها في اليمن التي كان يحتلها الأحباش يومها في محاولة منه لصرف أنظار العرب من بيت الله الحرام في مكة إلى مدينة كنيسة القليس في اليمن.

وليس أن أرض اليمن العربية كان يحـ،،،ـتـلها الأحباش، فمثلها كانت أرض العراق يحـ،،،ـتـلها الفرس، وأرض الشام ومصر كانت تحت الاحتلال الروماني.

كان اللافت والمثير للدهشة يومها أن زعماء العرب من شيوخ القبائل والأمراء ومع تعظيمهم للكعبة المشرفة ومع علمهم بما سيفعله أبرهة بها وقد سيّر جيوشه وسلّح الجـ،،،ـيش بالفيلة، فليس أن هؤلاء لم يحركوا ساكنًا ولم يقوموا بأقل الواجب دفاعًا عن قبلة العرب، ولم يحشدوا الجيوش التي كانوا يحشدونها لأتفه الأسباب كما في يوم داحس والغبراء، فليس أنهم لم يفعلوا هذا وأقل منه، وإنما هم الذين أرسلوا من يكون دليلًا لأبرهة يدلّه على أفضل الطرق الموصلة إلى مكة حتى لا يتيه ولا تبتلعه الصحراء.

وها هو التاريخ يعود على نفسه وفي ذكرى مولد رسول الله ﷺ، وبينما أبرهة الإسـ،،،رائيلي يسيّر جـنـوده ويحرك جـيـوشهـ ليس فقط لاستمرار تدمـير ما تبقى من غـ،،،،زة وقـ،،،تل ما تبقى من أبنائها المـشـرّدين والمـهـجّرين ولهدم ما تبقى من مساجدها، وإنما هو الذي يعلن صراحة بلسان أحد وزرائه وهو بن غفير بأنه ينوي بناء كنيس في ساحات المسجد الأقـ،،،صى المبارك ،وأنه سمح باعتباره وزيرًا للشرطة للـ،،،يهود بالصلاة في المسجد الأقـ،،،صى وقد أوعز للشرطة بعدم منعهم.

إنهم شيوخ القبائل العربية يومها، وإنهم ملوك ورؤساء الدول العربية اليوم، فليس أنهم لم يفعلوا ولو أقلّ القليل لرفع الظلم عن غزة وأهلها ولمنع انتهاك حرمة المسجد الأقـ،،،صى المبارك وللوقوف في وجه المخططات والمشاريع السوداء التي تحاط ضده، وإنما هم المستمرون بتطبيع العلاقات عبر استمرار التنسيق بين أجهزة المخابرات وضباط الجـ،،،ـيوش وعمل السفارات والمطارات وتصدير البضائع المتبادل بينهم وبين إسـ،،،رائيل وحكومة أبرهة الإسـ،،،رائيلي الذي يقف على رأس تلك المخططات بحق غـ،،،،زة وبحق القـدس والمسجد الأقـ،،،صى المبارك.

لقد وصل الأمر بأبي رغال السيسي أنه عندما عيّره أبرهة الإسـ،،،رائيلي بأنه لم يقم بإغلاق وتدمير كل الأنفاق التي كانت تصل بين غـ،،،زة وبين مصر منها يدخل الطعام والدواء إلى أهل غـ،،،زة المحـاصـرين منذ عام 2007، فكان ردّ أبي رغال السيسي أن هذا غير صحيح وأنه قد قام بطمر وتدمير كل الأنفاق الواصلة بين غـ،،،زة وبين مصر، وأن ضمان بقاء الحال كما هو عليه يتطلب مزيدًا من التنسيق بين نظام أبي رغال السيسي ونظام أبرهة الإسـ،،،رائيلي .

ومثلما أن التاريخ لم يرحم أبا رغال الذي تآمر على المسجد الحرام قبلة العرب يومها خدمة لمخططات أبرهة الحبشي، فإن التاريخ لن يرحم أحفاد أبي رغال الذين يتآمرون اليوم على المسجد الأقـ،،،صى المبارك خدمة لمخططات أبرهة الإسـ،،،رائيلي .

الحجارة الكبيرة والحجارة الصغيرة

من كان ينظر إلى جيش أبرهة الجرار تتقدمه الفيلة وهو يجدّ السير نحو مكة المكرمة لهدم الكعبة المشرفة، فإنه كان على يقين أن الكعبة المشرفة ستتحول إلى كومة من الحجارة، بل لعلهم سيسرقون حجارتها فستصبح أثرًا بعد عين، لكن أحدًا لم يكن يعلم أن الذين قد ينقضون حجارة الكعبة الكبيرة، فإنهم سيهلكون بحجارة السجّيل الصغيرة ترميهم بها الطير الأبابيل {أَلَمۡ تَرَ كَيۡفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصۡحَٰبِ ٱلۡفِيلِ*أَلَمۡ يَجۡعَلۡ كَيۡدَهُمۡ فِي تَضۡلِيلٖ*وَأَرۡسَلَ عَلَيۡهِمۡ طَيۡرًا أَبَابِيلَ*تَرۡمِيهِم بِحِجَارَةٖ مِّن سِجِّيلٖ*فَجَعَلَهُمۡ كَعَصۡفٖ مَّأۡكُولِۭ} سورة الفيل .

