الدفاع الروسية تعلن تطهير 10 بلدات وقرى من قوات كييف في كورسك
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية تطهير 10 بلدات وقرى من قوات كييف في مقاطعة كورسك خلال 48 ساعة.
وأفادت وزارة الدفاع أنه خلال العمليات الهجومية، حررت وحدات من قوات مجموعة الشمال التابعة للقوات الروسية، خلال يومين 10 بلدات وهم أباناسوفكا، وبياخوفكا، وفيشنيفكا، وفيكتوروفكا، وفزابنوي، وجورديفكا، وكراسنو أوكتيابرسكوي، وأوبوخوفكا، وسناجوست، و10 أوكتيابر.
كما صدت وحدات من قوات مجموعة الشمال التابعة للقوات الروسية، خلال الـ 24 الساعة الماضية، هجومين مضادين للقوات الأوكرانية في اتجاه فاناسيفكا، وسناغوست، كما أحبطت أيضًا محاولة للهجوم في اتجاه بلدة أولغوفكا.
وخسرت القوات المسلحة الأوكرانية نحو 20 عسكريا بين قتيلٍ وجريح، ودُمرت مركبة قتالية مدرعة، وسيارة، واستسلم جندي أوكراني.
وبدعم من طيران الجيش، ونيران المدفعية، تم صد أربع محاولات معادية لاختراق حدود روسيا في اتجاه بلدتي نوفي بوت، وميدفيجيه.
اقرأ أيضاًوول ستريت جورنال: تخفيف الحظر على استخدام الأسلحة الغربية يعكس تحولا في استراتيجية أمريكا تجاه أوكرانيا
الجارديان: موقف ترامب أثناء المناظرة الرئاسية يثير القلق بشأن استمرار دعم أوكرانيا
الكرملين: الولايات المتحدة متورطة بشكل مباشر في الصراع الدائر حول أوكرانيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القوات الأوكرانية قوات كييف كورسك من قوات
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تعلن الحصول على أول مليار دولار من الأصول الروسية المجمدة
أعلنت الحكومة الأوكرانية، أنها حصلت على أول مليار دولار من الأصول الروسية المجمدة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
وتشير الأصول المجمدة الروسية إلى الممتلكات المالية التي تم تجميدها من قبل الدول الغربية كجزء من العقوبات الاقتصادية التي تم فرضها على روسيا بعد حربها على أوكرانيا فبراير 2022.
ويشمل هذا الملف الأموال والأصول، والملكيات التي تخص الحكومة الروسية أو الشركات والأفراد المرتبطين بالنظام الروسي، والتي تم تجميدها أو مصادرتها كإجراء رد على العدوان الروسي.
حرب روسيا وأوكرانياوجرى تجميد الأصول بعد حرب أوكرانيا، إذ فرضت الدول الغربية (الولايات المتحدة، الاتحاد الأوروبي، المملكة المتحدة، وكندا وغيرها) سلسلة من العقوبات على روسيا، شملت تجميد أصول العديد من الشخصيات الروسية البارزة المرتبطة بالنظام الروسي، هذا بالإضافة إلى بعض الشركات المملوكة أو المدعومة من قبل الدولة الروسية، واستهدفت هذه العقوبات الضغط على الحكومة الروسية من أجل إجبارها على التوقف عن الحرب في أوكرانيا.