صحيفة الاتحاد:
2024-11-17@16:14:47 GMT

لأول مرة.. طاقم بعثة خاصة يتجوّل في الفضاء

تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT

نجح طاقم تابع لشركة خاصة بالقيام بأول عملية تجوّل فضائي في التاريخ، إذ خرج اثنان من أفراد البعثة "بولاريس دون" من مركبتهما ببزاتهما البيضاء والرمادية، في صورة تاريخية.
وأظهر بث حيّ للحدث، وفّرته شركة "سبايس إكس" الخاصة، التي يتبع لها الطاقم، أن قائد البعثة الملياردير الأميركي جاريد إيزاكمان كان أول من خرج من الكبسولة ببزته البيضاء والرمادية مربوطا بهيكل معدني أطلقت عليه تسمية "سكايووكر" موجود في مقدّم الكبسولة ومكوّن من قضبان.


ومنذ أولاها عام 1965، تولى تنفيذ كل عمليات التجوّل في الفضاء، رواد فضاء محترفون.
وبعبارة "هذا رائع"، علّق إيزاكمان على المشهد خلال تجوّله في الفضاء على ارتفاع حوالى 700 كيلومتر فوق الأرض، أي في نقطة أعلى بكثير من محطة الفضاء الدولية التي تتمركز على ارتفاع نحو 400 كيلومتر.
وتلَته في الخروج من المركبة سارة غيليس التي نفذت بخطوات لاختبار أحدث بزات "سبايس اكس"، وهي الأولى المخصصة للتجول في الفضاء، منجزة أحد الأهداف الرئيسية للمهمة.
ومكث كلّ منهما خارج المركبة "دراغون" نحو عشر دقائق، وانتهت العملية بعد ساعة و45 دقيقة من بدئها.
أما عضوا الطاقم الآخران الطيّار السابق سكوت بوتيت والموظفة الأخرى في "سبايس إكس" آنا مينون، فبقيا داخل الكبسولة "دراغون" للتأكد من أن كل شيء يسير كما هو مخطط له، لكنهما تعرضا أيضا لفراغ الفضاء لدى فتح الفتحة، نظرا لأن المركبة غير مجهزة بغرفة لمعادلة الضغط.
وكانت بزّات أفراد الطاقم الأربعة مربوطة بالكبسولة بواسطة حبال يصل إليهم الأكسجين من خلالها.
ونظمت مهمة "بولاريس دون" بدفع من الملياردير الأميركي جاريد إيزاكمان (41 عاما) الذي يموّل جزئيا الرحلة بمبلغ لم يُكشف عنه. وتشكّل المهمة محطة تاريخية جديدة في الاستكشاف التجاري للفضاء.
وسارع بيل نيلسون رئيس وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، فورا، إلى تهنئة "سبايس إكس"، معتبرا أن هذا الحدث "خطوة جبّارة للصناعة الفضائية التجارية".
وقد خضع أفراد الطاقم الأربعة لتدريبات مكثفة لأكثر من عامين.
وتدوم عملية التجوّل حول محطة الفضاء الدولية ساعات طويلة، وينفذ خلالها رواد الفضاء مهام فنية جدا.
ورغم كل شيء، ونظراً للعلوّ والظروف، فإن "خطر" عملية الخروج من مركبة "سبايس إكس" لم يكن معدوما، على ما أفاد شون أوكيف الرئيس السابق لوكالة ناسا. وأكد "أنه بلا شك أهم من أي شيء أنجزه القطاع التجاري حتى الآن".
واستُمِدَّت بزات المغامرين الأربعة من تلك التي تستخدمها "سبايس إكس" أصلا داخل مركباتها، لكنها حُسِّنَت لتكون قادرة على تحمل درجات الحرارة القصوى أو تحسين قدرة من يرتدونها على التحرّك.
وهي مجهزة أيضًا بكاميرا، وتظهر معلومات الضغط ودرجة الحرارة والرطوبة الخاصة بالبدلة مباشرة على الخوذة.
وتأمل "سبايس إكس" في أن تتمكن من إنتاج "الملايين" منها، لتمكين البشر من أن يصبحوا كائنات متعددة الكواكب، بحسب هدفها المعلن.
وكان جاريد إيزكمان، وهو رئيس شركة "شيفت 4" المالية، قال، خلال مؤتمر صحافي في أغسطس الفائت "ذات يوم، قد يرتدي شخص ما نسخة منها على المريخ"، واصفا مشاركته في اختبارها تاليا بأنه "شرف كبير".
- استكشاف تجاري
وانطلقت البعثة الثلاثاء من فلوريدا، وتستمر خمسة أيام، ومنذ يومها الأول، صعدت المركبة الفضائية إلى ارتفاع 1400 كيلومتر، وهو أبعد ارتفاع تصل إليه طواقم الرحلات الفضائية منذ بعثات "أبولو" القمرية قبل أكثر من نصف قرن.
ولا تقتصر مهمة الطاقم على التجوّل في الفضاء، بل سيتولى كذلك إجراء نحو 36 تجربة علمية، واختبار اتصال بالليزر عبر الأقمار الاصطناعية بين المركبة الفضائية وكوكبة أقمار "ستارلينك" الاصطناعية التابعة لـ"سبايس إكس" والتي توفّر الإنترنت من الفضاء.
وتدشن مهمة "بولاريس دون" برنامج "بولاريس"، الذي أعلن عنه قبل عامين ونصف عام جاريد إيزاكمان، وهو من المدافعين عن فائدة الاستثمارات الخاصة في تسريع غزو الكون.
ويشمل البرنامج ثلاث مهام. فبعد مهمة ثانية مماثلة، يُفترض أن تشهد المهمة الثالثة أول رحلة مأهولة لصاروخ "ستارشيب" الضخم التابع لشركة "سبايس اكس"، وهو قيد التطوير حاليا ومخصص للرحلات إلى القمر والمريخ.

