الدهراوي يستقبل أمين السر الاتحاد الكويتي للكاراتية بمقر الاتحاد
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
استقبل امس رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصرى للكاراتية محمدالدهراوى عضو المكتب التنفيذي للاتحاديين الدولي والافريقي كلا من مشعل عبد الله الركاكه، أمين سر الاتحاد الكويتي للكاراتية، نايف سلامة الحربى أمين صندوق الاتحاد الكويتي للكاراتية، خالد مبارك، رئيس لجنة التدريب منتخب الكويت للكاراتية، جابر الحمادى المدير الفني لمنتخب الكويت للكاراتية وذلك بحضور رجب حسن عبد اللاه رئيس مجلس إدارة فرع قنا للكاراتية.
وقام مشعل عبد الله بتقديم درع الاتحاد الكويتى محمد الدهراوى إيمانًا بالمجهودات المبذولة من قبل الاتحاد المصرى للكاراتية لارتقاء وتطوير اللعبة.
نائب السفير المصري في كينيا يحضر مران الزمالك صباح الكورة.. مفاجأة حول أسباب فشل صفقة بوبيندزا أولى أمنيات بنتايك مع الزمالك.. تشييع جثمان إيهاب جلال والفارق بين أبو علي وعمر فرجكما قام محمد الدهراوى رئيس الاتحاد المصرى للكاراتية بتقديم درع الاتحاد للاستاذ مشعل عبد الله ترحيبًا بسيادتة فى بلده التانى مصر.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
هذه الصلاة تغفر ذنوبك وتساعدك على التوبة.. علي جمعة يوضحها
رد الدكتور على جمعة، عضو كبار هيئة العلماء، على سؤال جاء اليه مضمون السؤال: "أنا حد كويس وأخلاقي معقولة ولكن فيه ذنب، الذنب ده مش بحب أعمله قدام الناس ومش قادر أقلع عنه.. أعمل إيه؟".
وقال "جمعة"، إن الحل في ذلك هو الإكثار من الصلاة على النبي، لافتا إلى أن العلماء أشاروا إلى أن الصلاة مقبولة حتى الذي معه معصية، وربنا بها يغفر له ويساعده على التوبة والرجوع والإقلاع.
وأوضح أن كثير من الذين يفعلون السيئات عندما يجربون ذلك يتعجبون، ويحدث لهم «قرف» من المعصية، خاصة إذا كان معترف أنها سيئة ولا يريد الجهر بها لأنه مكسوف من نفسه أو من الناس، إلا أنه إذا أكثر الصلاة على النبي لتمت المعونة له بالإقلاع عن هذا الذنب، «واحد بيشرب خمر فتلاقيه يتقيأه، بتدخل إلهي».
وتحدث الدكتور على جمعة، عضو كبار هيئة العلماء، عن الخبيئة الصالحة وسبب تسميتها بذلك وكيف أنها تطفئ غضب الله عز وجل، موضحاً أن كل عمل خير يفعل في السر يعد خبيئة صالحة.
وأوضح جمعة، أن سبب التسمية يرجع إلى الصحابى الجليل الزبير بن العوام عندما قال" لابد أن يكون لأى إنسان خبيئة صالحة مع الله عز وجل"، وتلى قوله تعالى :"إِن تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ ۖ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ".
وأضاف، أن قراءة القرآن الكريم وصلاة الضحى والتصدق سراً أو الصيام سراً ورعاية الأطفال والأرامل في السر، هي من قبيل الخبيئة الصالحة، ويجب على كل إنسان أن يكون له عمل صالح مع الله سراً، وتابع:"صدقة السر تطفئ غضب الرحمن".
ولفت إلى أن الخبيئة السيئة ذنب يجب الإقلاع عنها والتوبة عنها تماما، وعلى الإنسان أن يدرب نفسه على الإقلاع عن الذنوب والتوبة عنها والإقبال على الله عز وجل، وتابع:" وعلى من يكشف خبيئة سيئة عليه أن يسترها على عباد الله".
وحكي الدكتور على جمعة، “أنه كان هناك أحد الناس كل فترة يعمل حادث بسيارته وكان ينجيه الله بطريقة عجيبة وهو أعماله الظاهرة غير ملتزم بالطاعة والشرع، فسألت شيخنا ربنا كرمه زياده مع هذا الشخص فقال لي انه كثير الصدقة فى السر فلا يطلب احداً شئ ويمنعه عنه، فربما لا يعجبنا شخص من تصرفاته، ولكنه ربما يكون بينه وبين الله سر مثل ركعتين فى جوف الليل أو كثير الصدقة فيجب علينا وعلى شبابنا ألا نحكم على أحد من تصرفاته لأنك لم تعرف ماذا بينه وبين الله ولا تعرف خبيئته مع الله".