مارتينا عادل: "اتخضيت من نجاح شخصية أحلام في عمر أفندي ومكنتش مستوعبة"
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
كشفت الفنانة الشابة مارتينا عادل عن كواليس التحضيرات لشخصية أحلام في مسلسل "عمر أفندي"، وكيف أستقبلت ردود الأفعال على الدور.
وقالت مارتينا:" أنا فجأة لقيت بين كل كومنت وكومنت في كومنت في النص بيقول ديه حاجه سبعتاشر أووي في عايزة أقولك الحمد لله وطبعًا إتخضيت ومكنتش مستوعبه فالأول أنا تقريبًا في يوم كده كنت بعمل بروڤه مسرح أو حاجه زي كده نمت صحيت لقيت حاجات خياليه كده.
وأضافت:" فطبعًا معرفش ومكنش عندي رد فعل بقول الحمد لله بس وبقول شكرا لكل بني آدم الموضوع لمسة وحبه وشكرًا لأي حد كتب كومنت حسسني إن أنا كنت خفيفه عليه ووجودي كان لطيف فأنا اللي بقولهم شكرًا يعني والله
وتابعت:" عايزة أقولك الناس كلها كانت بتتخانق معايا فـ عرض المسلسل وإنتي يعني إيه مش موافقة على ابننا..! ده احنا إبننا حلو أوي ده إحنا ابننا دياسطي ده مفيش حد زيه، وليه تقولي لأ إنتي لازم تتصرفي مع الحاج ده ولازم أبوكي يوافق وكلام من ده كتير بقي.. وأنا عماله أقولهم يا جماعه إحنا بنهزر والله ده مسلسل وشكرًا جدًا يعني إنكوا مبسوطين بس مش لدرجه إنكوا بتـTـخانقوا معايا يعني ".
واختتمت تصريحاتها:" فـ طبعًا ده لو بيدل علي حاجه فهو يدل إن الناس كانت مبسوطة ومتفاعله مع الموضوع فأكيد أنا كنت مبسوطة جدًا حتي لو هما بشــموني بس بعد كده رجعوا قالوا لأ معاه حق دياسطي ويا بختك يا دياسطي وبتاع فقولت تمام خلاص سامحتهم "
تفاصيل مسلسل عمرو أفندي:
ويذكر أن مسلسل عمر أفندي شارك في بطولته مجموعة من النجوم أبرزهم أحمد حاتم، رانيا يوسف، مصطفي أبو سريع، أيه سماحه، محمود حافظ، محمد رضوان، ميران عبدالوارث، أحمد سلطان، وغيرهم، ومن تأليف مصطفى حمدي،وإخراج عبدالرحمن أبوغزاله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة الشابة ردود الأفعال مسلسل عمر أفندي
إقرأ أيضاً:
أحلام: بدأت بحفظ القرآن في الفترة الأخيرة
خاص
أكدت الفنانة الإماراتية أحلام الشامسي، على حرصها على قراءة وحفظ القرآن الكريم في الفترة الأخيرة.
وأوضحت أحلام، أنها تحرص في الفترة الأخيرة على قراءة القرآن الكريم وحفظ السور الطويل، وقالت: “أنا بحفظ وأحرص على أن أحفظ القرآن، وأكيد في ناس كثير مثلي”.
وكشفت أحلام، أنها تحلم بأن تكون صاحبة مدرسة فنية تحمل اسم “المدرسة الأحلامية”، هذا حلم من أحلامي بأن يكون هناك مدرسة تحمل اسمي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا