تعيين معتز عاطف متحدثا رسميا لوزارة البترول
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أصدر المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، حركة تكليفات وتنقلات لرؤساء بعض شركات قطاع البترول، بهدف دعم المواقع البترولية بالكفاءات اللازمة لتحقيق الأهداف المستقبلية وتبادل الخبرات.
وأوضحت الوزارة في بيان مساء اليوم الخميس أن الحركة شملت تعيين معتز أحمد عاطف رئيساً للإدارة المركزية للمكتب الفني بوزارة البترول والثروة المعدنية ومتحدثا رسميا للوزارة، والمهندس علاء حجر خبير بمستوى نائب رئيس شركة مع إشرافه على المكتب الفني والمشروعات الخاصة وسلامة العمليات بالشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس).
كما تضمنت الحركة تعيين الكيميائي علاء الدين عبد الفتاح رئيساً لمجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة المصرية لإنتاج الألكيل بنزين الخطي (إيلاب).
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يتابع جهود توفير احتياجات قطاع الكهرباء من المنتجات البترولية
هل يعود تخفيف أحمال الكهرباء الفترة المقبلة؟.. متحدث البترول: لا أستطيع النفي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة البترول قطاع البترول الحركة
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع رئيسا رسميا لسورية
#أحمد_الشرع رئيسا رسميا لسورية
#ليندا_حمدود
الشام تختار رئيسها وقائدها المحرر أحمد الشرع رئيسا رسميا للحكومة المنتقلة بسورية.
صعد أصحاب الأرض وناصرو الدين إلى السلطة بشامنا وكما يعرف الجميع أن سورية دولة فيها طوائف ولكن الكلمة كانت للأغلبية والساحقة من المسلمين.
بعد خلع الرئيس المجرم بشار الأسد وتحرير الشام كلها من شبيحته وطرد الميلشيات كاملة من أرضها بدأت معالم الحرية والعودة لشامنا القديمة واسترجاع عزّها.
الشام تتنفس بزعامة أبناء الشعب واختيارهم بعيدا عن وساطة غربية وتحكم عربي في إعلاء السلطة ومراقبة دولية كما كان العالم يفعل عندما يريد أن يتدخل في الشؤون الداخلية ويضع وزره لتفكيك الشعوب والتحكم عن البعد في الدول.
الشعب السوري الذي نال الأمن والسلام وانتصر ولا يزال يحتفل بنصره الدامي الذي امتد ل13 سنة من حكم الابن و40 سنة من حكم الوالد في حكم معا متتالي.
سورية في خطوة جديدة لإعادة بنائها واسترجاع مكانتها العربية والإقليمية والدولية.
مسار جديد للقضاء على الخونة وإعادة اصلاح الوطن بسواعد أبنائه بقيادة المحرر أحمد الشرع.
فتحديات لن تكون سهلة لسورية ولأحمد الشرع أمام عالم شارك في إبادة السوريين وتفكيكهم ونشر الطائفية والكراهية بينهم.
فالمرحلة القادمة من الحكم ستكون حاسمة تستحق دعم شعبي كبير ووفاء من أبناء الشام لتحرير سورية من نظام فاسد ومخالفه وإعادة الشام المستقلة والمتطورة.