ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية أنغولا
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
تلقى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله -، رسالة خطية من الرئيس جواو مانويل غونسالفيس لورينسو رئيس جمهورية أنغولا، تتصل بالعلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.
تسلم الرسالة الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، خلال استقباله، في مقر الوزارة بالرياض، اليوم، وزير خارجية جمهورية أنغولا تيتي أنطونيو.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الثنائية وسبل تطويرها، إضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر الاستقبال، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية زامبيا السفير (غير المقيم) لدى جمهورية أنغولا علي بن سعد القحطاني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز جمهورية زامبيا خادم الحرمين الشريفين سفير خادم الحرمين الشريفين جمهوریة أنغولا
إقرأ أيضاً:
صدمة في جهاز الأمن الإسرائيلي مما تم كشفه في رسالة رئيس الشاباك
أحدثت رسالة رئيس جهاز "الشاباك"، رونين بار، إلى "المحكمة العليا"؛ صدمة في "جهاز الأمن الإسرائيلي"، بعد حديثه عن محاولة استفراد رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو بالحكم، وتعيينه المسؤولين بناء على الولاء الشخصي.
وعبر بار في رسالته عن خلافات عميقة مع نتنياهو، وحذر من تهديدات لاستقلالية "الشاباك" و"ديمقراطية إسرائيل".
رسالة رونين بار كشفت عن صراع عميق بين جهاز الشاباك والحكومة الإسرائيلية بقيادة نتنياهو، مع اتهامات بمحاولة تقويض استقلالية الجهاز الأمني لأغراض سياسية. يأتي ذلك في وقت حساس أمنيًا، مما يثير مخاوف حول مستقبل "الأمن الإسرائيلي". وفق صحيفة "معاريف"
وبدأت التوترات بين بار ونتنياهو في تشرين الأول/ نوفمبر الماضي بعد رفض بار تنفيذ طلبات نتنياهو المتعلقة بأمور أمنية، مثل إغلاق جلسات المحكمة الخاصة بقضيته أمام الجمهور.
يرى بار يرى أن الحكومة تسعى لتحويل "إسرائيل" إلى نظام "ملكي" بدلاً من ديمقراطي، حيث كشف أن نتنياهو طلب استخدام "الشاباك" ضد إسرائيليين، وهو ما رفضه بار.
وقال بار في رسالته، إن الحكومة الحالية تسعى لإنهاء ولايته بسبب رفضه تقديم "الولاء الشخصي" للقيادة السياسية، وحذر من أن استقلالية "الشاباك" وقدرته على تنفيذ مهامه في المستقبل تتعرض للخطر.
وكان بار، قال الجمعة، إن الإصرار على إقالته يعود لرفضه طلب نتنياهو في أن يقدم موقفا ضد إدلائه بشهادته في محاكمته لدواع أمنية.
وأشار إلى أن رفضه لطلب نتنياهو أدى إلى عدم الثقة بينهما، ولاحقا قرر الأخير إقالته من منصبه.
ويحاكم بنيامين نتنياهو في 3 ملفات فساد، يتعلق بعضها بالرشوة وخيانة الأمانة، حيث يمثل أسبوعيا أمام المحكمة للرد على الاتهامات الموجهة له.