القاهرة

كشفت تحريات الشرطة المصرية في القضية المعروفة إعلاميا بـ  منجد المعادي، عن وجود علاقة عاطفية بين المجني عليه وزوجة المتهم بقتل المجني عليه .

وأوضحت التحريات أنه بعدما اكتشف زوجها وجود تلك العلاقة قرر التخلص من المذكور وإزهاق روحه؛ بأن نزل المتهم من الشقة محل ارتكاب الجريمة وبحوزته عدد 2 شنطة بلاستيك كبيرة الحجم، داخل كل منها أجزاء من جسد المجني عليه وقام بدفنه.

وأفادت التحريات أيضًا بأن المتهم توجه مرة أخرى للشقة، ونظف دماء المجني عليه ثم اصطحب كيس بلاستيك أسود اللون كبير الحجم، بداخله المجني عليه، ودفنه بالمكان ذاته.

وقالت التحريات أن المتهم تخلص من جميع ملابس المجني عليه وباقي متعلقاته بوضعها داخل كيس بلاستيك وإلقائها بصندوق سيارة جمع قمامة.

يُذكر أن بداية الواقعة، عندما تلقى مأمور قسم شرطة المعادي بمصر بلاغًا، بتغيب المجني عليه منذ عدة أيام، وبإجراء التحريات تبين وجود خلاف بين زوج خطيبة المجني عليه السابقة والمقيم بمنطقة كوتسكيا، وأكدت التحريات وجود شبهة جنائية في الوفاة، وأن زوج خطيبة المجني عليه السابقة وراء ارتكاب الواقعة.

اقرأ أيضًا :

زوج مصري ينهي حياة خطيب زوجته السابق شكا في وجود علاقة بينهما

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الشرطة المصرية شبهة جنائية قمامة المجنی علیه

إقرأ أيضاً:

ما الذي تمرد عليه الدعم السريع؟

الجيش بقيادة البرهان والدعم السريع بقيادة حميدتي تمردا على الوثيقة الدستورية في ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١ بانقلاب عسكري ، والانقلاب اكبر تمرد على الحياة السياسية المدنية
التمرد المشترك فشل في تشكيل حكومة
حميدتي ادرك في الساعة الخامسة والعشرين ان الانقلاب وراءه الكيزان وسوف يؤدي في النهاية الى استئصاله هو
فاعترف بفشل الانقلاب واعتذر عنه وايد الاتفاق الاطاري لاستعادة المسار الانتقالي واجراء انتخابات بعد عامين.
البرهان نفسه وقع على الاتفاق الاطاري كقائد للجيش
الكباشي والعطا ومن ورائهم الكيزان عارضوا الاتفاق الاطاري
وضغطوا البرهان للتراجع عنه ، وبالفعل تمرد البرهان على الاتفاق الاطاري
وفي النهاية نجح الكيزان في اشعال الحرب بقيادة البرهان في الظاهر وقيادتهم هم في الباطن على اساس عودة نظامهم المأفون في ازبوع ازبوعين كحد اقصى، وحدس ما حدس!
في بدايات عهد البشير ، لما كان يصف جون قرنق بالمتمرد ، قرنق بحسه الفكاهي قال: انا متمرد قبل سبعة سنوات والبشير دا تمرد قبل سبعة شهور ، يعني انا عندي اقدمية بتاع تمرد !
دحين الجيش دا عنده اقدمية تمرد ، واقدمية انتهاكات واقدمية في نهب موارد الدولة ،
هذه الحرب صراع سلطة ارعن ، وغالبية الشعب هم ضحايا لا يشعر بهم احد من اطراف الصراع.
ماذا عن الدعم السريع ؟
غدا ساواصل سلسلة اقتباسات من مقالاتي حول رأيي الناقد جذريا للدعم السريع ، ولكنني انتقده في سياق بلورة وعي ديمقراطي يهدف لتحرير الوطن والمواطنين من استبداد وفساد المؤسسة العسكرية والامنية ومن قبضة الحركة الاسلامية اسما الاجرامية فعلا المهيمنة على الجيش والامن .
بعد هذه الحرب لا بيعة لحكم الجيش الذي حكم ٥٤ سنة بعد الاستقلال حافلة بالمجازر الجماعية والانتهاكات والسلب والنهب
ولا بيعة للكيزان المجرمين الذين حكموا ٣٠ عاما تحت مظلة الجيش ( سنوات الايدز السياسي)
ولا بيعة للدعم السريع الذي رأينا ما يفعله في مناطق سيطرته من مجازر وانتهاكات
بذرة العقلانية والوعي الديمقراطي هي رهاننا الاستراتيجي ، وحتما ستثمر، وهم يعلمون ذلك ، ولكنهم سيظلون مثابرين على تزييف الوعي وحبس الرأي العام في الغوغائية والهدف هو تحويل هذه الحرب الى رافعة لاستبداد عسكري جديد بقيادة الكيزان.  

مقالات مشابهة

  • عالم أزهري: الزوج الذي لا يعول أولاده خان علاقته بالله -(فيديو)
  • مقتل رجل أعمال سعودي في مصر.. ماذا أهدى المجني عليه لقاتله قبل الجريمة؟
  • مقتل رجل أعمال سعودي في مصر.. ماذا أهدى المجني عليه لقاتله قبل الجريمة؟ - عاجل
  • الداخلية تُشمع مصنعي بلاستيك مُخالفين للقانون
  • تفاصيل جديدة في واقعة العثور على سحر اللاعب مؤمن زكريا
  • زوج يلاحق زوجته بدعوى تعويض لامتناعها عن تنفيذ حكم الرؤية طوال 12 شهر
  • محامي يكشف معيار تحديد النفقة «فيديو»
  • محامية: الراجل القيم مش هيوصل زوجته للمحكمة
  • ما الذي تمرد عليه الدعم السريع؟
  • خطيب مفوّه ويتابعه الأعداء.. نصر الله: المعمم الذي صنع قوّة إقليمية هزمت إسرائيل