الحكومة تعلن مصاريف الماجيستير والدكتوراه للطلبة الوافدين في الأزهر الشريف
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
نشرت الجريدة الرسمية قرارا هاما للدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، حول قيمة المصاريف الدراسية للطلاب الوافدين بالأزهر، والتي حددت مصروفات الدراسات العليا للطلاب الوافدين 6000 دولار للكليات العملية و4500 دولار للنظرية، موضحة قيمتها بالتفصيل كالتالي:
مرحلة الدراسات العليارسم القيد لأول مرة: 1500 دولار أمريكي أو ما يعادلها بالعملات الأجنبية التي يحددها مجلس الجامعة.
- مصروفات الدبلوم: 3000 دولار أمريكي أو ما يعادلها بالعملات الأجنبية التي يحددها مجلس الجامعة .
- مصروفات الماجستير: 6000 دولار أمريكي أو ما يعادلها بالعملات الأجنبية التي يحددها مجلس الجامعة.
- مصروفات الدكتوراة: 6000 دولار أمريكي أو ما يعادلها بالعملات الأجنبية التي يحددها مجلس الجامعة.
- رسم القيد لأول مرة: 1500 دولار أمريكي أو ما يعادلها بالعملات الأجنبية التي يحددها مجلس الجامعة.
- مصروفات الدبلوم: 2000 دولار أمريكي أو ما يعادلها بالعملات الأجنبية التي يحددها مجلس الجامعة.
- مصروفات الماجستير: 4500 دولار أمريكي أو ما يعادلها بالعملات الأجنبية التي يحددها مجلس الجامعة.
وأشار القرار إلى أن المصروفات الدراسية تُدفع على قسطين، أولهما في بداية العام الجامعي، والآخر بعد عطلة نصف العام، ويكون أداؤها وفق النظام الذي يحدده مجلس الجامعة وتخصص حصيلتها لخدمة العملية التعليمية بالجامعة والمجلس الجامعة تخفيض هذه المصروفات أو الإعفاء منها .
مصروفات الدكتوراة: 4500 دولار أمريكي أو ما يعادلها بالعملات الأجنبية التي يقررها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجريدة الرسمية الدراسات العليا العملات الأجنبية الكليات العملية الكليات النظرية المصروفات الدراسية جامعة مصر مجلس الجامعة مدبولي
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر: التاريخ سيقف طويلًا وهو يحني الرأس للمرأة الفلسطينية التي تشبثت بوطنها
قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن المرأة الفلسطينية ضربت المثل في الصمود والشجاعة والتمسك بالوطن، رغم ما تتعرض له من تطهير عرقي وإبادة جماعيَّة، ورغم ازدواجية المعايير التي يتعامل بها المجتمع الدولي مع المرأة الفلسطينية، بحسبانها أقل إنسانية من المرأة الغربية.
وأضاف شيخ الأزهر -في بيان أمس /السبت/، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، والذي يحتفل به في الثامن من مارس من كل عام- "إنني لأعجب حينما يرفع البعض شعارات حقوق المرأة، ثم يخفونها عمدًا حينما يتعلق الأمر بأبسط حقوق المرأة الفلسطينية في الحياة والعيش الآمن".
وأكد أن ما نراه من تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه وتشبثه بتراب وطنه، لهو ثمرة القيم التي زرعتها الأمهات الفلسطينيات في أبنائهن، مشددًا على أن التاريخ سيقف طويلا وهو يحني الرأس للمرأة الفلسطينية التي تشبثت بوطنها وبمقدراتها، وكسرت بصمودها شوكة المحتلين المعتدين.