الإتحاد الآسيوي يكشف سبب نقل مباراة الشرطة والنصر الى بغداد
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
كشف المتحدث الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، نضال بحران، اليوم الخميس، (12 أيلول 2024)، سر تغيير ملعب مباراة النصر السعودي خارج الديار ضد الشرطة العراقي، والمقرر إقامتها الإثنين المقبل، ضمن بطولة دوري النخبة الآسيوي.
وتقرر نقل المباراة من مدينة كربلاء إلى العاصمة بغداد، لتقام على ملعب المدينة الدولي، والذي يتسع لـ 32 ألف مشجع، وفقا لما ذكرته تقارير صحفية سعودية مؤخرا.
وقال بحران، خلال تصريحات خاصة لصحيفة (اليوم) السعودية: "السبب وراء نقل مباراة النصر أمام الشرطة العراقي من كربلاء، يعود إلى رغبة صاحب الأرض في المقام الأول".
وأوضح بحران أن "النصر لم يعترض على رغبة الشرطة، وتم نقل المباراة إلى العاصمة العراقية بشكل مؤكد.
من جهة أخرى، يستعد النصر لمواجهة نظيره أهلي جدة، غدا الجمعة، ضمن منافسات الجولة الثالثة من بطولة الدوري السعودي للمحترفين.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
تركيا تحتفل بذكرى “النصر” على بريطانيا في العراق
29 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: احتفلت الدولة التركية بالذكرى الـ109 للنصر الذي حققه الجيش العثماني في معركة “كوت العمارة” ضد القوات البريطانية.
واحتفل الشعب التركي، اليوم الثلاثاء (29 نيسان 2025)، وهو اليوم الذي يحتفل به الاتراك من كل عام بإحياء ذكرى هذه المعركة التي وقعت بين القوات العثمانية والبريطانية في الحرب العالمية الأولى.
الكوت هي مدينة عراقية تقع على ضفاف نهر دجلة على بعد حوالي 170 كيلومتراً جنوب شرق العاصمة بغداد.
بدأ البريطانيون هجوماً على القوات العثمانية المنسحبة من سلمان باك قرب بغداد يومي 21 ـ 22 تشرين الثاني 1915، حسب وكالة الأناضول.
وفي 23 تشرين الثاني 1915، شنت الفرقة 51 من الجيش العثماني هجوماً مضاداً من الشمال، ما تسبب في إجبار القوات البريطانية على التراجع والانسحاب، وإلحاق خسائر في الأرواح.
وعقب ذلك، لجأ البريطانيون المنسحبون إلى منطقة كوت العمارة في 3 كانون الأول 1915.
في 8 كانون الأول 1915، حاصرت القوات العثمانية بقيادة خليل باشا القوات البريطانية التي احتمت في كوت العمارة، واستمر الحصار 4 أشهر و23 يوماً، واضطر القائد البريطاني الجنرال تشارلز تاونسند إلى الاستسلام مع جميع جنوده في 29 نيسان 1916، وفق الوكالة التركية.
وأشارت الوكالة إلى أن الحصار انتهى بأسر 13 ألفاً و300 جندي بريطاني، حيث أخذ هذا الانتصار مكانه في التاريخ باعتباره “أعظم نجاح للجيش العثماني” بعد الانتصار في معركة جناق قلعة في الحرب العالمية الأولى.
ووصف المؤرخ البريطاني جيمس موريس معركة الكوت بأنها “الاستسلام الأكثر إذلالاً في التاريخ العسكري البريطاني”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts