تحدث الفنان حازم سمير، عن الارتباط بين الرجل والست، مشددا على أن الزيادة في الرومانسية على حساب الأفعال الحقيقية خطأ والعكس صحيح، فالأهم بين الطرفين هو التفاهم.

الرومانسية في الارتباط 

وشدد  “سمير”، خلال لقائه مع الإعلامية راندا فكري ببرنامج “الحياة أنت وهي” المذاع عبر قناة الحياة، على أن الرومانسية بين الرجل والست مطلوبة، لكن أعتقد أن الرجل هو الأمان الذي تشعر به الست وأن يكون سندا في حياتها ويظهر في المواقف، موضحًا أن العلاقة الخالية من الرومانسية لن تستمر لفترة طويلة.

 

وأضاف: "يوجد رجال لا تعرف قول الكلام الرومانسي أو الشعر، ولكن وتصرفاتها تظهر مشاعر حقيقية، وكتير من الستات بيحبوا إن أزواجهم يعاملوهم زي ما بيشاهدو في التليفيزيون".

وتابع: “كثير من الأفراد لديهم فكرة عن الارتباط والزواج ليست صحيحة بنسبة 100%، لكن لما بيحتك بالواقع بيهرب منه علشان كده نسب الطلاق بتزيد”، في مبدأ عند ناس كتير هو إن كل واحد له شخصيته التي تختلف حسب تربيته وثقافته، وبيرى إن أثناء الارتباط لا يجوز أن يتنازل عن شخصيته من أجل الشخص المرتبط به زده شيء خطأ جدا، لكن بما إنهم قرروا يرتبطوا ويتزوجوا فلازم سكون في تكيف بين الطرفين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الرومانسية حازم سمير الارتباط الطرفين الفنان حازم سمير الحياة انت وهي

إقرأ أيضاً:

فض الارتباط في (تقدم) نهاية منطقية للخلاف

فض الارتباط في (تقدم) نهاية منطقية للخلاف

مدني عباس مدني

الإعلان عن فض الارتباط في تقدم بين من يرفض تشكيل حكومة في مناطق سيطرة الدعم السريع وبين الذين يدعمون هذا الاتجاه يعتبر نهاية منطقية لخلاف حول هذه القضية منذ قيام المؤتمر التأسيسي لتقدم في يونيو 2024، فهو ليس تباين عادي في وجهات النظر بل هو اختلاف حول الموقف الرئيسي الذي تشكلت على أساسه تقدم كمشروع لتوحيد القوى المدنية الرافضة للحرب والداعية للسلام وهي بالضرورة إذن غير منحازة لأحد من أطرافها، إذن فإن مقترح تشكيل حكومة في مناطق الدعم السريع ومهما تدثر بالحجج فهو في النهاية انحياز لأحد أطرافها، وما يعزز رفض هذا الاتجاه أنه يمضي بشكل تلقائي ليدعم المعسكر الآخر والذي يعزز من فكرة الانقسام والتشظي الوطني عبر سياسات التمييز على أساس الإقليم والقبيلة التي يقوم بها في مناطق سيطرة الجيش، أتمنى أن تكون تخوفاتي حول ضرر تشكيل حكومة في مناطق سيطرة الدعم السريع على وحدة البلاد مبالغ فيها، ولكن لا اظن منطق الاشياء يقود إلى غير ذلك.

القوى المدنية والتي رفضت قيام الحكومة ليست مطالبة بأن تعيد استئناف تحالفها بدون القوى التي دعمت تشكيل الحكومة وكان الأمر فقط انتهى على هنا، ولكن المطالبة أكبر بأهمية أن يكون هنالك توحيد للقوى المدنية واستيعاب لدروس التحالفات السابقة، وان يكون هنالك تصحيح لمسار العمل وسط الناس بحيث لا يتحول العمل التحالفي إلى عمل فوقي، والعمل بفعالية لإيقاف الحرب والتعافي الاجتماعي عبر تشكيل أكبر كتلة حرجة من أجل ذلك، ودا يحتاج إعادة النظر في الأدوات وطرق العمل البنستخدمها للحوار أو التنظيم.

الوسومالجيش الدعم السريع المؤتمر التأسيسي تنسيقية تقدم حكومة مدني عباس مدني

مقالات مشابهة

  • رابط سريع للحصول على نتيجة الترم الأول في الجامعات.. «اعرف مجموعك بسهولة»
  • فرنسا تدعو أوروبا إلى "رد حازم وموحد" على "رسوم ترامب"
  • الجزء الاكبر من مكونات تقدم الذي كان يؤثر علي قراراتها ومواقفها مجرد دعم سريع
  • فض الارتباط في (تقدم) نهاية منطقية للخلاف
  • صابرين: دوري في مسلسل أم كلثوم أيقونة أدواري.. والست فيها شيء لله
  • «المؤتمر السوداني» يعلق على فك الارتباط داخل «تقدم»
  • القوات الحكومية تفشل محاولات تسلل حوثية في مأرب والجوف
  • فاتن عبد المعبود عن محاولات تهجير الفلسطينيين عبر العقود: مصر ترفض والمساعي تفشل
  • التحالف الدولي للمصريين بالخارج يشيد باختيار السفير إيهاب أبو سريع ممثلًا لمصر بالسعودية
  • الاتحاد العام للمصريين بالخارج بالسعودية وأبناء الجالية يرحبون بالسفير إيهاب أبو سريع