كشفت مروة عيد عبدالملك لاعبة فريق نيس الفرنسي لكرة اليد، كواليس أزمتها مع محمود عبد الرازق شيكابالا لاعب نادي الزمالك.

جوميز: شيكابالا لاعب ساحر.. ودونجا وجابر يستحقان الانضمام للمنتخب أبرز المعلومات عن مروة عيد عبدالملك مُترجمة عبدالمنعم بمؤتمر تقديمه في نيس



وقالت: "لم أقوم بتوجيه أي شتائم ضد شيكابالا مطلقا ورغم ذلك اعتذرت له، وفوجئت بالهجوم الذي حدث ضدي، كنت أمزح في أحد البوستات، وقمت بحذفها، وفوجئت بعد شهرين بأن الهجوم عن طريق (شخصين)، وهذا الموقف تعلمت منه الكثير، وجمهور الأهلي ساندني وتعرضت لتنمر كبير ضدي، ورئيس الاتحاد الفرنسي تحدث معي أيضا بعدما علم هذه الأزمة، ولم أتأثر مطلقا وواصلت مسيرتي".

قابلت شيكابالا لكن لم نتحدث
 

وأوضحت: "بعد موضوع أحمد رفعت قمت بكتابة بوست اعتذار لشيكابالا، وأكن له كل الاحترام والتقدير، وقابلته في أحد الاماكن ولكننا لم نتحدث سويًا.. وأتمنى لشيكابالا التوفيق والتركيز مع فريق الزمالك، وهذا الموقف تعلمت منه كثيرًا".

وتحدثت عن الفترة الأخيرة في حياة محمد عبدالمنعم، وقالت أنه بدأ يحصل على كورسات في اللغة الفرنسية، والنادي قام بتوفير كل الأمور له، وتعلم اللغة سوف يساهمه، وهو حاليا يمكث في أحد الفنادق، وقريبا سينتقل لأحد المنازل، ويستحق الدعم من الجميع خلال المرحلة القادمة، ويتواجد معه لاعبين من الجزائر وتونس في الفريق.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شيكابالا الأهلي الزمالك نيس الفرنسي

إقرأ أيضاً:

الموقف الغربي من الحرب الروسية- الأوكرانية

منذ الاجتياح الروسي لأوكرانيا في الرابع والعشرين من فبراير عام 2022، وذلك بعد مخالفة أوكرانيا اتفاقاتها الأمنية مع روسيا، وانخراطها مع كل من أوروبا وأمريكا بهدف الانضمام إلى حلف الناتو وإلى الاتحاد الأوروبي، والإضرار بالأمن القومي الروسي، وتعريضه لمخاطر وجود أسلحة ورءوس نووية داخل أوكرانيا، ومع الغزو الروسي الذي يراه الرئيس فلاديمير بوتين مبرراً بعد أن وضح للعالم خطورة أمريكا التي تعمل على السيطرة بقطبية واحدة على دول العالم، وبعدم سماح أمريكا والغرب للدول الأخرى كالصين وروسيا بأن تشارك في قيادة العالم والعمل على حل أزماته وقضاياه الشائكة التي تتحكم فيها أمريكا وفقاً لمصالحها، وبما يزيد الظلم وبعدم تحقيق العدل وإحقاق الحق في الكثير من البؤر المتوترة بالعالم، ولقد حاولت روسيا عن طريق خارجيتها وقاداتها باتباع الحلول السلمية والسياسية لازمتها مع أوكرانيا، إلا أن روسيا لم تلق من جانب أوكرانيا إلا التعنت والاستخفاف والانصياع إلى مخططات أمريكا والغرب، وصولاً إلى إشعال فتيل الحرب و الزج بأوكرانيا في تلك الحرب.

