الصحة الفلسطينية تكشف عدد الشهداء برصاص الاحتلال في الضفة منذ 7 أكتوبر الماضي
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
كشف وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتفاع عدد الشهداء برصاص الاحتلال في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر الماضي إلى 703، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وفي سياق متصل، قال الدكتور هيثم أبو سعيد، رئيس بعثة المجلس الدولي لحقوق الإنسان إلى الأمم المتحدة في جنيف، إنّ إسرائيل تصر على خرق اتفاقية فيينا لعام 1961 و1963، مشيرا إلى أن المعاهدات الدولية بأكملها أصبحت تتعرض للخطر خاصة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على المؤسسات الأممية والمجتمعية.
وأضاف أبو سعيد، خلال مداخلة مع الإعلامية منى عوكل عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الخميس، أنّ هناك آليات كثيرة ستطرحها بعثة المجلس الدولي لحقوق الإنسان آملين في التصويت عليها وتتمثل في آلية الضغط على الحكومات التي تدعم إسرائيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الضفة الغربية الصحة الفلسطينية القاهرة الإخبارية الشهداء
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الاحتلال يطالب سكان الحدث اللبنانية بالابتعاد 300 متر
قال أحمد سنجاب مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من بيروت، إنّ جيش الاحتلال طالب سكان الحدث اللبنانية بالابتعاد عن المنطقة لمسافة لا تقل عن 300 متر، لافتًا، إلى أنّ الاحتلال نفذ عملية عسكرية بشكل مباغت، ولم يكن هناك أي توقع لها.
وأضاف سنجاب، في تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج «مطروح للنقاش»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «منطقة الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت تشهد توترًا شديدًا بعد تحذيرات مباشرة أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي لسكان منطقة الحدث، وطالب بإخلاء محيط مبنى مهدد بالقصف، وذلك ضمن شعاع يبلغ 300 متر».
هنجار معدنيوتابع، أنّ المبنى المستهدف هو عبارة عن هنجار معدني من طابق واحد، يقع وسط حي سكني مكتظ بالسكان، في واحدة من أكثر المناطق حساسية وأهمية من حيث المنشآت الحيوية والتعليمية.
وأشار، إلى أن هذا التحذير الإسرائيلي أدى إلى حركة نزوح كثيفة تجاوزت النطاق المحدد، خوفًا من تداعيات ضربة جوية وشيكة، خصوصًا مع رصد إطلاق صاروخ تحذيري من طائرة مسيرة إسرائيلية سقط قرب الموقع دون إصابته.
وذكر، أنّ التحذير جاء في يوم عطلة رسمية، وهو ما ضاعف من التوتر، حيث كانت أغلب العائلات متواجدة في منازلها، ما رفع من حالة الذعر في الأحياء المحيطة.
وواصل: «وتزامن ذلك مع سماع أصوات إطلاق نار في المنطقة، في وقت لا تزال فيه التحركات العسكرية الإسرائيلية تنذر بتصعيد محتمل، على غرار ما حدث في بداية الشهر الجاري، حين نفذ الطيران الإسرائيلي ضربة مباغتة على مبنى في الضاحية الجنوبية أسفرت عن عملية اغتيال».