«القاهرة الإخبارية» تكشف تفاصيل الخلاف بين بن غفير وسموتريتش: وصل للصراخ
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة القاهرة الإخبارية في القدس المحتلة، إنَّ هناك خلافا داخل الائتلاف الحكومي الإسرائيلي ذاته، بشأن ما كان يوصف في وسائل الإعلام الإسرائيلية بالتوأمين، ويقصد ذلك بوزيري المالية بتسلئيل سموتريتش، والأمن القومي إيتمار بن جفير، في تشابه تصريحاتهما فيما يتعلق بالفلسطينيين من خلال التطرف اليميني بخصوص إنهاء الحرب من عدم إنهائها، وانسحاب جيش الاحتلال من عدم انسحابه.
وأضافت دانا أبو شمسية خلال رسالة على الهواء أنَّ هذه المرة نتحدث عن هذا الخلاف الذي ضرب الائتلاف الحكومي، حتى أنه وصل الحال إلى الصراخ في جلسة يحضرها وزراء في الحكومة الإسرائيلية، ما اضطر بنيامين نتنياهو، وهو الذي كان يتواجد في الجلسة أمس الأربعاء، أن يطلب من الوزراء الآخرين مغادرة القاعة حتى يجلس مع بن جفير وسموتريتش" لحل الخلاف.
خلاف حول الميزانيةوأشار إلى أنَّ الخلاف يتمثل في الميزانية التي يطالب فيها بن جفير لفتح أقسام أو سجون جديدة تتسع إلى ما يزيد على 5 آلاف أسير ومعتقل فلسطيني، ما دفع سموتريتش لمهاجمة بن جفير، والقول له إنه لماذا لا يتمّ استخدام الأموال المخصصة لوزارة الأمن القومي؟
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو بن جفير وزارة الأمن القومي بن جفیر
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: هل ترفع أمريكا والاتحاد الأوروبي العقوبات بعد سقوط بشار الأسد؟
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان:«مستقبل العقوبات على سوريا.. هل ترفع أمريكا والاتحاد الأوروبي العقوبات بعد سقوط بشار الأسد؟».
وقال التقرير: «مع سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الجاري، ودخول سوريا في مرحلة جديدة تقودها الجماعات المسلحة والفصائل الموالية لها، عاد الحديث مجددا عن العقوبات الأمريكية والأوروبية المفروضة على سوريا منذ سنوات، ومدى استعداد الأطراف الدولية لتخفيف هذه العقوبات أو رفعها بشكل نهائي».
وأضاف التقرير: «يبدو أن محاولات الإدارة الجديدة بسوريا لكسب ثقة المجتمع الدولي، بالتأكيد على أنها لن تنخرط في أي حرب بل تبحث عن التنمية والاستقرار وإعادة السوريين إلى بلادهم مرة أخرى، لم تجد صداها حتى الآن في الأوساط السياسية الغربية».
وأشار التقرير إلى أن تصريحات المشرعين الأمريكيين تباينت بين مؤيد ومعارض لهذه الخطوة، لافتا إذ أبدى أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي من الحزبين الديمقراطي والجمهوري تخوفهم من رفع العقوبات في التوقيت الراهن، مؤكدين أن الأمر سابق لأوانه. بينما اعتبر آخرون أن إصدار إعفاءات يدعم التنمية الاقتصادية ويوفر فرص إعادة إعمار وإنشاء المؤسسات الحكومية.
اقرأ أيضاًفي ظل التداعيات المأساوية لـ«شعارات» الديمقراطية وحقوق الإنسان.. «الأسبوع» تجيب عن أسئلة حرجة في سوريا
جبالي: مصر تساند كل الجهود الساعية لإعادة سوريا إلى مكانتها الإقليمية
أبرز محاور كلمة رئيس مجلس النواب بشأن الوضع في سوريا