تصنيع 3 قطارات سريعة و5 إقليمية و2 جرار بمشروع القطار الكهربائي السريع
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
زار فرانك فالتر شتاينماير، رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية، نقطة صيانة القطارات التي تقع على مساحة 50 فدانا وتستوعب عدد 10 قطارات بالعاصمة الإدارية الجديدة، بحضور الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، حيث تم تفقد القطار الديزيرو الأول الذي تم تصنيعه في مصانع سيمنز الألمانية وتم توريده لمصر منذ عدة أشهر.
اطلع الرئيس الألماني على الجدول الزمني الخاص بتصنيع وتوريد الوحدات المتحركة للخط الأول من الشبكة، حيث تم الانتهاء بشكل كامل من تصنيع عدد ثلاث قطارات سريع «فيلارو»، وجار تصنيع قطارين آخرين من إجمالي 15 قطارات سريعة مخصصة للخط، وتم الانتهاء من تصنيع عدد خمس قطارات إقليمية «ديزيرو» تم شحن أحدهما إلى القاهرة.
34 قطارا إقليمياأكد الفريق مهندس كامل الوزير، أنه جار تصنيع عدد سبع قطارات أخرى وذلك من إجمالي 34 قطار إقليمي مخصصة للخط بالإضافة إلى الانتهاء من تصنيع عدد 2 جرار كهربائي للبضائع من إجمالي 14 جرار بضائع، لافتاً إلى أن أعمال تنفيذ شبكة القطار الكهربائي السريع تجسد ملحمة عظيمة يتم تنفيذها على أرض.
ونوه نائب رئيس مجلس الوزراء، بأنه بتنفيذ الخط الأول من الشبكة يكون قد تحقق الربط بين البحرين الأحمر والمتوسط برياً لتكون بمثابة قناة سويس جديدة على القضبان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القطار الكهربائي السريع القطار الكهربائي وزارة النقل التنمية الصناعية تصنیع عدد
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعتقل الطفل كريم جرار من منزله في جنين
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي أمس الثلاثاء الطفل الفلسطيني كريم جرار البالغ من العمر 15 عاما، من منزله في جنين شمال الضفة الغربية في إطار الحملة العسكرية المستمرة بالمدينة ومخيمها.
وقال والد الطفل إن جنود الاحتلال اقتحموا المنزل وأخضعوا أسرته للتحقيق لعدة ساعات، ثم اعتقلوا طفله ونقلوه إلى وجهة مجهولة.
وحمّل والد الطفل جرار سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامة ابنه.
تغطية صحفية| لحظة اعتقال قوات الاحتلال للطفل كريم شادي جرار، في جنين. pic.twitter.com/Kl79ACahHg
— شبكة قدس | الأسرى (@asranews) February 18, 2025
وعُرف الطفل كريم جرار في أغسطس/آب الماضي حين واصل على دراجته الهوائية تقديم المساعدة للمرضى ومرافقيهم في مستشفى جنين الحكومي الذي عانى حصارا جراء عملية عسكرية إسرائيلية.
وعمل الطفل حينها بجهد لتقديم المساعدة لكل مريض بما يمكن توفيره من احتياجات، إذ كان يسجلها ثم يذهب بدراجته لاختراق الحصار وإحضارها من أقرب متجر ما زال مفتوحا.