ومثلما حمى الله تعالى مسجده الحرام في مكة المكرمة، فإنه سيحمي مسجده الأقـ،،،صى في القدس الشريف. وإذا كان الله سبحانه قد حرم شيوخ وأمراء القبائل من شرف الدفاع عن المسجد الحرام ومن كيد أبرهة الحبشي، فإنه سبحانه سيحرم أمراء ورؤساء وملوك العرب من شرف الدفاع عن المسجد الأقـ،،،صى من كيد أبرهة الإسـ،،،رائيلي لأنهم ليسوا أهلًا لهذا الشرف. وما أجمل وأصدق ما قاله الشاعر:

وكم توعد هذا البيت أبرهة والفيل هاج وهذا الجفن ما رفّ

نحن الطيور الأبابيل التي حملت من طين سجيل حتفًا يحمل الحتفا

سينهض الطفل ابن العشرة في فمه مليون لا تتحدى عشرة ألفا

على جدار بلا قلم سيكتب: لا للطارئين ولا للسجن والمنفى

إن كان حظّك أن الدعوة انطلقت وأنت حيّ فهذا حظك الأوفى

ففي ذكرى مولدك يا حبيب فإننا سنمضي على دربك نحمل رايتك وننصر دعوتك ونرابط في مسراك، ونحن الذين أحببناك وبايعناك دون أن نراك صلوات ربي وسلامه عليك.

ربيعنا وخريفهم

فإذا كنا في هذه الأيام نعيش ونتنسم نفحات شهر الربيع فيه ولد الحبيب محمد ﷺ، فإننا بعد أسبوع ستهب علينا رياح فصل الخريف. إننا على يقين أن أمة الإسلام برغم كل ما تعانيه، والظلم الذي تقاسيه، والقهر الذي ينزل بها، إلا أنها تعيش حالة المخاض الذي يسبق الميلاد المبارك، لتعيش الأمة ربيع مجدها القادم .

نعم إننا بين يدي مولد الحبيب محمد ﷺ في شهر ربيع الأول وبين يدي ربيع الأمة، بينما غيرنا يعيشون خريفهم القاسي وخريفهم الذي فيه ستذبل أوراقهم وتتساقط وإلى الأبد بإذن الله تعالى .

واهمون وأغبياء وحمقى من يظنون أن كثرة إشعال النار حول الذهب ستفسده وإنما هي ستزيده نقاء وبريقًا وأصالة .

واهمون وأغبياء وحمقى هم الذين يظنون أن كثرة الضرب على الوتد ستضعفه، إنما هي التي ستزيده تجذرًا وتمنعًا وصلابة. وإن شعبنا وأمتنا تزداد كل يوم بإذن الله تجذرًا ويقينًا بفجرها الصادق وفرجها القريب.

وإنها الأيام سترينا كيف أننا نعيش نفحات ربيعنا بينما يعيش غيرنا لفحات خريفهم، وأننا إلى الربيع أقرب وإلى الفرج أقرب وأقرب .

اللهم يا ربنا صلّ على محمد بقدر حبك فيه، اللهم بجاه محمد عندك فرّج عن أمتنا عامة وعن أهلنا في غزة خاصة ما نحن وهم فيه يا رب العالمين.

نحن إلى الفرج أقرب فأبشروا.

رحم الله قارئًا دعا لي ولوالدي ولوالديه بالمغفرة.

والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المولد النبوي مـجزرة طرابلس مـجزرة غـزة الشيخ كمال الخطيب رسول الله ﷺ ذکرى مولد التی کان فی ذکرى بین من

إقرأ أيضاً:

