قال الموسيقار هاني مهنا، إن الموسيقار الراحل بليغ حمدي، كان طموحًا للغاية ويأتي بالكلمة من الشارع، وليس من عالم آخر، موضحًا أن بليغ كان يستمع بشكل غير عادي للأعمال الشرقية الشعبية، وكان يؤمن بأن هذه الأعمال هي التي تعيش؛ لأن الناس ترتبط بما هو قريب من الشارع.

مهنا: بليغ كان صديقا عزيزا لي 

وأضاف «مهنا»، خلال مداخلة هاتفية برنامج «كل الزوايا»، مع الإعلامية سارة حازم طه، المذاع على قناة «أون»، أن بليغ حمدي كان صديقًا عزيزًا له، وأنه وعمر خورشيد كانا دائمًا معًا، متابعا: «بليغ كان يكون عندي في الشقة ويقوم يفتح الثلاجة ويجيب اللي هو عاوزه لأنه رغم عبقريته، لكنه لم يكن متعاليًا أو مغرورًا أبدا».

11 لحنا لأم كلثوم

ولفت إلى أن بليغ قدم 11 لحنًا لأم كلثوم، في حين قدم محمد عبدالوهاب 8 ألحان لها، وهذا يؤكد عبقريته، منوها بأنه مهما تحدث عنه لن يوفيه حقه، أو يصف حجم موهبته.

وتابع: «بليغ حمدي كان دائما يبحث عن الجملة الشعبية الشرقية، ويطورها ليقدمها للناس بطريقة مبتكرة وجديدة وعشان كده هو كان سابق عصره».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هاني مهنا بليغ حمدي أم كلثوم قناة أون بلیغ حمدی

إقرأ أيضاً:

انفجار منبج يثير غضب الشارع السوري ويحظى بتفاعل إلكتروني

وأعلنت السلطات السورية مقتل 20 شخصًا، منهم 14 امرأة و3 أطفال، وإصابة 15 آخرين، في حين أوضح الدفاع المدني السوري أن التفجير استهدف سيارة كانت تُقل مزارعات في طريقهن إلى العمل.

وبحسب وسائل الإعلام، فإن هذا الهجوم هو الأكثر دموية في سوريا منذ الإطاحة بالأسد، وهو الانفجار السادس في منبج خلال الأسابيع الأخيرة، والثاني خلال 3 أيام فقط.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ارتفاع عدد قتلى تفجير منبج إلى 20 والرئاسة السورية تتوعد المتورطينlist 2 of 43 قتلى بانفجار سيارة مفخخة وسط مدينة منبج بريف حلبlist 3 of 4صحيفة تركية: إسرائيل تفقد ورقة "الكردستاني" بسوريا وتبحث عن بدائلlist 4 of 418 قتيلا بانفجار سيارة ملغمة في منبج شرقي حلبend of list

ولم تعلن بعد أي جهة مسؤوليتها عن التفجير، لكن قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة ويقودها أكراد، أشارت بأصابع الاتهام إلى ما أسمتها "فصائل مسلحة مدعومة من تركيا".

وبعد ساعات من الانفجار المروع، خرج المئات من سكان مدينة حلب في مظاهرات تضامنية مع ضحايا الهجوم واحتجاجًا على التفجير، وطالبوا الحكومة السورية الجديدة باتخاذ خطوات حاسمة لوقف أعمال العنف.

ورصد برنامج "شبكات" (2025/2/4) جانبا من تعليقات المغردين على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث كتب رائد الصالح "استهداف المدنيين جريمة لا يمكن السكوت عنها، والمحاسبة العادلة للمجرمين ووقف هذه الهجمات الوحشية مسؤولية لا يمكن أن تحتمل التأجيل".

وبينما غرد محمد إسماعيل "هذه العملية ما هي إلا بغرض صحوة الفتنة الطائفية في سوريا ربي يحفظها"، كتب غريب "نطالب الحكومة بالتحرك.. حاج (يكفي) استهتار بأرواح الناس الأبرياء".

إعلان

وقدم حمزة اقتراحا أمنيا بأن "الحل بإجبار الناس والمحلات والمباني بوضع كاميرات أمام كل منزل ومحل وفرع.. وعن طريقها تتم مراجعة مسار السيارات".

وتعتبر مدينة منبج خطا اقتصاديًا ساخنا في سوريا وشريانا مهما في اقتصاد المنطقة، فهي تشكل حلقة وصل بين حلب وضفتي نهر الفرات الشرقية والغربية، وتبعد عنه 25 كيلومترًا فقط، وتقع على بعد 30 كيلومترًا من الحدود التركية.

4/2/2025

مقالات مشابهة

  • محمد مهنا: شرع الله لا يمنع الدعاء على الظالم لكن العفو أفضل
  • مصر.. قتلت والدتها خنقاً وصرخت وسط الشارع: تخلصت منها
  • “مكافحة المخدرات” تحبط محاولة تهريب أكثر من 11 مليون قرص من مادة الإمفيتامين المخدر بالمنطقة الشرقية
  • قلق حول صحة والدة شيرين عبدالوهاب بعد نقلها للمستشفى
  • بليغ أبوعايد: لجنة الاستثمار في الزمالك وفرت مقابل مادي كبير لحسم صفقتين سوبر
  • ميلود حمدي مدربا جديدا لنادي يونغ أفريكانز التنزاني
  • ناهد السباعي تكشف عن مفاجأة في رمضان 2025
  • السيادة يحمّل الطاعنين بإقرار العفو العام مسؤولية تداعيات تجييش الشارع لمصالح شخصية
  • انفجار منبج يثير غضب الشارع السوري ويحظى بتفاعل إلكتروني
  • رأي الشرع في العثور على مبلغ مالي في الشارع .. دار الإفتاء تجيب