وكالة الأمن القومي الأمريكية تكشف لأول مرة كيف رصدت أسامة بن لادن وقتلته؟
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
كشفت وكالة الأمن القومي الأمريكية، المعروفة بسريتها الشديدة، بالتفصيل ولأول مرة عن دورها في مطاردة زعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، وذلك تزامنا مع الذكرى الـ23 لهجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة.
وقالت الوكالة في البودكاست، إنها مسؤولة عن اعتراض المكالمات، التي حددت هوية أحد مساعدي بن لادن، والتي قادت وكالة المخابرات المركزية إلى مجمعه في باكستان وقتله.
وقال جون داربي في البودكاست، وهو مسؤول متقاعد من وكالة الأمن القومي، والذي تم تكليفه بعد فترة وجيزة من أحداث 11 سبتمبر باستكشاف طرق جديدة لملاحقة اتصالات تنظيم القاعدة: لقد حان الوقت لكي تنسب وكالة الأمن القومي بعض الفضل لنفسها، وفقا لوسائل إعلام غربية.
ويتمركز الهدف من بودكاست وكالة الأمن القومي الأمريكية هو شرح دور (SIGINT) أو استخبارات الإشارات، في الحفاظ على أمن الأمريكيين وحلفائهم.
اقرأ أيضاًالمناظرة الرئاسية الأمريكية.. بايدن: سنتعامل مع حماس كما تعاملنا مع أسامة بن لادن
عاجل| جيش الاحتلال يعلن عن مقتل جندي في لواء الناحال جنوب قطاع غزة
11 سبتمبر.. ذكرى يوم الجحيم في أمريكا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تنظيم القاعدة زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وكالة الأمن القومي الأمريكية وکالة الأمن القومی بن لادن
إقرأ أيضاً:
مستشار الأمن القومي في إدارة ترامب: ندعم حل الدولتين
قال مايك والتز، مستشار الأمن القومي في إدارة دونالد ترامب، أن الرئيس المنتخب يدعم حل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وأن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في غزة "ما كان ليحدث لولا انتخاب الرئيس ترامب".
وأضاف والتز، قبيل ساعات من تنصيب ترامب "خطة الرئيس في ولايته الأولى، خطته للشرق الأوسط وخطته لإسرائيل وفلسطين تضمنت مساراً لحل الدولتين، مع كافة الشروط المهمة التي يجب أن تكون موجودة مسبقاً، مثل وقف تطرف الجيل القادم من الشباب الفلسطيني، ومكونات محددة للغاية لتلك الخطة في ما يتعلق بكيفية تقسيم الأمور".
قال مايك والتز، مستشار الأمن القومي في إدارة دونالد ترامب، أن الرئيس المنتخب يدعم حل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وأن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في غزة "ما كان ليحدث لولا انتخاب الرئيس ترامب".
وأضاف والتز، قبيل ساعات من تنصيب ترامب "خطة الرئيس في ولايته الأولى، خطته للشرق الأوسط وخطته لإسرائيل وفلسطين تضمنت مساراً لحل الدولتين، مع كافة الشروط المهمة التي يجب أن تكون موجودة مسبقاً، مثل وقف تطرف الجيل القادم من الشباب الفلسطيني، ومكونات محددة للغاية لتلك الخطة في ما يتعلق بكيفية تقسيم الأمور".
اقرأ أيضاًرسالة دونالد ترامب لـ نتنياهو بشأن الحرب في غزة
اللواء سمير فرج: القضية الفلسطينية ستعيش أسوأ فتراتها بعد نجاح دونالد ترامب
جو بايدن يلتقي دونالد ترامب: عملية انتقال السلطة ستكون سلسة جدا