فرنسا: قدمين مقطوعتين على ضفاف نهر السين
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
يوم أول امس الثلاثاء في ميريكورت (إيفلين)، اكتشف أحد المشاة حذاءًا للمشي، بداخله قدم بشرية.
وعلى الفور تحركت قوات الدرك وقاموا بتمشيط المنطقة لمحاولة العثور على الجثة.
وعلى بعد 20 مترًا، وضعوا أيديهم على حذاء ثانٍ، مماثل للأول، وبداخله قدم أيضًا.
وتم نقل الأحذية والأقدام إلى معهد الطب الشرعي في بونتواز (فال دواز).
ويكمن الهدف في محاولة فهم المدة التي مضت على حدوث الوفاة والعثور على آثار أو أدلة.
ويوضح أحد المحققين أن الصعوبة الكاملة في هذا النوع من القضايا تكمن في تحديد هوية الضحية.
وسيقوم الجيش أولاً بفحص جميع حالات الاختفاء التي تم الإبلاغ عنها مؤخرًا.
كما يمكن أن تساعدهم تحليلات الحمض النووي إذا كان هذا الرجل معروفًا لدى الشرطة.
في 20 جويلية في نفس المنطقة، وهذه المرة بالقرب من مانت لا جولي. تم العثور على جثة رجل عارٍ جزئيًا ومغطى بسياج معدني، على ضفاف جزيرة السيدات.
هذا النوع من الاكتشافات شائع جدًا في هذا الجزء من نهر السين، حيث يحدث حلقة قبل نورماندي مباشرةً.
في السنوات الأخيرة، أكد مسؤولون منتخبون من البلديات المطلة على النهر في هذا الموقع عدة حالات. مثل جثة شخص بلا مأوى عثر عليها الصيادون في قرية لافاكورت، في مواسون.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
جدل واسع على مواقع التواصل وانتقادات لبرنامج مبروك عطية الرمضاني (شاهد)
أثار بث الداعية الإسلامي الدكتور مبروك عطية برنامجه الجديد، الذي يستضيف فيه مجموعة من الفنانين المصريين، جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر كثيرون أن هذا النوع من البرامج لا يتناسب مع طبيعة عمله كداعية ديني.
وانتشرت تعليقات متباينة بين رواد المنصات الرقمية، إذ رأى البعض أن ظهور مبروك عطية في برنامج "كلام مبروك" مع فنانين يمثل خروجا عن الدور الذي اعتاد عليه في تقديم القضايا الدينية والاجتماعية من منظور إسلامي.
وعبر عدد من المنتقدين عن استغرابهم من اختيار عطية لهذا النوع من البرامج، مشيرين إلى أن الدعاة مطالبون بالتركيز على القضايا الدينية والتوجيه الأخلاقي بدلا من الدخول في مساحات الترفيه والحوار مع الفنانين.
فيما رأى آخرون أن هذا الأمر لا يتعارض بالضرورة مع رسالته، طالما أن الحوار يتم في إطار من الاحترام والجدية.
ولم يصدر تعليق رسمي من الدكتور مبروك عطية بشأن هذا الجدل حتى الآن.
أزمة السكن في أوروبا: هل تجد دول الاتحاد الحل؟