معلومات... هذا الهدف الذي سيقصفه العدوّ الإسرائيليّ في الضاحية

أفادت مندوبة "لبنان 24"، أنّ الهدف الذي أشار العدوّ الإسرائيليّ إلى أنّه سيقوم باستهدافه في حيّ الحدث في الضاحية الجنوبية لبيروت، هو ملعب كرة قدم معروف باسم "أبو زينب"، ويُقام في داخله مجالس عاشورائية.       مواضيع ذات صلة كان يُخطّط لعملية ضد طائرة إسرائيلية في قبرص.. معلومات عن حسن بدير الذي استهدفته إسرائيل في غارة الضاحية Lebanon 24 كان يُخطّط لعملية ضد طائرة إسرائيلية في قبرص.. معلومات عن حسن بدير الذي استهدفته إسرائيل في غارة الضاحية 27/04/2025 17:33:23 27/04/2025 17:33:23 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام أدان الإستهداف الإسرائيليّ الذي طال الضاحية: تصعيد خطير Lebanon 24 سلام أدان الإستهداف الإسرائيليّ الذي طال الضاحية: تصعيد خطير 27/04/2025 17:33:23 27/04/2025 17:33:23 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": الجيش أغلق الطرقات المؤدية إلى المبنى الذي هدّد العدوّ الإسرائيليّ باستهدافه في منطقة حيّ الحدث في الضاحية الجنوبية لبيروت Lebanon 24 "لبنان 24": الجيش أغلق الطرقات المؤدية إلى المبنى الذي هدّد العدوّ الإسرائيليّ باستهدافه في منطقة حيّ الحدث في الضاحية الجنوبية لبيروت 27/04/2025 17:33:23 27/04/2025 17:33:23 Lebanon 24 Lebanon 24 ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على الضاحية إلى 4 (الجديد) Lebanon 24 ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على الضاحية إلى 4 (الجديد) 27/04/2025 17:33:23 27/04/2025 17:33:23 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً اللجنة الاهلية للمستأجرين: لقانون عادل ينصف المالكين Lebanon 24 اللجنة الاهلية للمستأجرين: لقانون عادل ينصف المالكين 10:21 | 2025-04-27 27/04/2025 10:21:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد التهديد الإسرائيليّ... هذا ما تشهده الضاحية الجنوبية Lebanon 24 بعد التهديد الإسرائيليّ... هذا ما تشهده الضاحية الجنوبية 10:16 | 2025-04-27 27/04/2025 10:16:46 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... تهديد إسرائيليّ لسكان الضاحية الجنوبية Lebanon 24 بالصورة... تهديد إسرائيليّ لسكان الضاحية الجنوبية 10:08 | 2025-04-27 27/04/2025 10:08:42 Lebanon 24 Lebanon 24 أدرعي لسكان الضاحية الجنوبية: إنذار عاجل ومهم بعد قليل Lebanon 24 أدرعي لسكان الضاحية الجنوبية: إنذار عاجل ومهم بعد قليل 10:05 | 2025-04-27 27/04/2025 10:05:08 Lebanon 24 Lebanon 24 العملات الرقمية تدخل دائرة المنافسة... هل تصبح بديلاً للنظام المصرفي؟ Lebanon 24 العملات الرقمية تدخل دائرة المنافسة... هل تصبح بديلاً للنظام المصرفي؟ 10:01 | 2025-04-27 27/04/2025 10:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان Lebanon 24 اقتصادياً.. أمر إيجابي يحصل في لبنان 03:15 | 2025-04-27 27/04/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما ينتظر أقساط المدارس الخاصة Lebanon 24 هذا ما ينتظر أقساط المدارس الخاصة 16:00 | 2025-04-26 26/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حكم بالحبس وغرامة.. نيشان إلى السجن بسبب اعلامية مصرية! Lebanon 24 حكم بالحبس وغرامة.. نيشان إلى السجن بسبب اعلامية مصرية! 11:15 | 2025-04-26 26/04/2025 11:15:54 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. إسرائيلي يتجوّل في بيروت Lebanon 24 بالفيديو.. إسرائيلي يتجوّل في بيروت 14:52 | 2025-04-26 26/04/2025 02:52:21 Lebanon 24 Lebanon 24 "ملعب جويّ" فوق لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ Lebanon 24 "ملعب جويّ" فوق لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ 14:00 | 2025-04-26 26/04/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 10:21 | 2025-04-27 اللجنة الاهلية للمستأجرين: لقانون عادل ينصف المالكين 10:16 | 2025-04-27 بعد التهديد الإسرائيليّ... هذا ما تشهده الضاحية الجنوبية 10:08 | 2025-04-27 بالصورة... تهديد إسرائيليّ لسكان الضاحية الجنوبية 10:05 | 2025-04-27 أدرعي لسكان الضاحية الجنوبية: إنذار عاجل ومهم بعد قليل 10:01 | 2025-04-27 العملات الرقمية تدخل دائرة المنافسة... هل تصبح بديلاً للنظام المصرفي؟ 09:54 | 2025-04-27 حراك المعلمين المتعاقدين: قرار وزارة التربية خرق صارخ للدستور فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 27/04/2025 17:33:23 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 27/04/2025 17:33:23 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 27/04/2025 17:33:23 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
  • كريم الحسيني يحيي ذكرى نور الشريف ومدحت مرسي: "تعلمت على أيدكم الكثير.. ولن أنسى أفضالكم"
  • موعد إجازة المولد النبوي الشريف 2025 في مصر
  • الماضي الذي يأسرنا والبحار التي فرقتنا تجربة مُزنة المسافر السينمائية
  • في ذكرى ميلاده.. بوسي شلبي تطلب من متابعيها الدعاء لنور الشريف
  • في ذكرى ميلاده.. نور الشريف “الأستاذ” الذي كتب اسمه في تاريخ الفن بحروف من نور (تقرير)
  • في ذكرى ميلاده.. نور الشريف أيقونة الحب والفن الخالد مع بوسي
  • ذكرى ميلاد نور الشريف.. محطات في حياة الأستاذ «صائد الجوائز»
  • ذكرى ميلاده.. اللحظات الأخيرة فى حياة نور الشريف وقصة حبه لـ بوسى
  • معلومات... هذا الهدف الذي سيقصفه العدوّ الإسرائيليّ في الضاحية