زيلينسكي: مبادرة السلام الصينية البرازيلية "مدمرة"
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
رفض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مبادرة "السلام الصينية البرازيلية" بشأن الحرب الروسية، ووصفها بأنها "مدمرة"، وعبر عن امتعاضه من عدم مشاركة كييف في العملية.
وقال زيلينسكي، في مقابلة نشرتها منصة متروبوليس الإعلامية البرازيلية أمس الأربعاء،: "الاقتراح الصيني البرازيلي مدمر، إنه مجرد بيان سياسي".
وأضاف "كيف يمكنك أن تقترح وتقول ‘هذه مبادرتنا’ دون أن تطلب أي شيء منا؟".
وأوضح زيلينسكي أن المبادرة تفتقر إلى احترام أوكرانيا وسلامة أراضيها، وفقاً لمقطع فيديو نشرته منصة متروبوليس، مضيفاً أنه يتعين على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن يتخذ خطوات لإظهار أنه يريد إنهاء الحرب، وقال إنه عرض مناقشة المقترحات مع الصين والبرازيل.
ودعت الصين والبرازيل في مايو (أيار) إلى عقد مؤتمر سلام دولي تعترف به كل من روسيا وأوكرانيا، ويتضمن مشاركة متساوية لجميع الأطراف، وخوض ما أسمتاه مناقشة عادلة لجميع خطط السلام.
???????? ????????????????????????
We are not stupid: why such staging ?
The Chinese-Brazilian peace proposal is "destructive, just a political statement," & was probably agreed in advance with the Kremlin, - Zelenskyi
????️"????????????????????????????????????????????????????, ???? ???????????????????????????? ???????????????? ????????????… pic.twitter.com/UMHYUKShwZ
وقال بوتين في مايو (أيار) الماضي إنه يؤيد مقترحات السلام الصينية، واقترح هذا الشهر أن تلعب الصين والبرازيل، بالإضافة للهند، دور الوسيط في محادثات السلام المحتملة بشأن أوكرانيا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أوكرانيا بوتين الحرب الأوكرانية بوتين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسباني: من المبكر جدا مناقشة نشر قوات في أوكرانيا
أكد وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، أنه من المبكر جدا مناقشة نشر قوات في أوكرانيا، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وقال وزير الخارجية الإسباني: "نتوقع وحدة أوروبية تجاه أوكرانيا في قمة باريس"..
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الكرملين قالت إن تنظيم لقاء بين بوتين وترامب سيكون مطروحا للنقاش في المحادثات بين الوفدين الروسي والأمريكي في الرياض.
وجاء أيضًأ أن قضية نشر قوة لحفظ السلام في أوكرانيا محل نقاش في أوروبا لكن لا أحد يجري محادثات جوهرية، والاتصالات بين موسكو وواشنطن في الرياض ستركز بشكل رئيسي على استعادة مجمل نطاق العلاقات الثنائية والتحضير لاجتماع محتمل بشأن أوكرانيا.