بعد هذا الفيديو.. حسن الرداد ترند جوجل
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
تصدر الفنان حسن الرداد ترند جوجل وذلك بعد قيامه بنشر مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي على موقع" إنستجرام " وهو يعرض على زوجته إيمي سمير غانم التعاون معها في رمضان المقبل.
ويأتي ذلك ترويجا عن إعلان تعاونهما بالفعل في عمل فني في موسم رمضان المقبل من إنتاج أحمد السبكي.
يُذكر أن حسن الرداد وإيمي سمير غانم انتهيا خلال الفترة الماضية من تقديم عروض مسرحية التلفزيون، ضمن فعاليات الدورة الثانية من مهرجان العلمين الجديدة، وحققت المسرحية ردود أفعال إيجابية.
تدور أحداثها في إطار اجتماعي كوميدي، حول زوجين يجدان تلفزيون سحري في طرد مرسل لهما، وفجأة يظهران في داخله ويتنقلان بين قنواته بكل أحداثه وتفاصيله.
شارك بجانب حسن وإيمي في بطولة المسرحية أوس أوس، سليمان عيد، بدرية طلبة، ومحمود حافظ، ومن تأليف أحمد سعد والي وإبراهيم صابر ومحمد خطاب والإخراج لـ محمد الصغير.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
النائب أحمد سمير: الجهد المصري في إعادة إعمار غزة «محوري»
أكد النائب أحمد سمير زكريا، عضو مجلس الشيوخ المصري، أن خطة إعادة إعمار غزة التي أعلن عنها الرئيس الفلسطيني محمود عباس تُشكل "منعطفًا حاسمًا" في مسار تعزيز صمود الشعب الفلسطيني، وضمان حقوقه الإنسانية والسياسية.
إعادة إعمارغزةوذكر أحمد سمير، في بيان له، أنه وفقًا للإعلان الفلسطيني، تستهدف الخطة إعادة تأهيل البنية التحتية المدمرة في غزة، ورفض أي محاولات لتهجير السكان أو تغيير التركيبة الديموغرافية للقطاع، واصفا ذلك بأنه "تأكيد على التمسك بالثوابت الوطنية الفلسطينية".
أوضح زكريا أن مصر، تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، "تدعم بثبات كل الجهود الرامية إلى حماية الفلسطينيين وصون وحدة أراضيهم"، وتقف خلف الأشقاء بقوة، مشيرًا إلى أن القاهرة لعبت دورًا محوريًا في دعم الأشقاء ووقف مخططات التهجير، وستواصل دفع المجتمع الدولي لتبني الخطة الجديدة.
يذكر أنه فى إطار الرؤية الفلسطينية التى سيقدمها الرئيس الفلسطينى محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة فى القاهرة بتاريخ 4 مارس المقبل، بشأن القضية الفلسطينية وقطاع غزة بالأخص، فقد أكدت هذه الخطة عنصرهام هو إعداد الحكومة الفلسطينية خطة للتعافى وإعادة إعمار قطاع غزة، مع إبقاء السكان داخل القطاع، بالتشاور والتعاون مع الأشقاء فى مصر والمنظمات الدولية بما فيها البنك الدولى ومنظمات الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبى، سيتم تقديمها إلى القمة العربية لإقرارها.