مولود برج الثور شخصية محبوبة، بسبب قلبه الطيب الحنون الذي يسعى دائما لمساعدة الآخرين، الأمر الذي يجعله قادر على التقرب من الآخرين.

ويسعى برج  الثور لتحقيق إنجازات كبيرة في العمل، ويحرص على تحقيق أكبر قدر من الاستقرار، سواء كان في حياته المهنية أو العاطفية، أو على المستوى الاجتماعي وعلاقته بأصدقاءه، ما يجعلهم قادرين على تكوين علاقات وصداقات جديدة.

مشاهير برج الثور

ومن أبرز مشاهير برج الثور الذين تركوا بصمة في عالم الفن، النجم الكبير عادل إمام.

حظك اليوم برج الثور على الصعيد المهني

مولود برج الثور قد يشعر اليوم بالتقصير في العمل، الأمر الذي يجعله يشعر بالذنب وتأنيب الضمير، ولكن عليه أن يتفهم أن هذا أمر وارد الحدوث.

حظك اليوم برج الثور على الصعيد الصحي

قد تؤدي الضغوط التي يمر بها برج الثور في الفترة الحالية إلى الشعور بالإرهاق، الأمر الذي قد يؤثر على حالته الصحية.

حظك اليوم برج الثور على الصعيد العاطفي

احرص على تخفيف الضغوط التي يشعر بها شريك حياتك، ولا تعطيه فرصة لقضاء وقت طويل بمفرده.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم عالم الأبراج توقعات الأبراج الأبراج اليومية برج الثور برج الثور حظک الیوم

إقرأ أيضاً:

أمنياً.. ما الذي أضعف حزب الله؟


يُعتبر يوم 23 شباط الجاري الموعد المُحدّد لتشييع أمين عام "حزب الله" الشهيد السيد حسن نصرالله بمثابة "نقطة الانتقال" من مرحلةٍ إلى أخرى لاسيما على صعيد "حزب الله" ونمطية عمله الفعلية عسكرياً وسياسياً وأيضاً شعبياً.


في الواقع، يعتبر "حزب الله" اليوم أمام خطوات مُتصلة بمستقبله المرتبط بتوجهات المنطقة، الأمر الذي يستدعي الكثير من التساؤلات عن أدواره المقبلة وما يمكن أن يكرسه من سلوكيات وخطوات تساهم في الحفاظ عليه أقله ضمن البيئة الحاضنة له.

ثغرات

على مدى مرات عديدة، كرّر أمين عام الحزب الشيخ نعيم قاسم الكلام عن "تحقيق داخلي" في "حزب الله" لتقييم المرحلة السابقة واستقاء الدروس والعبر. المسألة هذه مطلوبة في إطار "نقد ذاتي" باعتبار أن الخسائر التي حصلت كبيرة وفي غير متوقعة.


تقول المعلومات إنَّ "حزب الله" يعمل حالياً على إعادة تقييم بنيته الداخلية عسكرياً وأمنياً وما يجري الآن أيضاً يرتبط بإعادة تكوين بنى تحتية جديدة خاصة به ومغايرة لتلك التي كانت موجودة سابقاً، ذلك أنَّ الخروقات التي حصلت أوجدت ثغرات خطيرة استغلها العدو الإسرائيلي لتنفيذ اغتيالات وضربات مُستهدفة تطال بنى تحتية عسكرية وأماكن قيادية.


كل ذلك، وفق المصادر المطلعة على أجواء الحزب، يمثل خطوة أساسية نحو اكتشاف "حقائق" كثيرة يحتاج الرأي العام لمعرفة مصيرها، لكن ما لا يُعرف الآن هو نتائج ما ستتوصل إليه التحقيقات الداخلية بشأن شبكات العملاء التي خرقت "حزب الله"، فيما تبيّن أن هناك انكشافات خطيرة قد ظهرت أساسها يرتبطُ بأسلحة نوعية كان يمتلكها "حزب الله" وتعرّضت للقصف لقاء خروقاتٍ مفاجئة ساهمت بتسريب معلومات قيّمة وحساسة للعدو الإسرائيلي بشأنها.

من ناحيتها، تقولُ مصادر معنية بالشأن العسكري لـ"لبنان24" إنَّ "حزب الله" واجه مشكلتين، الأولى وتتمثل بعدم مراكمة العمل الإستخباراتي والأمنيّ انطلاقاً من تعزيز الداخل والأمن الإستباقي كما يجب، والثانية ترتبطُ بعدم خوض حرب استخباراتيّة أكثر جديّة كتلك التي خاضها العدو ضدّه.

بالنسبة للمصادر، صحيحٌ أنَّ "حزب الله" كان ذا بنية أمنية كبيرة، لكنّ المشكلة هي أن ذاك الأمن لم يكن موجهاً بالقدر الكافي لتحصين الحزب تجاه إسرائيل، والدليل على ذلك سلسلة الخروقات التي حصلت.

وفق المصادر عينها، فإن "حزب الله" عمل على مراكمة الماديات العسكرية مثل الصواريخ المختلفة، لكنه في المقابل لم يتطور استخباراتياً إلى الدرجة التي وصلت فيها إسرائيل، علماً أنه كان قادراً على استغلال التكنولوجيا لصالحه مثلما فعل مع الطائرات المُسيرة.

عملياً، فإن ما يعمل عليه "حزب الله" الآن، وفق المصادر المعنية بالشأن العسكريّ، يجب أن يكون مكرساً لفهم طبيعة عمله الاستخباراتي لاحقاً، وذلك في حال سلمنا جدلاً لأمر واحد وهو أنّ الحزب سيوصل عمله العسكريّ داخل لبنان. وإذا كان هذا الأمر سيتحقق فعلاً، فإن الحزب، وفق المصادر، سيكون أمام اختبارين جديدين، الأول وهو حماية نفسه داخلياً والثاني كيفية استغلال الحرب الاستخباراتية لنقلها إلى داخل إسرائيل مثلما فعلت الأخيرة ضدّ لبنان.

خلال الحرب، ما ظهر هو أن "حزب الله" استطاع جمع معلومات استخباراتية عن مواقع ومنشآت عسكرية إسرائيلية بواسطة "طائرات الهدهد"، لكن هذا الأمر لا يعتبر كافياً مقارنة بالانكشافات التي مكّنت إسرائيل من قتل قادة الحزب.

من جهة أخرى، فإن قدرات الحزب قد تكون معروفة من حيث الفعالية، فإسرائيل حينما نفذت اغتيالاتها، كانت تتحرك ضمن أجواء مفتوحة فوق لبنان، لكن هذا الأمر ليس متاحاً فوق إسرائيل بالنسبة للحزب، ما يعني أنّ المقارنة بالقدرات والاستخبارات لن تتحقق، وفق ما ترى المصادر المعنية بالشأن العسكري.

وعليه، وبالنسبة للمصادر عينها، فقد أصبح لزاماً على "حزب الله" البحث عن "حرب بديلة" لحماية نفسه وليس لشنّ الهجمات الجديدة استخباراتياً، إلا إذا تمكن من ذلك، وهو الأمر الذي قد يعتبر صعباً حالياً بسبب التضييق الذي يعيشه ناهيك عن انقطاع طريق العبور بين إيران وسوريا إلى لبنان.


في خلاصة القول، بات "حزب الله" في موقع أمام "حربين" داخلية وخارجية أساسها استخباراتي.. فهل سينجح بهما وما هي الخطوات التي قد يتخذها لترميم ما تصدّع؟ الأيام المُقبلة ستكشف.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • فرصة لبدء مشروع جديد.. برج الجوزاء وحظك اليوم الجمعة 7 فبراير 2025
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 7 فبراير 2025 برج الثور.. احذر العصبية
  • فرص مهنية جديدة.. برج الحمل وحظك اليوم الجمعة 7 فبراير 2025
  • حظك اليوم برج الثور الجمعة 7 فبراير 2025.. تجنب القرارات السريعة
  • الغيرة المفرطة تعقد حياتك.. حظك اليوم برج القوس الجمعة 7 فبراير 2025
  • برج الثور| حظك اليوم الجمعة 7 فبراير 2025.. تجنب التفكير السلبي
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الجمعة 7 فبراير 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
  • رهف القحطاني لمتابعيها: عيش حياتك لكن لا تترك صلاتك.. فيديو
  • أمنياً.. ما الذي أضعف حزب الله؟
  • حظك اليوم برج الثور الخميس 6 فبراير.. لا تثير غضب شريك حياتك