مركز تحديث الصناعة يطلق نسخة جديدة من موقعه الإلكتروني
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أطلقت دعاء سليمة الرئيس التنفيذي لمركز تحديث الصناعة، النسخة الجديدة من الموقع الإلكتروني للمركز، وذلك بعد تحديث المحتوى وكذلك الخدمات التي يتم تقديمها للعملاء في مختلف المنشآت الصناعية.
ويأتي ذلك بناء على توجيهات الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل بالاهتمام بملف التحول الرقمي لدعم القطاعات الصناعية المختلفة.
ويتطلع مركز تحديث الصناعة من خلال موقعه الالكتروني الجديد إلى مواصلة رحلة الدعم والتطوير للقطاعات الصناعية والعمل على البرامج المتنوعة التي تسهم في تمكين التصنيع محلياً، وغيرها من الخدمات والبرامج التي تتكامل لخلق صناعة مصرية تنافسية، ويمكن الوصول إلى الموقع من خلال هذا الرابط.
تقديم 120 ألف خدمة لأكثر من 9 آلاف عميلونجح المركز منذ توليه مسؤولية تحديث وتطوير الصناعة المصرية منذ عام 2000 في تقديم 120 ألف خدمة لأكثر من 9 آلاف عميل في 11 قطاع صناعي متخصص، لدراسة مشاكلها واحتياجاتها، من خلال وضع استراتيجيات وخطط التطوير لتحسين الإنتاجية وزيادة القدرة التنافسية لتلك المنشآت، وتطوير أنظمة العمل بداخلها بكل ما تحتاجه من تدريب وبناء قدرات وإرساء تطبيقات التحول الرقمي وربط الصناعة بالبحث العلمي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تحديث الصناعة مركز تحديث الصناعة الموقع الالكتروني وزارة الصناعة
إقرأ أيضاً:
مركز الهدهد للدراسات الأثرية يؤكد أحقية اليمن في اتخاذ الإجراءات القانونية لاسترجاع قطعه المنهوبة
الثورة نت/..
أكد مركز الهدهد للدراسات الأثرية، أحقية اليمن في اتخاذ الإجراءات القانونية التي تحفظ له حقوقه في استرجاع كافة القطع المنهوبة بموجب القوانين والمواثيق والمعاهدات والأعراف الدولية، أٌسوة ببعض الدول التي استردت قطعها الأثرية المهربة في الخارج.
وأدان المركز في بيان، استهداف الممتلكات والتراث الثقافي التي يصنفها القانون الدولي كجريمة حرب باعتبارها أعيان محمية، والأعمال التي ترتبت على هذه الجريمة من نهب وتهريب واتجار للقطع الأثرية.
وقال “مع مرور عشرة أعوام من عدوان التحالف على اليمن بقيادة السعودية الذي بدأ في 26 مارس 2015م، وراح ضحيته آلاف القتلى والجرحى من المواطنين، واستهداف المواقع والمعالم الأثرية والتاريخية بالقصف والتدمير والنهب والتخريب مخلفاً أكثر من تسعة آلاف و810 مواقع ومعالم أثرية وتاريخية بين تدمير كلي أو جزئي”.
وحسب المركز دمّر العدوان الأمريكي، السعودي والإماراتي استهدف 63 موقعاً احتوت على ثلاثة مواقع مسجلة في قائمة التراث العالمي “صنعاء القديمة وشبام حضرموت وزبيد”، وتسعة آلاف و752 معلماً، إلى جانب 105 مساجد وأضرحة، وتسعة متاحف.
وطالب مجلس الأمن والأمم المتحدة وعلى رأسها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونيسكو” والانتربول الدولي إلى إدانة الجرائم والانتهاكات العدوانية على تراث اليمن، واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع استهداف التراث الثقافي، والعمل على إعادة الممتلكات الثقافية التي تم تهريبها إلى الخارج.
كما طالب المركز بطرد الدول المعتدية من عضوية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو”، كون تلك الدول خالفت جميع الاتفاقيات ذات الصلة وصارت جرائمها تهدد التراث العالمي.
وأعلن مركز الهدهد للدراسات الأثرية عن إطلاق مشروع “نبأ” لرصد المواقع الأثرية المتضررة والآثار المنهوبة لتلقي شكاوى المواطنين والمهتمين في جميع أنحاء اليمن أو خارجها، لحصر المواقع والمعالم والقطع الأثرية والتاريخية المتضررة والمدمرة والمنهوبة.
ووفقًا لبيان المركز، يتم التواصل حول المزيد عن المشروع عبر الواتس أو التلغرام على الرقم 77145000 أو عبر الرابط:
https://hudhud.org/%d9%85%d8%b4%d8%b1%d9%88%d8%b9-%d9%86%d8%a8%d8%a3-%d9%84%d8%b1%d8%b5%d8%af-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%88%d8%a7%d9%82%d8%b9-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%ab%d8%b1%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%af%d9%85%d8%b1