ومع اجتياح روسيا لمساحات شاسعة من الأراضي الأوكرانية، اتخذ الغرب ومعه أمريكا مواقف متشددة ومعادية لروسيا، ومنها فرض المزيد من العقوبات غير المسبوقة عليها، وتحويل فوائد الأموال الروسية المجمدة في الغرب وأمريكا لصالح أوكرانيا لمساندتها في تلك الحرب، ناهيك عن المساعدات المادية والعسكرية التي قدمها الغرب وأمريكا إلى أوكرانيا، فعلى سبيل المثال قدم الاتحاد الأوروبي وحتى الآن اكثر من 126 مليار دولار لأوكرانيا، وما زال يواصل دعمه اللامحدود وأسلحته المتطورة إلى أوكرانيا، كما أن أمريكا قدمت اكثر من 250 مليون دولار بما فيها من المساعدات العسكرية المتطورة إلى أوكرانيا، كما أن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن يدعو باستمرار لزيادة المساعدات العسكرية إلى أوكرانيا، كذلك تفعل فرنسا، ألمانيا، بولندا، وغيرها من دول الاتحاد الأوروبي برغم مواقف روسيا المشرفة لصالح تلك الدول في الحرب الروسية- الأوكرانية، وتعتبر المجر من الدول التي تسعى إلى إحلال السلام بين أوكرانيا وروسيا وترفض على الدوام عن طريق رئيس وزرائها فيكتور اوربان من إمداد الأسلحة إلى أوكرانيا، وقد أوضح اوربان مراراً وتكراراً بأن روسيا لا تشكل تهديداً للغرب، بل كانت دائماً مساندة لأوروبا وداعمة لها بالغاز والمواد الأولية للصناعة.

ومع اقتراب الحرب من عامها الثالث، فإن كلاً من أوروبا وأمريكا تؤجج الحرب، وتستخدم الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي كأداة لتطويل أمد الحرب من أجل استنزاف روسيا وإضعافها، ومن ثمّ هزيمتها، وبعدم السماح لها بالانتصار على أوكرانيا حتى ولو استدعى الأمر كما قال الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إرسال قوات عسكرية إلى أوكرانيا، وكانت القوات الأوكرانية بالرغم من سيطرة روسيا على مساحات كبيرة من الأراضي الأوكرانية التوغل في أغسطس الماضي في منطقة كورسك الروسية، والسيطرة تباعاً على ألف كيلومتر مربع، ونحو مائة قرية روسية، إلا أن القوات الروسية قد تمكنت من استعادة أكثر من عشر قرى في تلك المنطقة، وقد حذر الرئيس بوتين مؤخراً من الدخول المباشر في حال ضرب روسيا بصواريخ غربية وامريكية بعيدة المدى لضرب العمق الروسي، ومن ثمّ التورط المباشر في الحرب، وقد جاء هذا التصريح من الرئيس بوتين بعد ضغط من الرئيس الأوكراني على وزير الخارجية الأمريكي ووزير الخارجية البريطاني أثناء زيارة مشتركة لكييف، والسماح لأوكرانيا بإطلاق صواريخ ستورم شادو الأمريكية بعيدة المدى لضرب العمق الروسي، ما سيؤدى بدوره إلى نشوب حرب عالمية ثالثة.

مقالات مشابهة

  • خالد الغندور يكشف كواليس جلسة جوميز وشيكابالا مع أحمد فتوح
  • كواليس جلسة جوميز وشيكابالا مع أحمد فتوح
  • جوميز يعقد جلسة مع شيكابالا وفتوح على هامش مران الزمالك
  • مروة صبري تمزج بين الجاذبية والأناقة في مهرجان الفضائيات العربية (صور)
  • أول تعليق من مروة صبري بعد بتكريمها بمهرجان الفضائيات العربية
  • وداعًا أحمد قاعود.. تحدى المستحيل بريشته وخاض معركة الوعى بشخصياته الشهيرة
  • حبس الراقصة الشهيرة صوفيا لورين.. تفاصيل
  • الزائدي: فتوى “الغنائم” الشهيرة للغرياني فتحت باب سرقة أموال البلاد
  • الموقف الغربي من الحرب الروسية- الأوكرانية
  • محمد حمدي: شيكابالا أسطورة وهذه رسالة محمد صلاح لي