بوابة الوفد:
2024-09-18@00:12:53 GMT

منظمات نسائية تستعد لإصدار تقرير متابعة بكين 30

تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT

عقد برنامج المشاركة العامة للنساء بمؤسسة قضايا المرأة المصرية اجتماعًا مع عدد من المؤسسات والمبادرات النسوية.

مكتب شكاوى المرأة يستقبل 40 ألف شكوى سنويًا المرأة الجديدة تناقش التقرير الأول حول العنف ضد العاملات

وجاء ذلك للتحضير لتقرير متابعة بكين 30 في إطار مراجعة الأمم المتحدة لمنهاج عمل بكين الصادر عام 1995.

 

وشارك في الاجتماع ممثلو عدة مؤسسات ومبادرات نسوية، من بينها:

مبادرة سوبر وومن   - براح آمن  - مؤسسة المرأة الجديدة

مؤسسة مصريين بلا حدود ملتقى تنمية المرأة  - مؤسسة إدراك للتنمية والمساواة

ويهدف هذا الاجتماع إلى تنسيق الجهود بين المؤسسات النسوية لمتابعة تنفيذ التوصيات الصادرة عن منهاج عمل بكين ودعم قضايا المرأة وحقوقها في مصر ضمن إطار دولي.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المراة قضايا المرأة المصرية برنامج المشاركة العامة

إقرأ أيضاً:

في ذكرى أميني.. عشرات السجينات الإيرانيات يضربن عن الطعام

أعلنت مؤسسة "نرجس محمدي" الحائزة على جائزة نوبل للسلام، المسجونة منذ عام 2021 في طهران، أن 34 سجينة أضربن عن الطعام في سجن إيوين، الأحد، في ذكرى مرور عامين على اندلاع الاحتجاجات في الجمهورية الإسلامية.

وقالت المنظمة "اليوم، في 15 سبتمبر 2024، أضربت 34 سجينة سياسية في سجن إيوين عن الطعام إحياء للذكرى الثانية لحركة +امرأة، حياة، حرية+ ومقتل مهسا أميني"، في إشارة إلى الشابة الإيرانية الكردية التي أثارت وفاتها بعد أيام من توقيفها لدى شرطة الأخلاق في طهران على خلفية عدم التزامها قواعد اللباس الصارمة، احتجاجات في أنحاء البلاد.

وشكلت وفاة أميني شرارة احتجاجات كانت من الأكبر منذ "الثورة الإسلامية" عام 1979. 

ورغم تراجعها بعد أشهر على اندلاعها، يؤكد ناشطون ومعارضون في الخارج أن هذه التحركات تركت بصمة دامغة على المجتمع الإيراني.

وكانت النساء محور الاحتجاجات، وانتفضن خلالها بوجه إحدى الركائز الأساسية التي يقوم عليها النظام الإسلامي، وهي إلزامية الحجاب. وقامت العديد منهن بخلعه وإحراقه في مشاهد لم تعهدها شوارع طهران ومدن كبرى. ورأى محللون أن الاحتجاجات كانت من أكبر التحديات التي واجهتها الجمهورية الإسلامية منذ نشأتها.

واعتبرت السلطات أن معظم التحركات "أعمال شغب" تغذيها أطراف غربية أو معادية للثورة، وقمعتها بشدة. وبحسب منظمة العفو الدولية، استخدمت قوات الأمن الإيرانية الأسلحة النارية لمواجهة المحتجين.

وتقول منظمات حقوقية إن 551 شخصا قتلوا خلال الاحتجاجات، في حين تؤكد السلطات أن عشرات من عناصر قوات الأمن لقوا حتفهم. 

وتم توقيف آلاف الأشخاص، بحسب الأمم المتحدة.

وبعد مرور عامين، تؤكد منظمات حقوقية أن السلطات تواصل قمع أي تحرك.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل توقف منح تأشيرات لرؤساء وموظفي منظمات دولية
  • أول توثيق للمأساة السودانية بقلم ناشطة نسائية
  • إسرائيل توقف منح التأشيرات لرؤساء وموظفي منظمات دولية
  • والي القضارف بالانابة يبحث قضايا الكهرباء بمحليات الولاية مع صندوق تنمية الشرق
  • «الصيد» تبحث تنظيم عمليات الاستيراد والتصدير مع الملحق التجاري في بكين
  • اجتماع برئاسة وزير المالية يناقش خطة الوزارة في إطار البرنامج العام للحكومة
  • تباطؤ الاقتصاد الصيني في أغسطس فيما تجابه بكين تباطؤ الطلب
  • "تغييرات جذرية" بعد عامين على مظاهرات إيران
  • في ذكرى أميني.. عشرات السجينات الإيرانيات يضربن عن الطعام
  • إيران وروسيا تبحثان "أمن بحر قزوين" في بكين