سكاي نيوز عربية:
2024-09-18@00:10:00 GMT

عملية النصيرات.. إسرائيل تتحدث عن "خسائر حماس"

تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT

أعلن الجيش الإسرائيلي أن الهجوم الذي شنه على مدرسة في حي النصيرات وسط قطاع غزة استهدف مركزا للقيادة والسيطرة تابعا لحركة حماس.

وأوضح الجيش في بيان أنه "بناء على توجيه استخباراتي من الجيش وجهاز الأمن العام، نفذت القوات الجوية الإسرائيلية الأربعاء ضربة دقيقة على إرهابيين كانوا يعملون داخل مركز قيادة وسيطرة مدمج في مجمع كان سابقا مدرسة الجاعوني في منطقة النصيرات وسط غزة".

وأضاف أنه تم التأكد من تصفية عدد من قيادات حماس أبرزهم:

أيسر قرضايا في الجناح العسكري لحماس وقوات الأمن الداخلي. محمد عدنان أبو زيد مسؤول إطلاق قذائف الهاون على الجيش الإسرائيلي وعضو في بحرية حماس وموظفا لدى الأونروا. ‏باسم ماجد شاهين، شارك في عملية 7 أكتوبر. عمر الجديلي، في الجناح العسكري لحماس وقوات الأمن الداخلي. ‏أكرم صابر الغليضي، في الجناح العسكري لحماس وقوات الأمن الداخلي. ‏محمد عيسى أبو الأمير، في الجناح العسكري لحماس شارك في 7 أكتوبر. ‏ شريف سلام، في الجناح العسكري لحماس. ‏ياسر إبراهيم أبو شرار، في الجناح العسكري لحماس وفي نفس الوقت موظفًا لدى الأونروا. ‏إياد مطر، في الجناح العسكري لحماس وفي نفس الوقت موظفا لدى الأونروا.

كانت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) قد نقلت عن مصادر طبية "مقتل 14 مواطنا على الأقل أغلبهم من الأطفال والنساء، وإصابة عدد كبير بجروح متفاوتة، بعد استهداف طيران الاحتلال مدرسة الجاعوني التي تؤوي نازحين في مخيم النصيرات".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات القوات الجوية الإسرائيلية النصيرات الجناح العسكري لحماس قذائف الهاون الجيش الإسرائيلي قصف إسرائيلي قصف مخيم النصيرات حركة حماس القوات الجوية الإسرائيلية النصيرات الجناح العسكري لحماس قذائف الهاون أخبار إسرائيل فی الجناح العسکری لحماس

إقرأ أيضاً:

الجزائر أمام مجلس الأمن: مهاجمة عمال الإغاثة بغزة خنجر في القانون الإنساني

قال ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عمار بن جامع، الاثنين، إن "الهجمات على الأفراد العاملين في المجال الإغاثي بقطاع غزة تعد خنجرا في صميم مبادئ القانون الإنساني الدولي”.

وجدد بن جامع، خلال جلسة عقدها مجلس الأمن الدولي لبحث الوضع في الشرق الأوسط بما في ذلك القضية الفلسطينية، التأكيد على “حتمية وقف إطلاق النار دون شروط في قطاع غزة الذي يشهد عدوانا صهيونيا وحشيا، ولا سيما في ظل انخفاض تدفق المساعدات الانسانية إلى القطاع”.

????????️كلمة ممثل الجزائر ???????? الدائم لدى الأمم المتحدة ???????? #عمار_بن_جامع في جلسة لـ #مجلس_الأمن حول الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلـ،ـسطينية ???????? pic.twitter.com/Wn0MMlU0jM — Radio Algeria international إذاعة الجزائر الدولية (@radioalginter) September 16, 2024

وقال بن جامع: “لا بد من تناول مسألة جد خطيرة إثر فقدان 6 عمال من موظفي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الاونروا) مؤخرا”، وفق وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية.

وأكد أن ذلك “مسألة لا تستدعي فقط الإدانة، بل تذكرنا بشكل صارخ بالتآكل الخطير للمعايير الدولية التي طالما سعينا لإرسائها”.



وأشار إلى أن الهجمات على العاملين في المجال الانساني، بما في ذلك القافلة التابعة لبرنامج الأغذية العالمي “ما هي إلا خنجر في صميم مبادئ القانون الانساني الدولي”.

وأكد مندوب الجزائر على أهمية “عدم الاستغناء مطلقا عن دور منظمة الأونروا، خاصة مع ما رأيناه في إطار حملة التحصين ضد مرض شلل الأطفال” التي ساهمت الوكالة في تنفيذها بعموم محافظات القطاع.

وأوضح بن جامع إن الآلية الأممية لتوزيع المساعدات الإنسانية التي نص عليها قرار مجلس الأمن 2720 “سليمة من الناحية العملية، إلا أنها لم تحقق النتيجة المرجوة”.

وأردف، أن “الأرقام تذكر بهذه الحقيقة الدامغة وهي أن توصيل المساعدات بمعدل يومي انخفض منذ اعتماد القرار 2720 ديسمبر/ كانون الأول 2023، حيث أكدت بيانات الامم المتحدة دخول 62 شاحنة فقط إلى القطاع بشكل يومي خلال الأيام العشرة الأولى من سبتمبر/ أيلول الجاري، مقارنة بـ97 شاحنة في ديسمبر”.



وفي 22 كانون الأول/ ديسمبر 2023، اعتمد مجلس الأمن الدولي القرار رقم 2720 الذي يدعو إلى “اتخاذ خطوات عاجلة للسماح فورا بإيصال المساعدات الإنسانية بشكل موسَّع وآمن ودون عوائق ولتهيئة الظروف اللازمة لوقف مستدام للأعمال القتالية”.

والجمعة، أعلنت الأونروا استشهاد أحد موظفيها برصاص قناص إسرائيلي شمالي الضفة الغربية المحتلة، في حادثة هي الأولى من نوعها منذ 10 سنوات.

والأربعاء الماضي، شن الجيش الإسرائيلي غارة جوية على مدرسة “الجاعوني” بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 18 فلسطينيا، بينهم 6 من موظفي الأونروا، وفق المكتب الإعلامي الحكومي بغزة.

مقالات مشابهة

  • WSJ: النظام البدائي للرسائل المشفرة يبقي السنوار على قيد الحياة
  • الجزائر تدين استهداف موظفي الإغاثة في غزة.. خنجر بصميم القانون الإنساني
  • أول دولة عربية أمام مجلس الأمن في مهاجمة إسرائيل
  • الجزائر أمام مجلس الأمن: مهاجمة عمال الإغاثة بغزة خنجر في القانون الإنساني
  • الجزائر تتحدث عن خنجر غرزته إسرائيل في قلب الأمم المتحدة
  • مجلس الأمن.. الجزائر تدعو لمنع المزيد من التدهور في غزة
  • تطور خلف الكواليس - يديعوت: مقترح وساطة أمريكي هذا الأسبوع لحماس وإسرائيل
  • إسرائيل تقتحم مدنا وبلدات بالضفة واشتباكات بمخيم بلاطة
  • خبير إسرائيلي يحذر: “حماس” تتعافى والضغط العسكري ليس كافيا للقضاء عليها
  • خبير إسرائيلي: حماس تتعافى.. والضغط العسكري "غير كاف"