الوطن| متابعات

التقى رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، عدداً من أعضاء المجلس الأعلى للدولة بمقر المجلس.

حضر اللقاء صفوان المسوري، منصور الحصادي، بلقاسم قزيط، هناء العرفي، ونجاة شرف الدين.

في بداية اللقاء، ومع تزامن الذكرى الأولى لكارثة درنة والمناطق المجاورة، ترحم المنفي و المنضمون على ضحايا تلك الكارثة، داعين الله أن يتقبلهم في عداد الشهداء.

تم خلال اللقاء مناقشة آخر تطورات الأوضاع السياسية في البلاد، وركز المجتمعون على ضرورة التوصل إلى تسوية داخل المجلس الأعلى للدولة، مؤكدين على أهمية توحيد الصفوف والجهود.

كما تم تسليط الضوء على قضية المصرف المركزي، مع التأكيد على ضرورة توحيد العمل من أجل تحقيق الاستقرار الاقتصادي والمالي في مختلف أنحاء ليبيا.

الوسوم#المنفي الأزمة السياسية في ليبيا المجلس الرئاسي ليبيا مجلس الدولة

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: المنفي الأزمة السياسية في ليبيا المجلس الرئاسي ليبيا مجلس الدولة

إقرأ أيضاً:

“الأعلى للأمومة والطفولة” ووزارة الداخلية يعززان الصحة النفسية المستدامة

نظم المجلس الأعلى للأمومة والطفولة بالتعاون مع وزارة الداخلية ضمن فعاليات أسبوع الصحة النفسية، جلسة حوارية متخصصة حول “التماسك الأسري والرفاه النفسي للرجل”، وذلك في قاعة المحاضرات بمقر الوزارة في أبوظبي.

شهد الجلسة اللواء سالم مبارك الشامسي، الوكيل المساعد للموارد والخدمات المساندة بوزارة الداخلية، وسعادة الريم عبدالله الفلاسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وعدد من الضباط ومنتسبي الوزارة، وطلبة كلية الشرطة.
وتأتي هذه الجلسة أيضا في إطار البرنامج التمهيدي لمنتدى فاطمة بنت مبارك للأمومة والطفولة حول الصحة النفسية، الذي ستعقد فعالياته يوم 10 أكتوبر المقبل في أبوظبي، تحت رعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية.
وفي جلسة نقاشية لقيت تفاعلاً كبيراً من الحضور، وأدارها الإعلامي فيصل بن حريز مقدم البرامج ورئيس أكاديمية (IMI)، استعرض العقيد الدكتور أحمد إبراهيم سبيعان الطنيجي، مدير إدارة الدعم الاجتماعي الاتحادية بوزارة الداخلية، دور إدارة الدعم الاجتماعي الاتحادية في تعزيز التماسك الأسري وحماية هذا الكيان المجتمعي، عبر المبادرات الريادة والبرامج الوقائية الخاصة بالأسرة التي تتبناها الإدارة بالتعاون مع الجهات والمؤسسات المعنية.
وتناولت الدكتورة فاطمة المنصوري، استشاري الطب النفسي، ومؤسس عيادة “حلك لهمك”، الآثار السلبية في كبت المشاعر وصعوبة التعبير عنها، مشيرة في حديثها إلى أهمية التعبير عن الرأي النفسي والوضوح مع الذات، لتجنب التراكمات والدخول في دوامات الاكتئاب والقلق.
وتطرق الدكتور خليفة السويدي مستشار تربوي ونفسي، في حواره، إلى الدراسات العلمية النفسية عند الرجل والمرأة، وأهم الطرق في التعامل مع ضغوطات الحياة بتغيير المعتقدات الداخلية السائدة، والتدريب على التكيُّف النفسي والاتزان والمرونة للقدرة على مواجهة التحديات والتأقلم مع الواقع.
وتناول أحمد بامسلم رئيس قسم التوجيه والإصلاح الأسري في محاكم دبي، محور أهمية التوازن النفسي بين المرأة والرجل، وكيفية وضع حل جوهري لمعرفة صلب المشكلة ومعالجتها بعقلية واتزان، وعدم التسرع في اتخاذ القرارات التي قد تؤثر على الحياة الأسرية.
وفي ختام الفعالية جرى تكريم المتحدثين المحاضرين الذين أثروا الجلسة النقاشية، وذلك من قبل سعادة الوكيل المساعد للموارد والخدمات المساندة بوزارة الداخلية، وسعادة الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة.
وتستمر فعاليات الصحة النفسية حتى 19 سبتمبر الجاري، لتُختتم في جزيرة السعديات، وذلك بتنظيم المجلس الأعلى للأمومة والطفولة دورة تدريبية متخصصة حول “الإسعافات الأولية للصحة النفسية”، والتي تستهدف 60 منتسباً من عناصر وزارة الداخلية، ويقدمها مدربون معتمدون من منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف”، لتركز على الإعداد والتأهيل النفسي، والعمل على نقل الخبرات الوافية للوصول إلى القدرة على إسعاف النفس، وكيفية التعامل مع ضغوطات الحياة، ومواجهة التحديات والصعوبات المختلفة.


مقالات مشابهة

  • «خوري» تُناقش مع مجلس الدولة إنهاء أزمة المصرف المركزي
  • بحضور البحسني.. الرئاسي اليمني يبحث تطورات الأوضاع في حضرموت
  • “الأعلى للأمومة والطفولة” ووزارة الداخلية يعززان الصحة النفسية المستدامة
  • أمين التعاون الخليجي يؤكد ضرورة توحيد جهود دول المجلس لمكافحة خطر المخدرات
  • إسماعيل: أزمة “المركزي” بلغت ذروتها والأوضاع الاقتصادية ستزداد قسوة
  • “الزوي” يبحث بالتحديات التي تواجه الحرس البلدي في بنغازي
  • علي أبوزيد: أزمة المركزي تعد انعكاسا لارتجالية الرئاسي وحكومة الدبيبة
  • أتالاير: استمرار اللجنة المكلفة من الرئاسي في إدارة المركزي يمثل خطرًا كبيرًا على مستقبل الأزمة السياسية
  • الأزمة في حضرموت على طاولة المجلس الرئاسي
  • الصول: المجلس الرئاسي يتحمل مسؤولية تفاقم الأوضاع الاقتصادية وإهدار المال العام