عمرو مصطفى يبحث عن "بديل" لإعادة تقديم أغنية شيرين
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
وجّه المطرب والملحن المصري عمرو مصطفى رسالة إلى جمهوره، يطالب فيها أصحاب الأصوات الجميلة بمراسلته، للاختيار من بينهم من يعيد تقديم أغنية "مشربتش من نيلها"، التي سبق وقدمتها الفنانة شيرين عبد الوهاب.
وكتب "مصطفى" عبر صفحته على فيس بوك: "الأصوات المصرية الجميلة.. أريد منكم أن تحفظوا أغنية (مشربتش من نيلها)، لأننا نعيد توزيعها حالياً.
وأضاف: "غنوها وأرسلوا لي أصواتكم عبر إنستغرام، لكي يتم طرحها قريباً بصوت مصري جديد".
ورداً على تعليقات الجمهور بأنه لا بد أن يساعد شيرين ويقف معها في أزمتها بدلاً من إعادة تقديم أغنيتها، أجاب عمرو مصطفى: "كفاية جمهورها واقف معاها وأنا بحب جمهورها جداً".
فيما طلب منه متابع آخر بألا يكسر خاطر شيرين، لا سيما مع وضعها الحالي، ليجيب: "الفن لا يوجد به كسر خواطر.. هذه حقيقة عرفناها".
أما حين سأله متابع عن مدى قانونية إعادة توزيع الأغنية وطرحها بصوت جديد، رد عمرو مصطفى: "نعم قانوني.. شيرين تتمنى أن تغنيها في حفلات بشكل غير قانوني.. أنا كنت أتركها تفعل ذلك بمزاجي، وسأدعها تغنيها بمزاجي أيضاً".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شيرين عمرو مصطفى عمرو مصطفى شيرين عبد الوهاب شيرين عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية قطر يبحث مع نظيره الأمريكي إعادة اتفاق وقف النار بغزة
أعلن وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم الأربعاء، أنه التقى نظيره الأمريكي مارك روبيو، وأكد معه الالتزام المشترك بدعم الأمن الإقليمي وتعزيز الدبلوماسية الدولية.
وقال وزير الخارجية القطري، في حسابه على «إكس»، إنه بحث مع روبيو جهود إعادة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية، إضافة إلى آخِر التطورات في سوريا.
وفي وقتٍ سابق، طالبت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا إسرائيل بـ«إنهاء» الحظر الذي تفرضه على دخول المساعدات الإنسانية قطاع غزة، محذّرة من «خطر المجاعة و(انتشار) أمراض وبائية والموت».
وشنّت القوات الإسرائيلية سلسلة من الغارات الجوية على غزة، بعد شهرين من بدء وقف إطلاق النار، وسط تعثر مفاوضات تمديده.
ويتكون اتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ في 19 يناير الماضي، من ثلاث مراحل، تضمّن تبادلاً للرهائن المحتجَزين لدى «حماس» في غزة مقابل سجناء ومعتقلين فلسطينيين في إسرائيل، بهدف إنهاء الحرب، في نهاية المطاف.
وخلال المرحلة الأولى من الاتفاق، أفرجت «حماس» عن 25 من الرهائن على قيد الحياة، ورفات ثماني رهائن آخرين، مقابل نحو 1800 سجين ومعتقل فلسطيني.
وفي هذه الأثناء، انسحبت القوات الإسرائيلية من المناطق المأهولة بالسكان في غزة، ما سمح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى منازلهم.
في حين كان من المقرر أن تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية في 4 فبراير الماضي، التي كان من شأنها أن تُفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية، وإطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين، لكن ذلك لم يحدث.