صحيفة الاتحاد:
2024-09-18@08:44:15 GMT

إسبانيا تطيح هولندا بـ «الصاعقة»

تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT

ولينجتون (رويترز) 

أخبار ذات صلة 44 مئوية الحرارة في إسبانيا إيقاف شقيقة ريس جيمس!

تأهلت إسبانيا إلى نصف نهائي كأس العالم لكرة القدم للسيدات للمرة الأولى، بعد أن سجلت البديلة سلمى بارايويلو هدف الفوز على هولندا 2-1 في الوقت الإضافي.
وقالت مهاجمة برشلونة «19 عاماً» التي كسرت التعادل «هذا يعني لي كل شيء، كانت لحظة استثنائية ونشوة مذهلة، أنا في أقصى درجات السعادة».


وجاءت كل الأهداف متأخرة إذ منحت ماريونا كالدينتي التقدم لإسبانيا في الدقيقة 81 من ضربة جزاء، وانتزعت فان دير جرات التعادل بالدقيقة 91 في مباراتها الأخيرة قبل الاعتزال، لتنقل المواجهة إلى وقت إضافي أمام أكثر من 32 ألف مشجع في استاد ولينجتون.
وأصبحت هولندا، المصنفة التاسعة ووصيفة بطلة النسخة السابقة الولايات المتحدة، آخر مرشحة للقب تودع البطولة العامرة بالمفاجآت، إذ خرجت أمريكا وألمانيا وكندا والبرازيل بالفعل.
وجاء التأهل التاريخي لإسبانيا رغم تمرد اللاعبات خلال التحضير للبطولة، حيث رفضت 15 لاعبة الانضمام للمنتخب في سبتمبر الماضي، بداعي تأثير المنافسات على صحتهن النفسية، ووجهن شكاوى مباشرة ضد المدرب خورخي بيلدا.
وأعلن الاتحاد الإسباني عن دعم بيلدا، لكن عادت ست لاعبات فقط من المتمردات للمشاركة في كأس العالم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مونديال السيدات إسبانيا هولندا برشلونة

إقرأ أيضاً:

“تركيا” بلا أتراك

تضم مقاطعة زيلاند الهولندية، قرية اسمها “تركيا” خالية تماما من السكان الأتراك في يومنا، وتعد شاهدة على العلاقات العميقة بين هولندا والإمبراطورية العثمانية.

وتقع قرية “تركيا” في مقاطعة زيلاند جنوب غربي هولندا، على مقربة من الحدود البلجيكية.

 

ورغم أن القرية خالية تماما من السكان الأتراك في وقتنا، إلا أن اسمها يربطها بتاريخ طويل يمتد إلى أكثر من 400 عام، وتعتبر شاهدة على العلاقات العميقة بين هولندا والدولة العثمانية.

على الطريق الرئيسي المؤدي إلى القرية، يمكن رؤية لافتة كُتب عليها “طريق تركيا”، بينما في موقف الحافلات توجد لافتة أخرى تحمل اسم “تركيا”.

وفي مدخل القرية، تلفت الانتباه لوحة على سور المنزل رقم 16، تحمل علمي تركيا وهولندا، مما يعزز الإحساس بالصلة التاريخية بين البلدين.

 

“سفارة تركيا رقم 16”
تعيش مونيك ستروم، إحدى سكان القرية، منذ سنوات طويلة في منزلها المعلّق على بابه لوحة كُتب عليها “سفارة تركيا رقم 16”.

شغفها بتركيا تجلّى في تزيين منزلها بقطع فنية أحضرتها من تركيا مثل السجاد والمصابيح.

وفي حديث للأناضول، قالت مونيك ستروم إنها تعيش في القرية منذ سنوات طويلة وتعمل “سفيرة رمزية” للجمهورية التركية، حيث تستقبل في منزلها زوارا أتراكا بشكل مستمر.

 

وذكرت لدى عرضها أشياء منزلها مثل السجاد، والملابس، والأعلام، والفناجين، والسبحات، أن القرية استقبلت آلاف الزوار من تركيا ودول أخرى، مما يعكس الاهتمام المتزايد بهذه القرية الغامضة.

وأضافت ستروم التي تزين نوافذ منزلها بقصاصات الأخبار المنشورة عن قرية “تركيا” وعنها، إن مواطنين أتراك يزورونها كثيرا وهي مسرورة بذلك.

واستدركت معربة عن حزنها من أن بعض اللافتات التي تحمل اسم “تركيا” في المنطقة أُزيلت مع مرور الوقت، وأن القرية بدأت تفقد بعضًا من آثارها التاريخية.

أصل اسم القرية
يحيط الكثير من الغموض بأصل تسمية القرية التي يوجد فيها 22 منزلا.

مقالات مشابهة

  • تدريب مشترك بين الصاعقة المصرية والقوات الخاصة الصربية
  • تدريب مشترك بين قوات الصاعقة المصرية والقوات الخاصة الصربية
  • أول سفير فلسطيني لدى إسبانيا
  • بوقت قياسي.. شرطة ميسان تطيح بقاتل أحد عناصرها بملاحفة أمنية
  • موعد مباراة العين القادمة عقب التعادل أمام السد والقنوات الناقلة
  • صاعقة رعدية تنهي حياة مسن بدمنات
  • إسبانيا وإيطاليا وأمريكا وكندا إلى المرحلة النهائية من كأس ديفيز
  • خسائر ضخمة.. الفيضانات تطيح بثاني السدود جنوب غرب بولندا
  • الاستخبارات والامن تطيح بـ4 تجار مخدرات وادوية غير مرخصة في بغداد وديالى
  • “تركيا” بلا أتراك