محافظ الجيزة يستقبل الرئيس الألماني بسوق السمك- صور
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
استقبل المهندس عادل النجار، محافظ الجيزة، فرانك فالتر شتاينماير، الرئيس الألماني خلال زيارته بسوق السمك الحضاري بجنوب الجيزة والمقام بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي.
وجاءت كلمة الترحيب لمحافظ الجيزة بالرئيس الألماني: "نرحب بكم في مصر وعلى أرض محافظة الجيزة العريقة، وأنقل إليكم تحيات مواطني المحافظة".
وأضاف: أود أن أعبر لكم عن سعادتنا بالتعاون القائم بين محافظة الجيزة والحكومة الألمانية من خلال الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (جي أي زد)، والتي نفذت مشروع تطوير سوق السمك الحضاري محل زيارتنا اليوم ويخدم الأهالي القاطنين بمحيطة والأحياء المجاورة.
وأكمل: لقد لمس المواطنون أهمية أعمال التطوير المنفذة بسوق السمك وتحويله إلى وجهة حضارية وضعه في مصاف المشروعات التنموية الهامة المنفذة للأهالي بجنوب المحافظة.
وختم المحافظ: في نهاية كلمتي، أجدد الترحيب بكم مؤكدًا أنه لمن دواعي سروري أن تكون محافظة الجيزة ضمن جدول زيارتكم في جمهورية مصر العربية.
وتفقد الرئيس الألماني ويرافقه محافظ الجيزة والوفد الممثل للوكالة الألمانية للتعاون الدولي لسوق السمك لمتابعة أعمال التطوير المنفذة داخله.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تصفيات كأس إفريقيا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل أسعار الذهب الطقس زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء أكرم توفيق معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان المهندس عادل النجار فرانك فالتر شتاينماير محافظ الجيزة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الألماني يعتزم الإعلان عن قراره بشأن حل البرلمان
يعتزم الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير اليوم الجمعة إعلان قراره بشأن طلب المستشار أولاف شولتس حل البرلمان الاتحادي (البوندستاغ)، تمهيدا لعقد انتخابات عامة مبكرة.
ويعتبر من شبه المؤكد أن شتاينماير سيستجيب لطلب شولتس، وسيحدد في الوقت نفسه موعد الانتخابات المبكرة، الذي من المحتمل أن يكون في 23 فبراير/شباط المقبل، وهو التاريخ الذي اتفقت عليه قيادات الكتل البرلمانية لحزب شولتس الاشتراكي الديمقراطي والتحالف المسيحي الذي يتكون من الحزب المسيحي الديمقراطي وشقيقه الأصغر الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري.
وكان شولتس خسر تصويت الثقة في البوندستاغ في 16 ديسمبر/كانون الأول الجاري في خطوة كانت نتائجها متوقعة، وذلك بعد انهيار الائتلاف الحاكم الذي يضم الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. وكان قد تم تشكيل الائتلاف الحاكم قبل حوالي 3 سنوات.
وبعد خسارة تصويت الثقة، طلب المستشار الألماني من رئيس الدولة حل البرلمان وفقا للمادة 68 من الدستور الألماني.
وكان شتاينماير أجرى بعد ذلك مشاورات مع رؤساء الكتل البرلمانية والأحزاب الممثلة في البرلمان لاستكشاف إمكانية تشكيل أغلبية سياسية مستقرة للحكومة الحالية، ولكن لم يتم التوصل إلى أي حلول في هذا المسعى.
إعلانوتنص المادة 68 من الدستور الألماني على أنه يمكن للرئيس الاتحادي حل البرلمان بناء على اقتراح المستشار إذا خسر تصويت الثقة، وذلك في غضون 21 يوما من تقديم الاقتراح. كما تنص المادة 39 على وجوب إجراء انتخابات مبكرة خلال 60 يوما من حل البرلمان.
يذكر أن تصويت الثقة الذي طرحه شولتس كان السادس من نوعه في تاريخ جمهورية ألمانيا الاتحادية، وأسفر 3 منها عن حل البرلمان.