أخبار ذات صلة الصين تكمل اختبار المحاكاة لمهمة الهبوط على القمر «اللوفر أبوظبي» يستقبل صاروخ «تان تان» المصدر: آ ف ب

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: رواد فضاء سبيس إكس شركة سبيس إكس الفضاء ل فی الفضاء سبایس إکس

إقرأ أيضاً:

ترحيب حذر.. عربي21 ترصد قراءات إسرائيلية حول طاقم ترامب الرئاسي

تواصل المحافل السياسية والدبلوماسية الإسرائيلية تقديم تعليقاتها الخاصة بإعلان الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لفريقه الرئاسي المحيط به، وكيف سيؤثر على مستقبل العلاقة مع دولة الاحتلال، وما يتعلق بها من تطورات سياسية وعسكرية في المنطقة عموما، وفيما غلب على هذه القراءات الإسرائيلية الترحيب اللافت بهوية وتوجهات الوزراء الأمريكيين المرتقبين، لكنها في الوقت ذاته طالبت حكومة الاحتلال بالحذر الشديد إزاء مواقف ترامب ذاته، وإمكانية أن يفرض عليها سياسات بعينها، لن تستطيع أمامه إلا الرضوخ لها.

ورصدت "عربي21" أهم القراءات الإسرائيلية بهذا الخصوص، التي اعتبرت أن "دولة الاحتلال تسير نحو فترة دراماتيكية، ستشكل الشرق الأوسط لسنوات قادمة، ولذلك قد لا يكون بوسعها أن تفعل ذلك مع فريق أمريكي أفضل مما أعلنه ترامب، لأنه من المستحيل ألا ينظر الإسرائيليون بارتياح كبير تجاه تعيينات ترامب الجديدة، لأنهم سيشكلون سياسته الخارجية في السنوات المقبلة".



صافرة إنذار
ياكي ديان، الرئيس الأسبق لديوان وزيري الخارجية سيلفان شالوم وتسيبي ليفني، والمستشار السياسي في واشنطن، والقنصل الإسرائيلي في لوس أنجلوس، ذكر أن "أغلب الإسرائيليين يدركون أن سياسة ترامب ستكون أكثر حسما في مواجهة التحدي الأكبر الذي يواجههم، ويتلخص بمنع إيران من التحول لقوة نووية، وهو ذاته الذي لم يتردد بالانسحاب من الاتفاق النووي أمام الضغوط الإسرائيلية، واغتال قائد فيلق القدس قاسم سليماني في بغداد".

وأضاف في مقال نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21"، أنه اليوم يبدو في ولايته الثانية أكثر حذرا من التعامل الهجومي مع إيران، خاصة وأن نائبه جيه دي فانس لم يتردد في القول أن إيران مشكلة إسرائيلية بالأساس، وهو الذي يعبر عن تيار "أمريكا أولاً" في الحزب الجمهوري، فيما يرى التيار الإنجيلي أن إسرائيل هي الحليف الأهم للولايات المتحدة".

وأوضح، أن "إدارة ترامب الثانية ورغم أنها ستبقى ودّية للغاية مع إسرائيل، لكنها ستكون تجاهه أكثر تحفظاً في ضوء التحديات الهائلة المتعلقة بنهاية حرب غزة، وعودة المختطفين، والتوصل لاتفاق في لبنان، وعودة المستوطنين إلى الشمال، وقبل كل شيء، وقف التسلح النووي الإيراني، في ظل تحالفها القوي مع روسيا".

وأكد أن "حقيقة أن اليهود اختاروا مرة أخرى التصويت بشكل جماعي للديمقراطيين وهاريس بنسبة 70 بالمئة، أفسحت المجال لتسريبات تقول إن ترامب سيقلل من التزامه تجاه إسرائيل، مما يعتبر صافرة إنذار كبيرة لها، رغم أن تعييناته الجديدة تُظهر التزامها التام تجاه دولة الاحتلال، ووقف التسلح النووي في إيران، وتفكيك حزب الله، وتدمير حماس، ويعتبر بصدق "فريق الأحلام"، ما يدفع لأن تتخذ القوى الإقليمية مواقف أكثر حذرا،

وأشار إلى أن ترامب قال في مرات عديدة أنه يريد نهاية الحروب على كل الجبهات، والأهم من ذلك كله، يرغب برؤية اتفاق بين السعودية وإسرائيل، وهو ما لم يتمكن جو بايدن من تحقيقه".

أثمان باهظة
واستدرك بالقول أن "ترامب سيوقف قرارات وقف تسليح دولة الاحتلال، وعدم فرض الفيتو في الأمم المتحدة على القرارات المناهضة لها، وفكّ عزلتها عقب الدعاوى القضائية في لاهاي، لكن كل ذلك يعني أن يطلب فريق ترامب من نتنياهو دفع المقابل بالعملة الإسرائيلية، وفي هذه الحالة سيكون من الصعب عليه رفض الضغوط التي يمارسها ترامب، وبالتالي فإن دولة الاحتلال ستكون مطالبة بقبول صفقات أفضل مع الإدارة الجديدة في لبنان وغزة، حتى لو اضطررنا لدفع أثمان باهظة".

من جانبه، أكد البروفيسور يوسي شاين، خبير العلوم السياسية والعلاقات الدولية، وعميد كلية العلوم السياسية بجامعة تل أبيب، وعضو هيئة التدريس بجامعة جورج تاون في واشنطن، أن "التعيينات التي قدمها ترامب كفيلة برسم البسمة على وجوه حكومة الاحتلال، لكن مهم أن نتذكر أن لديه أصدقاء آخرون في الشرق الأوسط، ومعهم المصالح المشتركة، صحيح أن ترامب خلال الفترة الانتقالية إلى الإدارة الجديدة في العشرين من يناير، لا يتمتع بعد بسلطة رئاسية، لكنه يتمتع بالشرعية، وروحه في ارتفاع. لأنه يحظى بخبرة رئاسية من دورته السابقة".

