بوابة الوفد:
2025-02-12@05:10:23 GMT

مفاجأة.. نقص الحديد يسبب الصلع عند النساء

تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT

وفقا لإيلينا ماليشيفا، إذا كانت النساء يعانين من تساقط الشعر بشكل مفرط، فمن المنطقي أن يتم فحصهن للتأكد من فقر الدم بسبب نقص الحديد.

الأطعمة الغنية بفيتامين ب1 تدعم صحة القلب ما علاقة نقص الحديد بصلع النساء؟

وحذرت الدكتورة ماليشيفا النساء الروسيات من أن مشكلة الصلع التي يعانين منها غالباً ما تكون ناجمة عن نقص الحديد وما يرتبط به من فقر الدم، وتم دعم بيان إيلينا ماليشيفا من قبل دكتورة في العلوم الطبية، عالمة الشعر عايدة جادجيجورويفا.

ونصحت الخبيرة النساء اللاتي يلاحظن تساقط الشعر بشكل أكبر، بإجراء الفحوصات اللازمة للتعرف على فقر الدم الناجم عن نقص الحديد.

ويمكن أن يكون سبب الصلع عند النساء مشاكل في الدم وتحتاج المرأة إلى استبعاد فقر الدم بسبب نقص الحديد، وحتى نقص الحديد الكامن يمكن أن يؤدي إلى تساقط الشعر.

وأضافت جادجيجورويفا أن سبب الصلع لدى النساء غالبًا ما يكون أيضًا مشاكل في الغدة الدرقية ويمكن أن تتأثر حالة الشعر بأي تغيرات في توازن هرمونات الغدة الدرقية، سواء بنقصها أو زيادتها.

عندما يتعلق الأمر بنمط الصلع الذكوري، فإن المحفز الرئيسي هو استجابة الجسم للتقلبات في مستويات الأندروجين (الهرمون الجنسي الذكري) وتعتمد ردود الفعل هذه إلى حد كبير على الخصائص الفردية والوراثة والجينات في هذه الحالة، يحدث تساقط الشعر الأكثر أهمية في المناطق التي تعتمد على الأندروجين، مثل منطقة التاج والمناطق الجبهية الصدغية والتاج ومنطقة اللحية.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: النساء تساقط الشعر نقص الحديد الحديد الصلع تساقط الشعر نقص الحدید فقر الدم

إقرأ أيضاً:

عدن على حافة الأزمة: انهيار الريال يسبب تقلبات حادة في أسعار المواد الغذائية!

شمسان بوست / متابعات:

تشهد مدينة عدن موجة غير مسبوقة من التقلبات في أسعار المواد الغذائية، حيث أصبحت الأسعار تتغير بشكل جنوني مرتين في اليوم أو أكثر، بسبب التدهور الحاد في سعر صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية. هذا الانهيار الاقتصادي جعل المواطنين في حالة من التخبط، بين عجزهم عن تأمين احتياجاتهم اليومية وبين اضطرار التجار وأصحاب البقالات إلى التعامل مع سوق لا يعرف الاستقرار.


“لا نعرف كم سيكلفنا الغداء اليوم!”


يقول أحمد سعيد، أحد سكان عدن، إن الأسعار أصبحت كابوسًا يوميًا للمواطنين. “أخرج صباحًا إلى السوق لأشتري احتياجات البيت، فأجد سعر السكر بـ 30 ألف ريال للكيس، وعندما أعود في المساء أجد السعر قد زاد إلى 33 ألفًا! كيف يمكننا التعايش مع هذا الجنون؟ حتى البقالات لم تعد تضع الأسعار على المنتجات لأنها تتغير بسرعة جنونية.”


ويضيف: “في الصباح قررت شراء دقيق لصنع الخبز في المنزل بعدما وجدت أن سعر الرغيف ارتفع مجددًا، لكن عندما عدت في المساء وجدت أن كيس الدقيق زاد سعره بـ 2000 ريال خلال ساعات فقط! حتى التجار أنفسهم لم يعودوا قادرين على فهم السوق.”


