توج نادي آفاق غليزان للسيدات، فئة أقل من 20 سنة، اليوم الخميس، ببطولة شمال إفريقيا للأندية للفئة ذاتها. التي تتواصل فعالياتها بتونس، من 5 إلى 14 سبتمبر الجاري.

وتصدر نادي آفاق غليزان البطولة برصيد 9 نقاط، بعد تحقيقه 3 انتصارات متتالية. وبفارق 5 نقاط عن الملاحق، نادي الجمعية النسائية بسوسة.

وحققت فتيات آفاق غليزان، الفوز في 4 مواجهات، أولها أمام الاتحاد الرياضي التونسي بنتيجة 11 هدفا دون مقابل في الجولة الأولى.

وفي المواجهة الثانية، جددت سيدات آفاق غليزان الفوز، أمام نادي أقبو، بهدف دون مقابل.

أما في المواجهة الثالثة، حققت سيدات آفاق غليزان، الفوز أمام نظيراتهن بنادي الجمعية النسائية بسوسة، بنتيجة هدفين دون مقابل.

للإشارة، تبقى أمام سيدات نادي آفاق غليزان، مواجهة شكلية، أمام نادي بيراميدز المصري، في الجولة الرابعة من بطولة “لوناف”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: آفاق غلیزان

إقرأ أيضاً:

“بوعلام صنصال” أمام القضاء مجدّدا في قضية “التخابر” مع قوى أجنبية

إستمع قاضي التحقيق بالغرفة الرابعة لدى محكمة الدار البيضاء بالعاصمة، اليوم الخميس الى الكاتب الجزائري المتهم الموقوف “بوعلام صنصال”. المتواجد رهن الحبس المؤقت على ذمة التحقيق منذ شهر نوفمبر 2024.

وتم تقديم المتهم “بوعلام صنصال ” في سرية تامة منذ ساعات الصباح الأولى من طرف مصالح الأمن المختصة. وتحويله إلى غرفة التحقيق، للسماع إلى أقواله. بخصوص الملف القضائي الذي توبع فيه من طرف القضاء الجزائري.

وحسب مصادر مطلعة، فإن المتهم الموقوف، تم السماع الى تصريحاته، بخصوص التهم المنسوبة اليه. في إطار التحقيق والمتعلقة بجناية التخابر مع جهات أجنبية.

وفي ملف الحال، فإن الملاحقة القضائية التي طالت المتهم “بوعلام صنصال” لضلوعه في وقائع تتعلق بنقل أخبار ومعلومات حساسة ذات طابع أمني واقتصادي للسفير الفرنسي بالجزائر في وقت سابق. وعليه تم توقيف المعني بمطار هواري بومدين لدى حلوله بأرض الوطن. وتقديمه أمام نيابة المحكمة بعد اسبوع من الحجز تحت النظر.

وتم التحقيق مع المتهم بخصوص تصريحاته المثيرة للجدل. والمشكّكة في تاريخ الأمة الجزائرية، وتحمل مساسا بالوحدة الوطنية.

وكانت وكالة الأنباء الجزائرية قد نشرت برقية وصفت صنصال بمحترف التزييف الذي وقع في شر أعماله. كما أكدت أن الضجة الكوميدية التي تثيرها بعض الأوساط السياسية والفكرية الفرنسية حول حالة بوعلام صنصال. تعدّ دليلا إضافيا على وجود تيار “حاقد” ضد الجزائر، وهو لوبي لا يفوّت أيّ فرصة للتشكيك في السيادة الجزائرية.

وأضافت وكالة الأنباء في مقال لها أن توقيف بوعلام صنصال، المثقف المزعوم المبجل من قبل اليمين المتطرف الفرنسي. أدى إلى إيقاظ محترفي السخط. إذ هبّت الأسماء المعادية للجزائر والمؤيّدة للصهيونية في باريس هبّة رجل واحد: إريك زمور ومحمد سيفاوي ومارين لوبان وخافيير دريانكور وفاليري بيكراس وجاك لانغ ونيكولا ديبون إينيان، وبالطبع الطاهر بن جلون، صديقه المغربي الذي يتعافى من داء “عرق النسا” من كثرة الانحناء لتقبيل يد ملكه محمد السادس. هؤلاء كلهم قد صعدوا إلى الواجهة للدفاع عن هذا المحترف للتزييف والذي وقع في شر أعماله”.

مقالات مشابهة

  • مشادة بين أطفال تنتهى بمشاجرة بين 3 سيدات امام مدرسة بمدينة بدر
  • سالم بن عبدالرحمن القاسمي يتوج الفائزين في بطولة نادي موظفي حكومة الشارقة الرمضانية لكرة القدم
  • متخطيا رونالدو.. محمد صلاح يتوج “ملك الشهر” في الدوري الإنجليزي
  • “المركزي الروسي” يبقى على سعر صرف الدولار ويرفع اليورو مقابل الروبل
  • شايبي يكتفي بخمس دقائق أمام أياكس ويبلغ ربع نهائي الأوروباليغ
  • شايبي يكتفي بخمس دقائق أمام أياكس و يبلغ ربع نهائي الأوروبا ليغ مع فرانكفورت
  • “بوعلام صنصال” أمام القضاء مجدّدا في قضية “التخابر” مع قوى أجنبية
  • “بلان” يسعى لمصالحة جماهير النمور
  • زينباور: “حضرنا كما ينبغي بهدف الفوز أمام مولودية وهران”
  • حاج عدلان: “كأس الجزائر من أهداف اتحاد العاصمة منذ بداية الموسم”