عالم الأحلام كبير جدا، ولا يسعنا أن نسيطر على أحلامنا، ونجد كل يوم من يتساءل عن تفسير حلم غريب، ومن هذه الأحلام رؤية الدولار.
الدولاروفي هذا الإطار تقدم بوابة الأسبوع الإلكترونية، كل ما يخص رؤية الدولار في المنام، ضمن خدمة مستمرة تقدمها على مدار الساعة في عدد كبير من الموضوعات.
ما هو تفسير رؤية الدولار في المناموفقا لمفسرين للأحلام فإن رؤية الدولار في الأحلام تدل على أن صاحب هذا الحلم يحمل الكثير من المسؤوليات والهموم بسبب سعيه للحصول على المال والثروة.
كما أن رؤيته أنه يجمع الدولارات في المنام فهذا يدل على مرور الشخص بمتاعب متتالية وأن رؤية الشخص دولار ممزق يدل على النجاة من الهموم.
وأن رؤية الدولار القديم في المنام تدل على عودة الشخص إلى أعمال سابقة له.
الاحلامتفسير رؤية رمي الدولارات في الهواء والدولار المزوروفقا للمفسرين فإن رؤية الشخص أنه يقوم برمي الدولارات في الهواء تدل على البذخ والإسراف.
وأن رؤية الدولار المزور في المنام تشير إلى تعرض الشخص للنفاق والمكر والنصب.
اقرأ أيضاً«الذهب في الأحلام».. 12 تفسيرا لـ رؤية المعدن الأصفر بالمنام (تفاصيل)
«الذهب في الأحلام».. 12 تفسيرا لـ رؤية المعدن الأصفر بالمنام (تفاصيل)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: في المنام تفسير الاحلام فی المنام
إقرأ أيضاً:
مومياء مصرية عمرها 2300 عام لم يجرؤ عالم آثار على فتحها .. ما السبب؟
مومياء غامضة أسرت عقول علماء المصريات لأكثر من قرن من الزمان، ورغم ذلك لم يتمكن أي باحث من اكتشافها على الإطلاق. تعددت تسمياتها، قالوا عنها المومياء الغامضة و المومياء المنبوذة.
مومياء بشيريإنها مومياء بشيري، التي تم اكتشفاها في منطقة وادي الملوك بمدينة الأقصر القديمة، على يد عالم المصريات الشهير هوارد كارتر عام 1919، أي قبل ثلاث سنوات من اكتشافه مقبرة توت عنخ آمون.
ووفقا لموقع "يورو نيوز" لم تُستخدم طريقة ربط قماش التحنيط لهذه الجثة القديمة على أي مومياء أخرى. وقد خلق لفّ القماش نمطًا معقدًا على وجه المومياء، يُشبه التصميم المعماري لأهرامات مصر الشهيرة.
وتشير دقة وإتقان تغليف المومياء إلى أن هذا الشخص كان شخصيةً بالغة الأهمية في المجتمع المصري القديم.
ورغم ذلك لا تزال هوية الجثة مجهولة، إذ إن فتح أقمشة المومياء لدراستها قد يُلحق ضررًا لا يمكن إصلاحه بهذه التقنية الفريدة في التحنيط.
لكن كشفت الأشعة المقطعية والأشعة السينية، التي أجريت دون لمس المومياء على الإطلاق ، للباحثين أن مومياء "بشيري" كانت لرجل يبلغ طوله نحو 167 سنتيمتراً.
ويرى العلماء أن المومياء تعود إلى العصر البطلمي، بين القرن الثاني وأوائل القرن الثالث قبل الميلاد.
بلغ فن التحنيط ذروته في هذه الحقبة. تُقدم المومياء مشهدًا فريدًا لطقوس الدفن في العصر البطلمي، وهي محفوظة حاليًا في المتحف المصري بالقاهرة.
تصميم مشابه الأهرامات
وتشبه الأشكال القماشية والرسومات الموجودة على وجه المومياء التصميم المعماري للأهرامات المصرية، مما قد يشير إلى مدى الاحترام والمكانة العالية التي كان يتمتع بها هذا الفرد في المجتمع.
ويُعد فتح قماش المومياء الطريقة المباشرة للحصول على معلومات عن البقايا الموجودة بداخله. لكن هذه الأقمشة حساسة وهشة ، وإتلافها سيدمر المثال الوحيد المعروف لهذه التقنية في التحنيط.
ولهذا السبب، استخدم المتخصصون أساليب غير جراحية مثل التصوير المقطعي المحوسب والأشعة السينية.
وقال الباحثون إن ملاحظة المظهر الزخرفي للمومياء تُقدم معلومات عن مكانة هذا الشخص في الحياة.
ويحتوي صدّار المومياء على مشاهد للمتوفى مستلقيًا على سرير، محاطًا بالإلهتين إيزيس ونفتيس.
كما يظهر إلى جانبه أبناء الإله حورس، ابن إيزيس، الأربعة.
وكما تُظهر قشرة القدمين المحنطتين رسمين لأنوبيس، إله الدفن. تشير هذه التفاصيل إلى أن هذا الشخص كان رجلاً ثريًا وذا مكانة مرموقة، لكن أيًا من هذه الأدلة لم يُفضِ إلى اكتشاف اسمه.
والدليل الوحيد المتبقي على هوية هذا الشخص هو نقش كُتب على عجل داخل قبره، قد يكون اسم "بشيري" أو "نينو". مع ذلك، لم يتمكن الخبراء حتى الآن من تحديد الاسم الصحيح بدقة.
الفنان خالد كمال: بجدد دعمي الشخصي لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير