الليثي: الأهلي يقترب من مهاجم أجنبي.. لن يتم قيده في قائمة السوبر الأفريقي.. وبن رمضان خارج الصورة
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أكد الإعلامى محمد الليثي، على إقتراب مسئولو النادي الأهلي من حسم صفقة أجنبية سيتم الإعلان عنها خلال الأيام القليلة المقبلة وقبل إغلاق باب القيد المحلي 30 سبتمبر الجاري.
الليثي يكشف تطورات صفقات الأهليوقال الليثى خلال تقديمة برنامج 10 و10 مع محمد الليثى عبر إذاعة آون تأيم سبورت آف آم على مواجات 93.7 “ رغم أن اليوم،الخميس، الموافق 12 سبتمبر هو أخر موعد للقيد الأفريقي الخاص ببطولة السوبر الأفريقي المقرر لها 27 سبتمبر الجاري أمام الزمالك، إلا أن إدارة الأهلي لن تُعلن عن أية صفقات".
وتابع: "يأتي ذلك لأنها مازالت تتفاوض مع صفقة أجنبية سيتم قيدها محليًا خلال أيام على أن يتم قيدها أفريقيًا في يناير المقبل ".
وأردف:" مازل الأهلى يتفاوض مع صفقة أجنبية وغالبًا ستكون هجومية بناءً على طلب مارسيل كولر وقد يتم الإعلان عنها بعد أيام ليكون من حقها المشاركة مع الأهلي في البطولة المحلية ودوري أبطال إفريقيا بعد دور الـ32".
بعد رفض تغليظ العقوبة.. تفاصيل جلسة مارسيل كولر مع "كهربا" الظهور الأول لـ تريزيجيه.. موعد وتشكيل مباراة الريان والشحانية في الدوري القطريوواصل: "الصفقة الجديدة لن يتم قيدها في قائمة السوبر الأفريقي لأن أخر موعد لإرسال قائمة السوبر الأفريقي سيكون اليوم، ولم نتوصل لأتفاق مع المهاجم الأجنبي الذي نتفاوض معه حاليًا لذا سنتعاقد معه خلال أيام ليكون ضمن قائمة الفريق المحلية ويتم قيده أفريقيًا في يناير المقبل ".
وأردف "الصفقة الأجنبية المُحتملة لن تكون التونسي محمد بن رمضان المحترف في المجر لأن ملف التفاوض مع اللاعب أُغلق منذ أيام ".
الأهلي تعاقد مع 4 صفقات الصيف الجاري، هي يوسف أيمن والثنائي المغربي يحيى عطية الله وأشرف داري وعمر الساعي، وتضم قائمة الأجانب في الفريق، 4 لاعبين هم: يحيى عطية الله وأشرف داري والمغربي رضا سليم والجنوب أفريقي بيرسي تاو ويتبقي للأهلي مكانًا شاغرًا في القائمة الأفريقية بعد رفع أسم علي معلول للإصابة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي كولر محمد الليثي صفقات الأهلي اذاعة اون تايم سبورت السوبر الأفريقي النادى الاهلى بطولة السوبر الأفريقي بن رمضان صفقة أجنبية مارسيل كولر محمد بن رمضان مسئولو النادي الأهلي مهاجم اجنبي السوبر الأفریقی
إقرأ أيضاً:
رغم خلافات لا تزال قائمة.. اتفاق غزة يقترب وسط إشارات إيجابية
تتناقل وسائل الإعلام إشارات الإيجابية عن قرب التوصل لاتفاق لوقف الحرب في غزة. إذ كشفت مصادر إسرائيلية أن بعض عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في القطاع تلقوا إشارات حياة من ذويهم.
كما أكدت أن تلك العائلات أبلغت بحصول تقدم ملموس ومن الممكن التوصل لاتفاق مبدئي خلال أسبوع إلى 10 أيام، وفق ما نقلت القناة 12 الإسرائيلية.
إذ قيل للعائلات إنه تم إحراز تقدم حقيقي، وإنه يمكن التوصل إلى استنتاجات أولية في غضون أسبوع.
إلى ذلك، كشفت مصادر إسرائيلية أخرى أن “مسؤولي المفاوضات يريدون إعادة أكبر عدد ممكن من المحتجزين أحياء، خاصة خلال الجولة الأولى من صفقة التبادل التي ستشمل النساء، والرجال الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا”.
وأضافت أن إسرائيل تحاول ضم الجرحى والمرضى من خارج هذه الفئات أيضاً لإخراجهم ضمن المرحلة الأولى من الصفقة.
فيما لا تزال بعض العثرات حول عدد الأسرى، ونسبة الانسحاب العسكري الإسرائيلي من القطاع.
وبات ملف وقف النار وتبادل الأسرى يضغط على كل من الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس في الوقت عينه، لاسيما مع الدمار الهائل الحاصل في القطاع الذي بات شبه مدمر بشكل كامل، إثر الغارات الإسرائيلية التي لم تهدأ على مدى الأشهر الـ 14 الماضية.
ولا يزال حوالي 100 أسير إسرائيلي في غزة منذ أكتوبر العام الماضي (2023)، إلا أن بعض التقديرات الإسرائيلية أفادت بأن نصفهم لقوا حتفهم. في حين تحتجز إسرائيل في سجونها آلاف الفلسطينيين منذ أعوام.
طالبت إسرائيل، بأن تشمل المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، جميع المدنيين الإسرائيليين الذين ما زالوا محتجزين في غزة، وكذلك المرضى والمصابين من العسكريين، فيما رفضت حركة “حماس” ذلك، وأصرت على إدراج العسكريين والرجال الذين تقل أعمارهم عن الخمسين عاماً في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار المقرر.
وبحسب ما أكدته المصادر المطلعة على مسار المفاوضات في تصريحاتها لـ”الشرق”، فإن الجولة الأخيرة من المفاوضات شهدت خلافات بين الجانبين بشأن وضع اتفاق متكامل يشمل مراحل وقف إطلاق النار الثلاث، إذ طالبت “حماس” بنص واضح يتعلق بإنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي الشامل والكامل من قطاع غزة في نهاية هذه المراحل، وهو الأمر الذي رفضته إسرائيل التي أصرت على الاتفاق على تفاصيل المرحلة الأولى، وترك المراحل التالية للجولات اللاحقة.
وتصر إسرائيل على حق “الفيتو” على أسماء الأسرى الفلسطينيين الذين تطالب “حماس” بإطلاق سراحهم، وعلى إبعاد من حكم عليهم بالسجن مدى الحياة إلى الخارج، وهو ما رفضته “حماس” مطالبة بأن يكون الإبعاد اختيارياً.
وأشارت المصادر ، إلى أن الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) يعدون لتقديم اقتراحات “حل وسط” في القضايا الخلافية، لافتة إلى أن المفاوضات قد تستغرق بضعة أسابيع.
وكان مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية CIA، وليام بيرنز، غادر العاصمة القطرية الدوحة، في وقت سابق من الخميس، فيما لا يزال الوفد الأميركي في الدوحة، رغم مغادرة بيرنز، حسبما نقلت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية عن مصادر مطلعة.
وقال مسؤول في “حماس، في وقت سابق، إن إسرائيل ترفض الموافقة على الإفراج عن كبار الأسرى والقادة الفلسطينيين، في مفاوضات غزة، وتصر على ترحيل ذوي الأحكام العالية إلى خارج فلسطين، بينما تطالب الحركة بأن يتم تخيير الأسرى بشكل شخصي. ما يعني استمرار النقاط الخلافية في تعطيل إبرام الاتفاق، الذي كان يبدو “وشيكاً” بعد التقدم الذي تم إحرازه خلال الأسبوعين الماضيين.
وأضاف المسوؤل، أن إسرائيل تريد اتفاقاً بدون توقيع، على غرار الحروب السابقة والاكتفاء ببيان قطري ومصري، فيما تشدّد “حماس” على أنها تريد اتفاقاً مكتوباً وتطلب ضمانات الوسطاء الدوليين بإلزام اسرائيل تطبيق كامل مراحل الاتفاق.
وأشار مسؤول “حماس”، إلى أن الحركة تصر على عدم وجود أي نقطة تفتيش إسرائيلية على طول طريق الرشيد، كما تصر الحركة على تسليم الأسرى الإسرائيليين المدنيين والنساء (بينهم 3 مجندات) الأحياء، وجثث كل المدنيين إلى مصر عبر نقاط يتم الاتفاق عليها، أو معبر رفح الحدودي، ويأتي دور الصليب الأحمر، ثم طاقم إسرائيلي لفحصهم قبل نقلهم إلى إسرائيل.