مدير البيت الروسي بالإسكندرية يؤكد قوة العلاقات بين القاهرة موسكو
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
أكد مدير البيت الروسي بالإسكندرية "ارسيني ماتيوسشينكو" قوة العلاقات التي تربط بين مصر وروسيا، مشيرا إلي أن التعاون يشمل كافة المجالات.
وأضاف ارسيني ماتيوسشينكو، في كلمته مساء اليوم أمام الأمسية التي نظمها البيت الروسي بالإسكندرية بالتعاون مع مكتب هيئة تنشيط
السياحة بالإسكندرية، أن جسور التواصل بين القاهرة وموسكو في المجالات الثقافية والسياحية هامة للغاية.
وشهد ارسيني ماتيوسشينكو الأمسية التي نظمها البيت الروسي بالإسكندرية بالتعاون مع مكتب هيئة تنشيط السياحة بالإسكندرية بمناسبة الإحتفالات الخاصة باليوم العالمي للسياحة تحت عنوان (السياحة والسلام).
وتضمنت الأمسية افتتاح معرض فني للوحات قدمها عدد من فناني الإسكندرية، وعروض أفلام تسجيلية بعنوان "موبايل سينما للحرف والأماكن التراثية"، بالإضافة إلي الفعاليات التي قدمتها فرقة "الحب والسلام".
اقرأ أيضاًالبيت الروسي وتنشيط السياحة بالإسكندرية ينظمان أمسية احتفالًا باليوم العالمي للسياحة
البيت الروسي بالإسكندرية ينظم ندوة علمية حول إسهامات الرحالة الروس في رشيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القاهرة الإسكندرية موسكو مدير البيت الروسي البیت الروسی بالإسکندریة
إقرأ أيضاً:
بين تحذير موسكو وترحيب كييف.. كيف ينعكس السماح بضرب العمق الروسي بأسلحة أمريكية على الحرب؟
عرض برنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية حبيبة عمر، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: "بين تحذير موسكو وترحيب كييف.. كيف ينعكس السماح بضرب العمق الروسي بأسلحة أمريكية على الحرب؟".
أوضح التقرير أنه يبدو أن الحرب الروسية الأوكرانية على أعتاب مرحلة جديدة جراء القرار الأمريكي الذي منح أوكرانيا الإذن باستخدام الأسلحة الأمريكية، لضرب أهداف في العمق الروسي، بعد أشهر من معارضة الإدارة الأمريكية الحالية لشن هجمات داخل روسيا بصواريخ أمريكية، ما أغضب أوكرانيا وقتها، وزعمت أن الأمر يعيق تحركاتها في ميدان المعركة ضد روسيا.
أشار التقرير إلى أن التغيير في الموقف الأمريكي ينظر إليه روسيا بمثابة "سكب الزيت على النار"، الذي يؤجج الصراع ويدمر العلاقات مع الولايات المتحدة، لذا هدد مسؤولون روس باستخدام بلادهم أنظمة أسلحة جديدة في أوكرانيا في حال هاجمتها بصواريخ أمريكية بعيدة المدى، وتوالت التحذيرات الروسية بأن إقدام أوكرانيا على الخطوة يعني الدخول في جولة جديدة من التوتر النوعي وتورط الغرب في النزاع الحالي مع كييف.