الإعلامي فيصل بن حريز رئيساً لأكاديمية IMI
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد
أخبار ذات صلة أسبوع دبي للتصميم يحتفل بمرور عشر سنوات على تأسيسه "الصحة العالمية" تثمن جهود الإمارات لإجلاء المرضى من غزةأعلنت IMI، المجموعة الإعلامية العالمية التي تتخذ من دولة الإمارات مقراً لها، عن إطلاق أكاديمية IMI، والتي تلعب دوراً محورياً في صياغة وتطوير قطاع الإعلام على صعيد المنطقة، من خلال تزويد الجيل الجديد من الصحفيين وصنّاع المحتوى والباحثين عن الاحتراف بالمهارات اللازمة للتميز في مجال الإعلام.
وستقوم أكاديمية IMI الجديدة بتحقيق المزيد من الإنجازات، بقيادة الإعلامي الإماراتي ومقدم الأخبار والبرامج فيصل بن حريز، والذي سيتولى منصب رئيس الأكاديمية الجديدة، وسيعمل على تقديم دورات تدريبية وبرامج تطويرية عالمية المستوى باستخدام أحدث التقنيات التعليمية.
وقال راني رعد، الرئيس التنفيذي لـ IMI: «لدينا رؤية واضحة لتحويل IMI إلى مؤسسة إعلامية عالمية رائدة تلتزم بتمكين الأشخاص وإثراء الحياة من خلال تقديم منتجات إعلامية متطورة ومحتوى مبتكر».
وقال فيصل بن حريز: «هدفي تعزيز الكفاءة المهنية وتمكين المتحدثين وصنّاع القرار من إيصال رسائلهم بوضوح وفعالية، وأتطلع قدماً للعمل مع أعضاء فريق الأكاديمية لتقديم برامج تدريبية مبتكرة وفعالة تتماشى مع أعلى المعايير المهنية والأخلاقية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فيصل بن حريز المجموعة الإعلامية الإمارات قطاع الإعلام الإعلام
إقرأ أيضاً:
الإعلامي عمرو خليل: ارتفاع عجز الموازنة في تل أبيب إلى 8% من الناتج المحلي
قال الإعلامي عمرو خليل، إن تكلفة حرب يوليو (تموز) 2006 بلغت نحو 9 مليارات دولار، توزعت بين 3 مليارات دولار تكلفة الدمار، و6 مليارات خسائر اقتصادية.
وأضاف خليل، خلال تقديمه برنامج «من مصر» على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن السلطات الإسرائيلية قدّرت الأضرار التي لحقت بمستوطنات الشمال بنحو مليار شيكل أي ما يعادل 273 مليون دولار على الأقل؛ إذ تضررت آلاف المنازل والمزارع، إضافة إلى احتراق نحو 55 ألف فدان من الغابات منذ بداية الحرب، مشيرًا إلى أن الصراع مع حزب الله فاقم التأثير الاقتصادي للحرب في قطاع غزة، ما أدى إلى ضغط على المالية العامة.
وأوضح أن ذلك تسبب في تراجع التصنيف الائتماني نتيجة ارتفاع العجز في الموازنة إلى نحو 8% من إجمالي الناتج المحلي، وتطرق «خليل» إلى الأزمة السياسية في لبنان، قائلًا إن البلاد تعيش حالة ارتباك بسبب الشغور الرئاسي الذي بدأ منذ انتهاء ولاية الرئيس السابق ميشال عون، دون التوافق على انتخاب خليفة له.
المجلس النيابي اللبناني يخفق في اختيار رئيس للبلادوأكد أن المجلس النيابي اللبناني أخفق خلال أكثر من عام في اختيار رئيس جديد للبلاد، حيث فشلت 12 جلسة انتخابية بسبب الانقسام الحاد بين الأحزاب السياسية وعجزها عن تسمية شخصية توافقية.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن تثبيت وقف إطلاق النار يُعد فرصة للبنان لالتقاط الأنفاس، لكنه شدد على أهمية أن يكون ذلك مقرونًا بخطوات عملية لإعادة الإعمار، ونافذة لإطلاق إصلاحات اقتصادية طال انتظارها.