وأضاف في مقال نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21" أن "كل هذه التعيينات الجديدة كفيلة بأن تجعل الاحتلال يبدي ارتياحه، خاصة قوى اليمين المتطرف، حيث يتوقع أن تتفق الإدارتان وجهاً لوجه بشأن العديد من القضايا، ولكن في النهاية، علينا أن نتذكر أن ترامب يظل ترامب، الذي يعتني بمصالح الولايات المتحدة أولاً، وقبل كل شيء، وسيظل معنا طالما أننا "أصول" لأهدافه، أما إذا أثارت أعصابه تصرفات بن غفير وسموتريتش من حيث أفكار الضمّ في الضفة الغربية، حينها يمكن لإسرائيل توقّع الضرر".

صفقة القرن
وختم بالقول أن "دولة الاحتلال مطالبة بأن تتذكر أن ترامب في ولايته السابقة، قدم "صفقة القرن" لصهره جاريد كوشنر، وتحدث عن دولتين لشعبين، أما في ولايته الجديدة، فهل سيبقى الشرق الأوسط الجديد الذي يريد ترامب هو ذاته السابق، أم سيلغي صفقته السابقة، وبدلاً من حل الدولتين، قد يخرج برؤية دولة واحدة من النهر إلى البحر، لا يزال من الصعب معرفة ذلك، على الأقل حتى الآن، مع التأكيد على مصالحه مع العديد من حلفائه في المنطقة، غير إسرائيل".

بدوره قال مايكل أورين السفير الإسرائيلي السابق في واشنطن، إن "تعيينات ترامب الجديد، ورغم ما أحدثته من ارتياح في تل أبيب، لكن كثيرا من وزرائها الذين لا يريدون إنهاء الحروب في المنطقة، قد يفاجأون برئيس حكومتهم بنيامين نتنياهو خاضعا أمام مطالب ترامب التي تطالبه بوقفها، لأن عودته للمكتب البيضاوي، وما أعلنه من تشكيلة جديدة في طاقمه، سيكون لها عواقب بعيدة المدى على إسرائيل والشرق الأوسط".
وأضاف في مقال نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت، وترجمته "عربي21" أن "مثل هذه التعيينات الجديدة لترامب ستسفر عن إنجازات دبلوماسية كثيرة إذا عرفت إسرائيل كيف تتصرف بـ"عقلانية" تجاهها، لأن عليها أن تفهم مواقف ترامب وفريقه من قضايا مثل إنهاء الحرب، والسعي للسلام".

وبين، أن "تسمح له بمساعدتها مثلما ساعد الرئيس الأسبق جيمي كارتر، مناحيم بيغن في توقيع اتفاق كامب ديفيد مع مصر عام 1979، خاصة حين طالب الرئيس أنور السادات إسرائيل بإخلاء مستوطنات ياميت في سيناء، والانسحاب منها كلها، حينها أجاب بيغن أنه لا يستطيع فعل ذلك، لأن حكومته لن توافق أبدا".



تكرار كامب ديفيد
وكشف أن "اتفاق كامب ديفيد كاد أن يفشل لولا إعلان كارتر عن استعداد الولايات المتحدة لوقف تقديم كل المساعدات لإسرائيل إن لم تنسحب من كل سيناء، وبفضل هذا التهديد، تمكن بيغن من إقناع حكومته بأنه ليس أمامها خيار سوى الانسحاب من سيناء، وكانت النتيجة اتفاق السلام مع مصر، والآن، مع عودة ترامب، يتوقع أن تحدث نفس العملية، فهو يكره الحروب باهظة الثمن، ويطالب إنهاء حرب الاحتلال ضد حماس وحزب الله حتى تنصيبه في 20 يناير".

