برشلونة مهدد بالحرمان من أولمو في 2025
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
فجر تقرير صحفي إسباني مفاجأة بشأن داني أولمو، نجم فريق برشلونة المنضم للعملاق الكتالوني خلال فترة الانتقالات الصيفية الأخيرة.
وذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية أنه رغم قرار رابطة الليجا زيادة سقف الرواتب الخاص لفريق برشلونة هذا الموسم، إلا أن النادي الكتالوني لن يتحرك خارج إطار قاعدة 1 مقابل 1 لقيد لاعبيه في القائمة.
وأضافت أنه إذا لم ينجح برشلونة في تسوية أوضاعه المالية قبل حلول يناير المقبل فلن يتمكن من الاعتماد على أولمو منذ بداية العام الجديد 2025.
وانضم أولمو إلى برشلونة قادما من لايبزيج الألماني في الأيام الأخيرة من سوق الانتقالات الصيفية، وتم قيده في قائمة الفريق مكان المدافع الدنماركي أندريس كريستنسن الذي يغيب للإصابة لما يزيد عن ثلاثة أشهر.
وتألق داني أولمو في انطلاقة مشواره مع برشلونة حيث سجل هدفين في مباراتي رايو فاليكانو وبلد الوليد.
ووقع اللاعب الإسباني الفائز مع منتخب بلاده بلقب يورو 2024 مع برشلونة على عقد يمتد حتى صيف 2030.
وكانت رابطة الليجا أعلنت اليوم الخميس رفع سقف الرواتب الخاص بنادي برشلونة من 204 ملايين يورو إلى 426 مليون يورو.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أولمو برشلونة داني أولمو الليجا لايبزيج
إقرأ أيضاً:
خبير تكنولوجي: تيك توك مهدد بالتوقف في أمريكا بسبب خلفيته الصينية
أكد الخبير التكنولوجي محمد الحارثي أن منصة "تيك توك" تواجه مشاكل كبيرة على مستوى العالم، وذلك بسبب كونها تكنولوجيا صينية، كما أن منهجيتها تقترب من منهجية شركة "ميتا".
أوضح الحارثي في تصريحات تلفزيونية أنه رغم نجاح المنصة في جذب عدد كبير من المستخدمين، إلا أنها مهددة بالتوقف في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب خلفيتها الصينية.
وأضاف الحارثي أن تطبيق "تيك توك" قد تم حظره من هواتف جميع موظفي الحكومة الأمريكية، بسبب المخاوف المتعلقة بالأمن السيبراني.
وأشار إلى أن المنصة كانت متهَمة بالإفصاح عن بيانات تخص موظفي الحكومة الأمريكية والأطفال، وهو ما أثار القلق في العديد من الدول، مشيرًا إلى أن من حق كل دولة منع أي منصة إلكترونية إذا كانت تخالف القواعد الخاصة بها.
وأوضح الحارثي أن "تيك توك" يضم أكثر من 100 مليون مستخدم في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها، كما لعب دورًا كبيرًا في الترويج لحملة الانتخابات الرئاسية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وهو ما يعكس تأثير المنصة على الساحة السياسية الأمريكية.