تجار في مأزق: البيع بخسارة أو التوقف عن البيع


من جهة أخرى، يعاني التجار وأصحاب البقالات من نفس الأزمة، حيث يؤكد الكثيرون أنهم أصبحوا عاجزين عن ضبط الأسعار، وسط اضطراب أسعار الصرف التي تتغير من ساعة إلى أخرى.


يقول محمد عبد الله، مالك بقالة في مديرية الشيخ عثمان: “نحن في وضع صعب للغاية، نشتري البضائع بسعر ونبيعها بسعر أقل أحيانًا لأن سعر الدولار يرتفع بسرعة والوكالات ترفع الأسعار علينا فجأة. إذا بعنا بسعر رخيص نخسر، وإذا بعنا بسعر مرتفع يغضب الزبائن. الحل الوحيد أصبح التوقف عن البيع لبعض السلع حتى تتضح الأسعار.”


أما حسين سالم، وهو صاحب سوبرماركت في مديرية المنصورة، فيقول: “حتى عندما نبيع، بعض الزبائن يظنون أننا من نرفع الأسعار، بينما المشكلة الحقيقية هي في انهيار العملة. نحن أنفسنا نشتري بأسعار غير مستقرة، كل يوم يختلف السعر عن اليوم الذي قبله، وأحيانًا في نفس اليوم تتغير الأسعار مرتين أو ثلاث مرات.”


الريال اليمني.. المتهم الأول في فوضى الأسواق


السبب الأساسي لهذه الفوضى يكمن في انهيار سعر صرف الريال اليمني، حيث وصل سعر الدولار إلى مستويات قياسية، متجاوزًا حاجز 1800 ريال يمني في بعض الأيام، قبل أن يتراجع قليلًا ثم يعاود الارتفاع مجددًا، مما يخلق حالة من عدم اليقين في الأسواق.


يؤكد الخبير الاقتصادي فؤاد الشرعبي أن “عدن تمر بمرحلة كارثية على الصعيد الاقتصادي، حيث لا توجد أي سياسات نقدية مستقرة، والبنك المركزي عاجز عن التحكم في سوق الصرف، بينما تستمر المضاربة بالدولار في السوق السوداء. كل هذا يؤدي إلى ارتفاع غير مبرر في أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية، حيث يستغل بعض التجار الصغار الفوضى لرفع الأسعار أكثر من اللازم.”


مواطنون يطالبون الحكومة بالتدخل


مع استمرار هذه الأزمة، تتزايد المطالب الشعبية بضرورة تدخل الحكومة والبنك المركزي لوضع حد لانهيار الريال وإيجاد حلول اقتصادية تمنع التقلبات المستمرة في الأسعار.


يقول المواطن عبد الله ناصر: “نريد حلولًا جذرية، لا يمكن أن نستمر على هذا الوضع. الناس لم تعد قادرة على العيش، لا الرواتب تكفي ولا الأسعار ثابتة. الحكومة يجب أن تضع حدًا لهذه الأزمة، لأننا وصلنا إلى مرحلة لا تطاق.”


في ظل هذه الظروف، يبدو أن الحلول لا تزال بعيدة المنال، بينما يواصل المواطنون والتجار معًا العيش في دوامة من الغلاء والتقلبات اليومية، وسط مخاوف من استمرار انهيار العملة وتأثير ذلك على أسعار السلع الأساسية التي أصبحت خارج قدرة الكثيرين على تحملها.

مقالات مشابهة

  • وصفة سهلة لعلاج تساقط الشعر باستخدام البيض
  • غير الروتين الغلط .. اعرف أسباب تساقط الشعر
  • هل يمكن لبلاستيك تغليف الطعام أن يسبب أمراض القلب؟
  • عدن على حافة الأزمة: انهيار الريال يسبب تقلبات حادة في أسعار المواد الغذائية!
  • بخاخ البقدونس السحري.. الحل الطبيعي لتطويل الشعر وتقويته بفعالية
  • قرد يسبب انقطاع الكهرباء في سريلانكا
  • الجمع بين «اللّوز» وأطعمة أخرى.. هل يسبب ضررا؟
  • النمر: التوتر الشديد قد يسبب توقف القلب نهائيا
  • قرد يسبب انقطاعا كبيرا للكهرباء في سريلانكا
  • القضاء على الصلع نهائيا بطرق طبيعية: اكتشف السر الآن