وأكد أنه "عندما يقول ترامب "لا تفعل"، "Don’t", فلا يستطيع أحد، بمن فيهم نتنياهو، أن يعارضه، لأنه حينها سيقول لوزرائه الذين لا يريدون إنهاء الحروب: "ماذا يمكننا أن نفعل، لقد "لوى" الرئيس أيدينا"، كما أنه لن تنطلق عملية التطبيع مع السعودية إلا إذا وافق الاحتلال على مناقشة "الطريق" إلى دولة فلسطينية، ورغم إعلان نتنياهو أن "حكومتي لن توافق على ذلك أبداً"، حينها سيعطيه ترامب أمرا، وحينها فقط سيتحقق التطبيع مع الرياض".

وأشار إلى أن "فرحة اليمين الإسرائيلي بانتصار ترامب، وتشكيل فريقه الرئاسي، لكنهم ينسون أنه عارض ضم المنطقة (ج) في الضفة الغربية، وعارض بناء المستوطنات غير القانونية، ووقع على صفقة القرن التي تنص على حلّ الدولتين، وسيكون من الصعب على الإسرائيليين، إن لم يكن من المستحيل، إقناعه بالتخلي عن هذه السياسة، على العكس من ذلك، قد يجبرهم على التخلي عن سياساتهم.

وختم، "مثل هذه النتيجة لا تضرّهم بالضرورة، صحيح أن التاريخ لا يعيد نفسه دائما، وترامب ليس كارتر، ونتنياهو ليس بيغن، لكن "لوي" اليد يشكل أداة مهمة في الدبلوماسية".



وفي ذات السياق، أكد شلومو شامير خبير الشؤون الأمريكية بصحيفة معاريف، أنه "بعد تعيينات ترامب الأخيرة، ابتهجت وسائل الإعلام الإسرائيلية، لكنها نسيت شيئاً واحداً، لأنه لم تكن هناك إدارة متعاطفة وداعمة ومخلصة للاحتلال مثل إدارة الرئيس جو بايدن، واليوم تشير الأوساط السياسية في تل أبيب بحماس وإعجاب إلى التعيينات الجديدة باعتبار أنها مؤيدة لها، مما يفسح المجال للاعتقاد الخاطئ أن إسرائيل بكت وناحت وعانت في السنوات الأربع الماضية في ظل إدارة بايدن".

وأضاف في مقال ترجمته "عربي21" أن "تعيينات ترامب التي تعتبر سببا وجيها للرضا الإسرائيلي، لا يجب أن تنسينا أن الرئيس بحد ذاته شخصية نرجسية انتقامية، لا يمكن التنبؤ بها، ولا تتسامح، ولذلك لن يكون كبار المسؤولين المعينين متأكدين أبدًا من أنه معهم حقًا في دعمهم المطلق لدولة الاحتلال".

مقالات مشابهة

  • الشوط الأول.. هولندا تتقدم على المجر بثنائية نظيفة
  • حزب الله: أوقعنا طاقم دبابة ميركافا عند أطراف بلدة شمع بين قتيل وجريح
  • مركبة الشحن الفضائية الصينية “تيانتشو-8″تلتحم مع محطة الفضاء الصينية تيانقونغ
  • الاتحاد يوافق على وجود طاقم تحكيم محلي أمام الفتح
  • شروط قيادة المركبة في المملكة برخصة دولية أو أجنبية
  • أستاذ بجامعة هارفارد يكشف أسباب ارتفاع معدلات الإصابة بـ«السكري» وطرق الوقاية
  • ترحيب حذر.. عربي21 ترصد قراءات إسرائيلية حول طاقم ترامب الرئاسي
  • منتخب مصر يختتم استعداداته لمواجهة كاب فيردي
  • سليمان رحو مدربا جديدا لترجي مستغانم
  • إعلام إسرائيلي: توجيه اتهام لمدير طاقم مكتب نتنياهو بالتزوير