المملكة تدين تعدي رئيس وزراء الاحتلال على منطقة الأغوار الفلسطينية
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة ورفض المملكة العربية السعودية الشديدين للاقتحام السافر لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي والتعدي على منطقة الأغوار الفلسطينية، في محاولةٍ استفزازية تهدف إلى توسيع الاستيطان المخالف لكافة القوانين وقرارات الشرعية الدولية.
وأكدت المملكة أن الانتهاكات لا تخدم جهود التهدئة وتوفير الحماية للمدنيين في الأراضي الفلسطينية كافة، وجددت المملكة تأكيدها أهمية وقف العدوان على غزة وانسحاب قوات الاحتلال، وعودة المهجرين وإدخال المساعدات الإنسانية للتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني.
#بيان | تعرب وزارة الخارجية عن إدانة ورفض المملكة العربية السعودية الشديدين للاقتحام السافر الذي قام به رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بالتعدي على منطقة الأغوار الفلسطينية، في محاولةٍ استفزازية تهدف إلى توسيع الاستيطان المخالف لكافة القوانين وقرارات الشرعية الدولية. pic.twitter.com/as1NtctoHa— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) September 12, 2024
أخبار متعلقة "التخصصات الصحية" تنال الجائزة الشرفية بمؤتمر المستشفيات العالمي بالبرازيللربط أكثر من 300 جهة.. إطلاق مبادرة الشبكة السعودية للتكامل الحكوميكما جددت المملكة دعوتها للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته بوضع حد لكافة التعديات الإسرائيلية السافرة على الأراضي الفلسطينية والشعب الفلسطيني الشقيق.
وشددت على أهمية تفعيل آليات المحاسبة الدولية التي تساهم في وقف الانتهاكات الإسرائيلية التي تهدد الأمن وتقوض جهود السلام بالمنطقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض رئيس وزراء الاحتلال منطقة الأغوار الفلسطينية وزارة الخارجية الاحتلال فلسطين
إقرأ أيضاً:
رفضت استخدامها كأداة للابتزاز والعقاب الجماعي.. السعودية تدين قرار وقف دخول المساعدات إلى غزة
البلاد – الرياض
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية، واستنكارها قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، واستخدامها كأداة للابتزاز والعقاب الجماعي، الذي يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ومساسًا مباشرًا بقواعد القانون الدولي الإنساني، في ظل الكارثة الإنسانية، التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق. وجدّدت المملكة دعوتها للمجتمع الدولي؛ لوقف هذه الانتهاكات الإسرائيلية الخطيرة وتفعيل آليات المحاسبة الدولية، وضمان الوصول المستدام للمساعدات.
وصعَّد الاحتلال ضغوطه لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار في غزة، واستمرار إطلاق سراح محتجزيه، شاهرًا سلاح التجويع لتحقيق أهدافه؛ إذ أعلن وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، وهو ما وصفته حركة حماس بأنه” جريمة حرب”، فيما تواترت أنباء عن مقترح مصري” وسط” لإنقاذ التهدئة. ولم تكتف إسرائيل بوقف نقل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل كامل، وإغلاق المعابر كافة اعتبارًا من أمس، بل هدد بيان مكتب نتنياهو بأن” إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق النار دون إطلاق سراح رهائننا، وإذا استمرت حماس في رفضها، فستكون هناك عواقب أخرى”، في إشارة واضحة إلى العودة للحرب على غزة.