سبب وفاة لاعب غزل المحلة السابق عن عمر 28 عاما.. «كان بيلعب مع أصحابه»
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أثناء قيامه بلعب كرة القدم رفقة أصدقائه، سقط مالك توريه، لاعب نادي غزل المحلة السابق، أرضا مغشيا عليه، ليفقد حياته في لحظات معدودة عن عمر ناهز 28 عاماً، وفقا لموقع «TÉLÉ MALI» المالي.
وفي التقرير التالي ترصد «الوطن»، سبب وفاة اللاعب المالي مالك توريه، أثناء ممارسته لكرة القدم رفقة أصدقائه ويرحل عن عالمنا، إذ تعرض لأزمة قلبية مفاجئة أودت بحياته في ريعان شبابه.
ونعى نادي غزل المحلة رحيل اللاعب، عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قائلين: «تقدم وليد خليل رئيس مجلس إدارة شركة غزل المحلة لكرة القدم، وأعضاء مجلس الإدارة، والأجهزة الفنية واللاعبون بخالص التعازي لأسرة اللاعب المالي السابق ماليك توريه، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم أهله الصبر والسلوان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لاعب المحلة المحلة غزل المحلة غزل المحلة
إقرأ أيضاً:
روائي الحرب..رحيل اللبناني إلياس خوري عن 76 عاماً
توفي الروائي والناقد والمفكر اللبناني إلياس خوري اليوم الأحد، عن 76 عاماً بعد رحلة طويلة في عالم الأدب والفن.
ونعاه أدباء وكتاب وفنانون من مختلف الدول العربية، بينهم المؤرخ اللبناني فواز طرابلسي، ورسام الكاريكاتير السوري سعد حاجو، والشاعر المصري زين العابدين فؤاد.وكتب الباحث والمترجم اللبناني سعود المولى على صفحته في فيس بوك "عشية ذكرى المجزرة في صبرا وشاتيلا يترجل فتى فلسطين، ولبنان، وسورية عاشق الثورة وأحلام المستضعفين... وقلبه وروحه ما بين غزة وجنين".
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Yousry Nasrallah (@yousry.nasrallah)
خوري في سطورولد خوري في بيروت في 1948 ودرس التاريخ في الجامعة اللبنانية، وحصل على الدكتوراة في التاريخ الاجتماعي من باريس.
أصدر روايته الأولى "لقاء الدائرة" في 1975 وكتب سيناريو فيلم "الجبل الصغير" في 1977 الذي تناول الحرب الأهلية في لبنان.
من أبرز مؤلفاته "رحلة غاندي الصغير، مملكة الغرباء، يالو"، ورواية "باب الشمس" التي حولها المخرج المصري يسري نصر الله إلى فيلم.
شارك في تحرير عدة مجلات وصحف بارزة من بينها "شؤون فلسطينية"، و"الكرمل"، و"السفير"، كما شغل منصب المدير الفني لمسرح بيروت، وكان مديراً مشاركاً لمهرجان سبتمبر للفنون المعاصرة.
وداعًا إلياس خوري..
دخلَ باب الشمس، وغادرنا بينما غزة اليوم في غيتو الصمت والتخاذل.
"ما يستحق أن نموت من أجله، هو ما نريد أن نعيشه".
وهو ما نموتُ من أجله، لأننا طويلًا أردنا أن نعيشه، كما نرغب وكما ينبغي.
وداعًا من غزّة. pic.twitter.com/r8DLPYgm3r