صفا

علن وزير العدل التركي يلماز تونج، الخميس، عن أن المدعي العام في أنقرة بدأ تحقيقا حول مقتل الناشطة التركية الأمريكية عائشة نور أزغي أيغي برصاص جنود الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده في العاصمة أنقرة، في ختام مؤتمر "مشروع تطوير الطرق البديلة لحل النزاعات في تركيا".

وأوضح تونج أن "مكتب المدعي العام في أنقرة بدأ تحقيقًا في الحادث استنادا إلى سلطتنا الناشئة عن القانون المحلي".

وقال: "استشهدت شقيقتنا عائشة نور برصاصة في الرأس، وهناك مشاهد لما حدث، كل شيء موجود، لدينا الأدلة.. سنحافظ على حقوقها (عائشة نور) حتى النهاية في القانون المحلي والنظام الدولي أيضا".

والجمعة الماضية، قتل جيش الاحتلال بالرصاص الحي الناشطة عائشة نور، أثناء مشاركتها في فعالية منددة بالاستيطان في بلدة بيتا بمحافظة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: طوفان الأقصى عائشة نور

إقرأ أيضاً:

"الجارديان": الطفل أيمن الحموني استشهد برصاص جندي إسرائيلي

 

عواصم - الوكالات

قالت صحيفة "الجارديان" إن لقطات لكاميرات مراقبة تظهر مقتل الطفل أيمن الحموني برصاص جندي إسرائيلي في الخليل.

وأضافت أن اللقطات توضح أن الطلقة التي قتلت الطفل أيمن جاءت من اتجاه جنود إسرائيليين.

من جانبها قالت المنظمة الدولية للدفاع عن الأطفال بفلسطين إن الرصاصة دخلت ظهر الطفل أيمن واستقرت في رئتيه.

وقال والد الطفل أيمن إن جندي إسرائيلي يتحدث العربية سخر منه مدعيا أنه أطلق النار على ابني بلا سبب، وأن الجندي الإسرائيلي الذي أطلق النار على ابنه قال له نأمل أن تتبع ابنك.

مقالات مشابهة

  • إصابة لبناني برصاص الاحتلال إسرائيلي
  • قمة تاريخية في أنقرة.. تركيا وبريطانيا تجتمعان من أجل سوريا
  • تركيا أكبر مخاوف إسرائيل حاليًا
  • إصابة فلسطيني برصاص جيش العدو قرب بلدة بيت أولا في الخليل
  • تحقيق لـ"الغارديان" يوثق لحظات مقتل الطفل أيمن الهيموني برصاص إسرائيلي في الخليل
  • تركيا تدخل من جديد في استضافة محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا
  • للمرة الثانية..تركيا تريد استضافة محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا
  • تركيا تعتزم تجديد عرضها للوساطة بين روسيا وأوكرانيا
  • "الجارديان": الطفل أيمن الحموني استشهد برصاص جندي إسرائيلي
  • حزب PKK ينصاع لدعوة عبدالله أوجلان وانتظار ردة فعل تركيا.. ماذا قد يحصل إذا وفاقت أنقرة؟