قيادي قي الإصلاح : نحن نعاني!
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
قال القيادي في حزب الإصلاح صلاح باتيس ان قيادات حزب الإصلاح ونشطائه يعانون من الوضع الحالي مثلما يعاني أي طرف سياسي يمني اخر.
وأشاد باتيس في ذكرى تأسيس حزب الإصلاح بنضال الحزب وقواعده.
وأضاف بالقول :”كلمة مختصرة في #الذكرى34_لتاسيس_الاصلاح حق لكل قادة وأعضاء ومحبي التجمع اليمني للإصلاح أن يحتفوا بذكرى تأسيس هذا المشروع اليماني الجمهوري العظيم وأن يغخروا بمسيرة حافلة بالعطاء والتضحية والنضال فقد أصبح تجمعنا عصي على الانكسار أكثر من اي وقت مضى ومازادته الضربات والمعاناة إلا قوة وتماسكا وصلابة فهو بحق يشبه #اليمن واليمنيين في كل شي كيف لا وهو منهم وإليهم يعاني كما يعانون ويقاوم كما يقاومون ويأنف كما يأنفون ويتمسك بما يتمسكون به من مكتسبات واستحقاقات وطنية تفضي الى دولة اتحادية جمهورية ضامنة على أسس الشراكة والعدالة والحكم الرشيد وسوف يكون ذلك بعون الله ويسألونك متى هو قل عسى أن يكون قريباً
.المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
حسن المستكاوي يكشف تفاصيل تأسيس الأهلي: رئيسه كان إنجليزيا وفتح أبوابه للمصريين
أكد الناقد الرياضي حسن المستكاوي، أن هناك اعتقادًا خاطئًا بأن الاسم الأول للنادي الأهلي كان «نادي طلاب المدارس العليا»، موضحًا أن هذا الاسم كان يعود لنادي سياسي أسسه الزعيم مصطفى كامل عام 1905، وكان مخصصًا لعقد الاجتماعات والخطب السياسية، وليس له علاقة مباشرة بالنادي الأهلي.
وأضاف المستكاوي، خلال استضافته مع أحمد العريان في بودكاست الشركة المتحدة «الفراودة»، برعاية البنك الأهلي، أن فكرة تأسيس الأهلي جاءت على يد عمر لطفي بك.
حيث اقترح على مصطفى كامل إنشاء ناد رياضي يجمع الشباب المهتمين بالسياسة، ليكون لهم أيضًا مكان لممارسة الرياضة والتواصل الاجتماعي، ومن هنا، تأسس النادي الأهلي عام 1907، ليضم في بدايته طلاب كليات الهندسة والحقوق والطب وغيرهم.
لكنه لم يكن مقتصرًا عليهم، بل فتح أبوابه لمختلف فئات المجتمع، ما جعله أول نادي في تاريخ مصر يُتاح لعامة المصريين وليس فقط للنخبة.
وأشار المستكاوي، إلى أن أول رئيس للنادي الأهلي كان الإنجليزي ميتشيل إينس، وهو ما قد يبدو مفاجئًا لنادي وطني، لكن في ذلك الوقت، كان للإنجليز نفوذ داخل المؤسسات المصرية، وكان إينس يشغل منصبًا بارزًا في وزارة التعليم، ونتيجة لذلك، استطاع مؤسسو الأهلي الحصول على دعم مالي بقيمة 3000 جنيه من الوزارة، وهو ما ساعد النادي في انطلاقه.
ولم يستمر إينس طويلًا في منصبه، حيث غادر مصر لاحقًا، ليخلفه جعفر والي باشا، الذي جعل النادي يأخذ طابعه الوطني بشكل أوضح، رغم أن هويته المصرية كانت موجودة منذ البداية.
وعند الحديث عن الأندية المصرية، أوضح المستكاوي أن نادي السكة الحديد كان أول فريق كرة قدم في مصر لكنه لم يكن للمصريين، بينما كان النادي الأولمبي أول نادٍ أسسه المصريون، في حين أن الأهلي كان أول نادٍ يفتح أبوابه لجميع فئات المجتمع المصري، ليصبح رمزًا وطنيًا في الرياضة المصرية منذ نشأته.