كارول سماحة.. "كتير بخاف" الأعلى مشاهدة في ألبوم "مختلفة"
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
سجلت أغنية الفنانة كارول سماحة الجديدة “كتير بخاف” الأعلى مشاهدة بين أغاني ألبوم “مختلفة”، الذي تم طرحها عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب ومختلف المنصات الموسيقية الشهيرة.
فريق عمل أغنية كتير بخاف وكلماتهاسجلت أغنية كتير بخاف أكثر من 300 ألف مشاهدة عبر يوتيوب، من كلمات وألحان نبيل خوري، وتقول كلماتها "الله يسعدك و عني يبعدك حبك علمني درس ودعتك انا و من بعدك انا ما عدت وثقت بشخص كثير بخاف ارجع عيد قصة حب و شخص جديد يطلع مثلك يطلعلي مثلك و صرت بشوف كل الناس كذابين بلا إحساس بيعنيي عم شوفن مثلك سودت الدني بوجودك معي و هلّأ لحالي صرت مني لإلك و منك لإلي وعغيابك كثير كبرت.
ألبوم كارول سماحة.. أسماء أغاني ألبوم مختلفة وعددهم
يتكون ألبوم كارول سماحة مختلفة 14 أغنية “غنوا لحبيبي، نفس، حالة تخدير، كتير بخاف، أجمل سنين، مختلفة، حبيبي سلام،
خبيني بشنطة، بقيت أسد، بتعقد، طب وبعدين، وقت الحب، اضحك ياقلبي، بوسة”، ومن المقرر طرحه في التاسع من سبتمبر الجاري.
تفاصيل أغنية كارول سماحة بوسة
قدمت كارول سماحة حديثًا أغنية بوسة، التي سجلت أكثر من 3 ملايين مشاهدة عبر يوتيوب.
وتقول كلماتها “لي طريقتى حبيبى بَحبك واللى يحِبك أحِبهُ كمان على طريقتى ب أقول وب أدلع واللى يِدلع مُش خسران أنا بحبك وب أنانية أيوة ده عشق واصل ل جنون يعنى إستحمل غيرتي شوية مانت عيونك أحلى عيون ليا طريقتي بقى طب بوسة بوسة بوسة بوسة مِن هِنا بوسة بوسة بوسة ياللا خُدها ب الهنا حالاً غمض عينيك لسه فى مُفاجأه ليك دى كمان دى كمان دى
عشان خاطرى انا حبيبى مِن غير أى مُناسبة إنت أعز وأغلى حَبيب فى ناس ياما بِتحب ب نِسبة وأعمل ايه ف قلبى ال حّبيب ليا طريقتي بقى أنا بحبك وإنت عارفنى لو توحشني أنا بعمِل ايه مش مُمكن حاجه توقفنى الشوق ده أنا مقدرش عليه ليا طريقتي بقى”.
تفاصيل أغنية نسخة مني كارول سماحةبالإضافة إلى أغنية “نسخة مني” التي حققت 22 مليون مشاهدة،
وتقول كلماتها "
يمكن تتفاجأ بكلامي رح قلك شو عم حس آخر فتره علاقتنا ما عادت حب و بسر يا نسخة مني حبك قاتلني بالدنيي مين بيحبك قدي أنا أنا ما بتخيل حالي من دونك وبطفي عيوني تیعیشو عیونک يا إنتا إلي يا عمري
ما كون رح ضل بقلبك أنا الأولى نحنا روح بجسمين قلب ومقسوم تنين منشبه بعضنا لدرجة صرنا شخص بشخصين أصلا ما في حدا بالدني حبك متلي صوتك معي حارسني ما بيفارقني في شي غریب حبیبي فیک معلقني شوف العمر ما أجملو ونحنا سوا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كارول سماحة ألبوم كارول سماحة مختلفة کارول سماحة
إقرأ أيضاً:
ألبوم غنائي يثير المخاوف حول الذكاء الاصطناعي.. ما قصة "كوما بروجكت"؟
في خطوة مفاجئة، أعلن الكاتب والشاعر المصري وليد عبد المنعم إطلاق ألبوم جديد يحمل اسم "كوما"، وهو مشروع موسيقي فريد من نوعه، إذ أن كلمات الأغاني من تأليفه، بينما الألحان والتوزيع وأصوات المطربين والمطربات تم تخليقها باستخدام الذكاء الاصطناعي، تحت إشرافه ورؤيته الفنية.
