«التعليم» تعلن رسوم إعادة قيد طلاب الثانوي المفصولين بسبب الغياب
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، سوم إعادة القيد لطلاب الثانوي والمفصولين، مؤكدًة أنه على طلاب مدارس الثانوي العام والفني الرسمي (عربي - لغات)، والمدارس الخاصة بأنواعها (عربي - لغات)، تسديد رسوم للعام الدراسي الجديد 2024/2025 طبقا للجدول التالي:
- رسم إعادة قيد الطلاب الثانوي العام والفني بجميع أنواعه وأنظمته المفصولين بسبب الغياب 25 جنيهًا.
-رسم إعادة قيد الطلاب الثانوي العام وطلاب الثانوي الفني بجميع أنواعه، وأنظمته وذلك بعد استنفاد مرات الرسوب 35 جنيهًا.
- غرامة إنذار للانقطاع إذا تخلف الطالب أو انقطع عن المدرسة بدون عذر مقبول لمدة عشرة أيام متصلة أو منفصلة، في مدارس التعليم الأساسي الرسمية أو الخاصة، وتكرر هذه الغرامة باستمرار تخلف التلميذ عن الحضور كل عشرة أيام بقيمة 10 جنيهات، وتُسدد لصالح صندوق دعم وتمويل وإدارة وتشييد المشروعات التعليمية، من خلال منافذ التحصيل الإلكترونية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المصروفات الدراسية المصروفات التربية والتعليم المدارس
إقرأ أيضاً:
3 أسباب لأزمة مجاميع الصفين الأول والثاني الثانوي
آثارت مجاميع الصفين الأول والثاني الثانوي للفصل الدراسي الأول في محافظة الجيزة حالة من السخط والغضب بين أولياء الأمور.
خبير تربوي: نتيجة صفوف النقل 2025 "مضللة" إعلان نتيجة طلاب الصفين الأول والثاني الإعدادي بالجيزةوكشف أولياء الأمور عن أسباب أزمة مجاميع الصفين الأول والثاني الثانوي، التي اشتكوا من أنها لا تقيس المستوى الحقيقي للطلاب.
وذكر أولياء الأمور أن أسباب أزمة المجاميع زيادة نسبة درجات أعمال السنة، وتفاوت مستوى نماذج الامتحانات، ومشكلات تعطل السيستم.
أسباب أزمة مجاميع الصفين الأول والثاني الثانوي تفاوت صعوبة نماذج الامتحاناتقالت رودى نبيل مؤسس معًا لغد مشرق التعليمى وأدمن جروب حوار مجتمعي تربوي، إن التفاوت في صعوبة نماذج الامتحانات كان تحديا لعدالة التقييم، إذ تشكو فئة كبيرة من أولياء الأمور من تفاوت مستويات الصعوبة في نماذج امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي، ما آثار تساؤلات حول عدالة التقييم.
ولفتت إلى بعض الطلاب كانوا يحصلون على نماذج سهلة تتيح لهم الإجابة بسهولة، بينما يعاني آخرون من نماذج أكثر صعوبة تؤثر سلباً على نتائجهم.
ورأت أن اختلاف النماذج يشكل عقبة أمام التقييم العادل، لوجود نماذج مختلفة من حيث الصعوبة والسهولة داخل الامتحان الواحد يعد تحدياً أساسياً لضمان تكافؤ الفرص بين الطلاب.
ولفتت إلى أن هذه المشكلات تحديات جوهرية في منظومة التقييم الإلكتروني والتعليم الحديث، وتحقيق تكافؤ الفرص يتطلب جهداً مشتركاً من وزارة التربية والتعليم وأطراف المنظومة التعليمية كافة، لضمان تجربة تعليمية عادلة ومتكاملة للطلاب.
تعطل سيستم امتحانات الصفين الأول والثاني الثانويوأضافت أن تعطل السيستم تسبب في أزمة وقت، لن أن من أبرز المشكلات التي تواجه الطلاب الذين يمتحنون باستخدام التابلت هو تعطل النظام أثناء الامتحانات.
ولفتت إلى أن هذا التعطل يستنزف وقتاً ثميناً دون تعويض كافٍ، مما يضع الطلاب في موقف غير عادل ويؤثر على أدائهم بشكل مباشر.
وقال منى أبو غالي، مؤسس جروب حوار مجتمعي تربوي، إن سيستم امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي كان لا يعمل في كثير من المدارس، فضلا عن تعطله في منتصف الامتحانات، مشيرة إلى أن شكاوى طلاب الامتحانات الورقية كانت أقل بكثير من طلاب التابلت وهذا مؤشر مهم لمراجعة أمر هذه الاختبارات.
تزايد درجات أعمال السنةولفتت منى أبو غالي إلى أن تزايد نسب درجات أعمال السنة تسبب في خلل مجاميع الصفين الأول والثاني الثانوي بسبب استغلالها من قبل عدد من المدرسين لرفع درجات من يشتركون معهم في الدروس الخصوصية أو المجموعات المدرسية.
ونبهت منى أبو غالي إلى وجود حالة من الغضب بسبب ضياع تعب الطلاب المتفوقين وتحطيم أحلامهم، وتعرضهم للظلم بسبب درجات أعمال السنة وتفاوت مستوى صعوبة نماذج الامتحانات.