عبد المنعم، الذي اشتهر بإسهاماته الفنية مع أغلب فرق الموسيقى المستقلة في مصر مثل "وسط البلد"، وتعاونه من عدد من المطربين، إضافة لأغاني الأفلام السينمائية مثل "لا مؤاخذة" و"زي النهاردة" مع المخرج عمرو سلامة، أعلن تقديمه من خلال هذا الألبوم مجموعة من الأغنيات التي تستشرف المستقبل الموسيقي في العالم، عبر استخدام متطور وغير مسبوق للذكاء الاصطناعي في الموسيقى العربية.
لكن في الوقت ذاته أثار الأمر مخاوف الجمهور حول تزايد استخدام الذكاء الاصطناعي، ومدى قدرته على إزاحة العنصر البشري من المجال الموسيقي، بدرجة ربما تنذر بالخطر.
ما قصة "كوما بروجكت"؟
في حديثه مع "24"، قال الشاعر وليد عبد المنعم إنه فكّر هذا المشروع الموسيقي منذ أكثر من عامين، وتحديداً عندما كان يدرس دبلومة في الذكاء الاصطناعي مرتبطة بمجال عمله.
وخلال هذه الفترة اكتشف أن هناك شركات أمريكية تسعى لإدخال الذكاء الاصطناعي في مجال الموسيقى بطريقة احترافية، بهدف توفير حلول بديلة لصناعة الموسيقى كصناعة قائمة بذاتها.
هذه الفكرة التي يقصدها الشاعر المصري تجاوزت مجرد التلاعب بالأصوات لإعادة تقديمها كما يفعل البعض، بل تهدف إلى إدخال الذكاء الاصطناعي كعنصر أساسي في عملية الإنتاج الموسيقي، على حد تعبيره.
مراحل التنفيذ
قام وليد عبد المنعم بتأسيس استوديو في منزله بالكويت، وبدأ في تعلم المقامات الموسيقية والإيقاعات، كما تعلم العزف على الآلات والتوزيع الموسيقي، ودرس مختلف جوانب عملية إنتاج الموسيقى، بما فيها هندسة الصوت مثل الميكساج وغيره.
الهدف الأساسي للمشروع كان تقديم تجربة احترافية متكاملة باستخدام التكنولوجيا الحديثة، لكن العملية كانت معقدة، بحسب تصريحاته، إذ كان يعمل على التفاصيل الدقيقة لكل أغنية، مثل اختيار الإيقاع والآلة المناسبة، وأحياناً كان يغير التوزيع بالكامل حتى يصل إلى النتيجة المرجوة.
وعن ذلك قال: "العملية ليست بسيطة بسبب الذكاء الاصطناعي كما يتصور البعض. إنتاج الأغنية الواحدة قد يستغرق شهوراً من العمل، وهناك أغنيات استغرقت مني أربعة أشهر أو أكثر".
سر التسمية "كوما"
جاءت فكرة تسمية الألبوم بـ"كوما" من تخيل مستقبلي بأن الموسيقى ستكون تعبيراً عن حالة ما بين الوعي واللاوعي، قائلاً: "تخيلت أن الكوكب قد يمر بمرحلة كارثية تجعل البشر يعيشون في عزلة، ويرتدون أقنعة واقية بسبب ظروف بيئية قاسية، مما سيؤثر على شكل الحياة الفنية والموسيقية".
وأضاف: "من هنا، جاءت فكرة إنتاج موسيقى تتسم بالغموض، بحيث لا يمكن تمييز ما إذا كانت صادرة عن بشر أم عن ذكاء اصطناعي. كانت هذه الرؤية جزءاً من الإلهام الذي استند إليه المشروع".
تجربة وحيدة.. أم مستمرة؟
وانطلاقاً من عمله ككاتب وشاعر، قال وليد عبد المنعم لـ"24": "هناك جانب أعتقد أن الذكاء الاصطناعي لن يتمكن من تحقيقه بسهولة، وهو كتابة الكلمات. فالإبداع في الكتابة ينبع من المشاعر والضمير الإنساني، وهذه منطقة يصعب على الذكاء الاصطناعي الوصول إليها، على الأقل في الوقت الحالي".
وأضاف: "نعم يمكنه تقديم كلمات جيدة أو مقبولة، لكنها لن تكون نابعة من (العدم) كما هو الحال مع الإبداع البشري".
وفي نهاية حديثه، أكد عبد المنعم أن هذا المشروع ليس مجرد تجربة وانتهت، بل هو امتداد طويل المدى لتجارب أخرى، مشيراً إلى أن هذا الألبوم هو البداية، وستتبعه أغانٍ فردية وألبومات جديدة بالتعاون مع الذكاء الاصطناعي أيضاً.